دور الصخور في الشذوذ الكيميائي للمياه الجوفية
الشذوذ الكيميائي الموجود في المياه الجوفية يعتمد بشكل كبير ورئيسي على طبيعة الحركة للمياه الجوفية التي تحددها الصخور ونفاذيتها أثناء مرورها خلال هذه الصخور
الشذوذ الكيميائي الموجود في المياه الجوفية يعتمد بشكل كبير ورئيسي على طبيعة الحركة للمياه الجوفية التي تحددها الصخور ونفاذيتها أثناء مرورها خلال هذه الصخور
تتواجد صخور النيوجين في مجال بحر الشمال، حيث تكون التوضعات النيوجينية في بحر الشمال مؤلفة بالأساس من رمال غلوكونية أو غضارية صلصالية، تشتمل على وحيش بحري يختلف تماماً عن وحيش البحر الأبيض المتوسط، وهكذا لا تكون التزامنات مع الطوابق التقليدية التي استحدثت في البحر الأبيض المتوسط,
عبارة عن تخلعات تنشأ خاصة مع تأثير القوى الشاقولية، والتي تظهر على العموم في الفترة التي تتوقف فيها القوى المماسية عن العمل، وذلك عندما يحصل تمدد يسمح للجاذبية أن تؤثر لوحدها على أواسط قناطر الليتوسفير، وقد يحصل هذا الهبوط دون انقطاع في حالة إنثناء أو الطيات الوحيدة الميل، فتظل الأقسام الخافسة على اتصال مع الأقسام المجاورة المحلية.
الصخور المُتحولة هي أحد صخور القشرة الأرضية والتي تنتج بفعل عمليات طبيعية مُتعددة أهما الضغط والحرارة، وللصخور المتحوله أقسام كثيرة ولكل قسم أنواع معينة من الصخور
تساهم التعرية في تشكل الرواسب الصخرية وهي عملية مهمة تساعد على تكون الصخور الرسوبية ؛ الأمر الذي جعله ينتج منها عدة نواتج رسوبية
تشكل المعادن المافية جزءاً كبيراً من الصخور النارية، نظراً لأنّها تحتوي على مجموعات متعددة من المعادن ويمكننا فصل هذه المجموعات وشرح كل منها بشكل مُبسط
لقد تم اتباع واعتماد العديد من العوامل في تصنيف الصخور النارية لكنّ التصنيف البارز هو الاعتماد على النسيج والتركيب المعدني للصخور النارية؛ وذلك بهدف تسهيل التعرّف عليها والتعامل مع الصخور النارية لدارسيها وغير المختصين بعلم الصخور أيضاً
قام الجيولوجيين في نهاية القرن الثامن عشر بدراسة الصخور النارية عن طريق المشاهدت الميدانية لكن في بداية القرن التاسع عشر عملوا على إجراء الدراسات والعمليات الجيولوجية على تلك الصخور مما ساعد على تحديد التركيب الكيميائي والمعدني للصخور وتصنيفها بطريقة لا تزال تُستخدم حتى وقتنا الحاضر وذلك اعتماداً على النسيج والتركيب الكيميائي والمعدني، فهذه الدراسة الميدانية مفيدة جداً لتصنيف الصخور النارية.
يمثل العصر السيلوري فترة جيولوجية تمتد من حوالي 443.8 مليون سنة إلى 419.2 مليون سنة مضت. يتميز هذا العصر بتطور الحياة البحرية وتنوعها، إضافة إلى بعض الأحداث الجيولوجية الهامة التي أثرت على توزيع الصخور والمعادن.