ما هو دور التربية الرياضية والاجتماعية في إشباع احتياجات اللاعبين المعاقين؟
الخدمات الاجتماعية: يقصد بها الخدمات التي تقدم للاعب المعاق من خلال التعرف على كل ما يحيط به من ظروف بيئية ودراسية ومهنية، وكيفية حدوث الإصابة.
الخدمات الاجتماعية: يقصد بها الخدمات التي تقدم للاعب المعاق من خلال التعرف على كل ما يحيط به من ظروف بيئية ودراسية ومهنية، وكيفية حدوث الإصابة.
إن الرياضة عبارة عن فعالية حركية تستقطب اهتمام الطفل، حيث يجد فيها منفذ للحصول على المتعة والسرور والسعادة والتحدي والتحرر من القيود التي يصنعها الكبار.
تستمد التربية الرياضية فلسفتها في الدول الاشتراكية من فلسفة الدولة ونظامها، حيث ترتبط بالتربية العامة وتصب أهدافها العامة في بناء الإنسان الرياضي.
إن نمط المعيشة المقترن بالبيئة المحيطة والأحوال الطبيعية الصعبة تطلبت من الإنسان الرياضي تنمية وتطوير إمكانياته البدنية وإمكانياته الحركية.
العمل على ضرورة إرشاد وتوجيه الفرق والجماهير، بالكف والتقليل من إثارة أعمال العنف والشغب داخل الملاعب الرياضية؛ ذلك لأن الرياضة أداة ووسيلة للنشرالتفاهم
العنف في علم الاجتماع الرياضي: حيث يقصد به حالة استعمال القوة في محاولة لحل النزاع القائم بين الطرفين أو أكثر، حيث من الممكن أن تكون بين لاعبيين ببعضهم البعض.
إن الألعاب الجماعية مثل لعبة كرة القدم، لعبة كرة السلة، لعبة كرة اليد، كرة الطائرة، تجذب أنظار الجمهور المشاهدين أكثر من الألعاب الفردية.
تعد مشكلة الاختلاط بين الجنسين في كافة المؤسسات الرياضية ومرافق المجتمع الرياضية سواء كانت رسمية.
إن للإعلام دور هام وضروري في كيفية تغيير القيم والمعايير السائدة في المجتمع الرياضي، حيث يعد الإعلام في علم الاجتماع الرياضي مهنة ورسالة في إنتشار الأنشطة.
تعد خدمة الجماعة الرياضية والترويح الرياضي، نشاط اجتماعي إنساني هادف وضروري، كما يتوخى زيادة فاعلية الجماعة الترويحية بحيث تستطيع بلوغ طموحاتها.
إن العلاقات الاجتماعية داخل الملاعب والساحات الرياضية هي الصلة أو الرابطة التي تربط شخصين رياضيين أو أكثر في إطار الجماعة الرياضية التي ينتمون إليها .
إن التفاعل الاجتماعي هو عبارة الروابط والآثار المتبادلة بين الأفراد الرياضيين داخل المجتمع الرياضي، حيث تنشأ نتيجة اجتماع الأفراد الرياضيين (لاعب، مدرب)،
تهدف التربية البدنية إلى نمو الفرد متزناً متكاملاً والارتقاء به إلى المستوى الذي يصبح فيه إنساناً نافعاً في المجتمع الرياضي والمجتمع بأكمله الذي يعيش فيه.
إن مفهوم الرعاية الاجتماعية في علم الاجتماع الرياضي هو مفهوم أخلاقي، حيث ظهر لحماية المجتمع الرياضي من الأفراد الذين يتسببون في الإضرار
إن النشاط الرياضي بمختلف أنواعه سواء كان ألعاب جماعية مثل (كرة القدم، كرة السلة، كرة الطائرة، كرة اليد)، أو ألعاب فردية مثل (السباحة، ألعاب القوى.
إن أي نشاط رياضي يجمع بين لاعبين متنافسين أو بين مجموعة من اللاعبين (فريقين متنافسين)، حيث يحاول أحدهما جاهداً أن يفوز في المباراة في نشاط يمتاز باللياقة البدنية.
مشكلات الضغوط المتعارضة في علم الاجتماع الرياضي: هي أحد المشكلات الاجتماعية الخطيرة التي يتعرض لها الأفراد الرياضيين داخل المجتمع الرياضي.
إن مكانة التربية الرياضية في التنظيم الاجتماعي لدول العالم تواجه الكثير من المشاكل والصعوبات والتحديات، حيث أن التربية بصورة عامة والتربية الرياضية.
تمويل البرامج: يقصد به مدى قصول التمويل الذي يخصص لبرامج المرأة مقارنة برامج تمويل الرجال، حيث كانت ميزانية الأنشطة الرياضية للاعبين الذكور.
مع الانخفاض النسبي للفرص المتاحة للفتيات للتنمية مهاراتهن الرياضية عند المستويات الدنيا للمنافسة فإن الرجال الذين يشرفون على الرياضة عند المستويات العليا عادة.
الرياضة للجميع في علم الاجتماع الرياضي: يقصد بها أن الرياضة عبارة عن لعبة سواء كانت لعبة جماعية مثل (كرة القدم أو كرة السلة)
في عالم اليوم وما سوف يكون غداً يكون علينا كشعوب متحضرة أن نتقبل رياضة المحترفين، حيث أصبحت الرياضة مظهراَ اجتماعياً مقروناً بالثقافة.
من المعروف لكثير من أفراد المجتمعات المتحضرة أن ممارسة الرياضة بشكل بسيط ومستمر في صورة أنشطة عامة خفيفة تؤدي إلى نشاط وحيوية في ممارسة العمل.
الترويح في علم الاجتماع الرياضي: هو نشاط اختياري أثناء وقت الفراغ، حيث دوافعه الأولية الرضا والسرور والبهجة. والسعازدة الناتجة عن ممارسة النشاط
إن وجود التعلم والتدريب من عوامل قوة ومنعة الفرق الرياضية مهما كانت الألعاب الرياضية والفعاليات الرياضية، التي تتخصص بها التعلم والتدريب عند الأعضاء الفرق الرياضية.
إن فكرت وجود القانون نتجت عن تنظيم الحياة الاجتماعية للأفراد الرياضيين داخل المجتمع الرياضي، حيث إرتبطت هذه الفكرة في معظم الأوقات (بالعدالة).
التمثيل: يقصد به النتيجة التي تنتمني إليها عمليتا الصراع والتكيف، حيث بمقتضى هذه العملية تتلاشى الاختلافات والمشاكل؛ أي بمعنى تتوحد مواقف الأفراد الرياضيين.
إتفق العلماء الرياضيين على أنه لا يوجد مجتمع من المجتمعات الرياضية، إلا ويقوم على أنظمة متعددة الوظائف، بحيث تتكون بحكم الحاجة الهامة والضرورة،
تتعرض المجتمعات الرياضية إلى مواقف يتراوح مداها وقوتها بين البساطة والعنف خلال عمليات التطوير والتغيير التي تمر بها، كما أن تعرض المجتمعات لمثل تلك المواقف أصبح مستمراً.
نظراََ لأن الرياضة تتضمن النشاط الرياضي البدني القوي، فهي محيط لأي مشاركة بشكل مباشر يقابله بها شخص آخر، حيث يستنتج الأفراد الرياضيين.