صخور القشرة الأرضية

العلومعلوم الأرض والفلك

تصنيف الصخور النارية

قام الجيولوجيين في نهاية القرن الثامن عشر بدراسة الصخور النارية عن طريق المشاهدت الميدانية لكن في بداية القرن التاسع عشر عملوا على إجراء الدراسات والعمليات الجيولوجية على تلك الصخور مما ساعد على تحديد التركيب الكيميائي والمعدني للصخور وتصنيفها بطريقة لا تزال تُستخدم حتى وقتنا الحاضر وذلك اعتماداً على النسيج والتركيب الكيميائي والمعدني، فهذه الدراسة الميدانية مفيدة جداً لتصنيف الصخور النارية.

العلومعلوم الأرض والفلك

ما هو اللوس المتكون على القشرة الأرضية؟

يتم ملاحظة اللوس على القشرة الأرضية واللوس عبارة عن غبار كلسي غير لدن منفذ ينفرش على مساحات شاسعة في الصين وفي أوروبا ولا سيما في شمالي فرنسا (حيث يعرف تحت اسم ergeron) وعلى الحجافة الخارجية لجبال الألب وسهور ألمانيا وأوروبا الشرقية.

العلومعلوم الأرض والفلك

كيف يلاحظ الجيولوجيين الفوالق الصخرية؟

لا تبدو الأمور في الطبيعة دوماً بصورة مبسطة، وفي الواقع لا نشعر في أغلب الأحيان بوجود فالق صخري إلاّ عندما تدخل طبقات متباينة جداً وفجأة في حالة تماس ويكون منظر مستوى الفالق متبدلاً حسب طبيعة الصخور، ففي صخور المارن والصخور المارينية الكلسية يكون هذا المستوى غالباً عسير الرؤية أو مصحوباً بحوادث مط وبنطاقات تهشيم غير منتظمة.

العلومعلوم الأرض والفلك

ما هي الصخور الكلسية الحطامية؟

يشمل جميع الصخور الكلسية الموصوفة بأنها مارنية أو غضارية، بالإضافة إلى أحجار طباعة كلسية وحوار وهي التي تنجم عن تصلب أو حال غضارية كلسية قارية المنشأ، توضعت بعيداً جداً عن القارات، ويكون تصلب هذه الأوحال ناجماً عن ترسيب توضعات ناعمة ذروية من الكلس

العلومعلوم الأرض والفلك

العوامل التي اعتمدت في تقسيم الصخور النارية

الصخور النارية أحد صخور الكرة الأرضية التي تمتلك خصائص متعددة وصفات لا تُحصى ومن هنا إنطلق الجيولوجيين لإعتماد عدة عوامل في تقسيم الصخور النارية وفيما يلي توضيح العوامل التي اعتمدها الجيولوجيين في تقسيم الصخور النارية:

العلومعلوم الأرض والفلك

الوحدة البنائية لبناء الصخور (المعادن)

تُعدّ صخور القشرة الأرضية بالإضافة إلى مياه المحيطات مصدراً للكثير من المعادن المهمة، حيث كان للمعادن دوراً كبيراً في بناء الحضارة الإنسانية، هذا وقد تبيّن في آثار قدماء المصريين دلائل على أنّهم قاموا بإنشاء مناجم للذهب منذ الآف السنين، كما أنّهم قاموا بإستخلاص هذا المعدن الثمين من عروقه، إلى جانب قيامهم المصريين باستعمال معدن الهيماتايت الأحمر (أحد معادن الحديد) لطلاء المقابر.