ما هو منشأ الصخور البلورية المتورقة؟
هي صخور تنجم عن تحول الصخور الموجودة من قبل بإحداث تجمعات فلزية جديدة أو بُنى جديدة، ويمكن أن تحدث تحولات كهذه إما بفعل الحرارة والحمم (استحالة) أو بفعل ميكانيكية (استحالة ديناميكية)
هي صخور تنجم عن تحول الصخور الموجودة من قبل بإحداث تجمعات فلزية جديدة أو بُنى جديدة، ويمكن أن تحدث تحولات كهذه إما بفعل الحرارة والحمم (استحالة) أو بفعل ميكانيكية (استحالة ديناميكية)
هي صخور تحتل مكاناً عظيماً جداً في القشرة الأرضية ولها وسيطة بين أنواع صخور الأرض، وبالواقع فهي دائماً مبلورة جداً بحيث يمكن رؤيتها بالعين المجردة ومؤلفة من فلزات أساسية (هي فلزات الصخور الغرانيتية)
نصادف الرسوبيات الفوسفاتية المرغوبة كثيراً للزراعة على شكلين: بعضهما عبارة عن كلس فوسفاتي أو أحجار رملية فوسفاتية تحتوي على الفوسفات ثلاثي الكلس بحالة بقايا عظمية، وتخثرات أو حبيبات صغيرة (أحجار رملية تعود للألبيان، فوسفات افريقيا الشمالية).
يمكن تعريف الانفعال على أنه التعبير الهندسي لمقدار التشوه الناجم عن تأثير نظام من الاجهادات على جسم ما
قسم علماء الأرض (الجيولوجيين) الصخور النارية بناء على النسيج الذي يتكون منه الصخر الناري إلى قسمين أساسيين وقسم يدخل بينهما وتم اعتماد هذا التقسيم إلى يومنا الحاضر
درس العلماء الصخور النارية ووجدوا بأنّها تختلف حسب موقع نشأتها، حيث قاموا بتقسيمها إلى عدة أنواع معتمدين على موقع نشأة كل منها.
قام الجيولوجيين في نهاية القرن الثامن عشر بدراسة الصخور النارية عن طريق المشاهدت الميدانية لكن في بداية القرن التاسع عشر عملوا على إجراء الدراسات والعمليات الجيولوجية على تلك الصخور مما ساعد على تحديد التركيب الكيميائي والمعدني للصخور وتصنيفها بطريقة لا تزال تُستخدم حتى وقتنا الحاضر وذلك اعتماداً على النسيج والتركيب الكيميائي والمعدني، فهذه الدراسة الميدانية مفيدة جداً لتصنيف الصخور النارية.
يتم ملاحظة اللوس على القشرة الأرضية واللوس عبارة عن غبار كلسي غير لدن منفذ ينفرش على مساحات شاسعة في الصين وفي أوروبا ولا سيما في شمالي فرنسا (حيث يعرف تحت اسم ergeron) وعلى الحجافة الخارجية لجبال الألب وسهور ألمانيا وأوروبا الشرقية.
يمثل العصر السيلوري فترة جيولوجية تمتد من حوالي 443.8 مليون سنة إلى 419.2 مليون سنة مضت. يتميز هذا العصر بتطور الحياة البحرية وتنوعها، إضافة إلى بعض الأحداث الجيولوجية الهامة التي أثرت على توزيع الصخور والمعادن.
إن السحن النيتيرية (المجن البلطي) حيث يتجلى الكامبري فيه أفقياً فوق السابق للكامبري الملتوي فوق حافة هذه الرقعة القارية وتكون السحن ساحلية أكثر كلما اقتربنا من المناطق المركزية، ففي الشمال تكون عبارة عن رصيصات وحث صفاحي غليظ.