اقتصاديات المشاكل الاجتماعية
دراسة علماء الاجتماع لاقتصاديات المشكلات الاجتماعية له عدد من الأهداف المحتملة التي قد تكون لدى المجتمع فيما يتعلق بتخصيص الموارد النادرة بين أعضائه
دراسة علماء الاجتماع لاقتصاديات المشكلات الاجتماعية له عدد من الأهداف المحتملة التي قد تكون لدى المجتمع فيما يتعلق بتخصيص الموارد النادرة بين أعضائه
علم الاقتصاد كما نعرف يهتم بدراسة نظم الإنتاج والتوزيع والاستهلاك وقد عرفه آدم سميث، بأنه العلم الذي يدرس طبيعة ثروة الأمم ومظاهرها الخارجية.
الاتصال عملية تتداخل في كل جوانب الحياة الإنسانية، ومن هنا فإن له وجود بشكل أو آخر في علوم المجتمع فيتداخل معها، وتستفيد من تراثه النظري.
هي عبارة عن مُشكلة يسعى علم الاقتصاد إلى البحث عن حُلول لها، وتعرف أنّها النُدرة بالموارد المُتوفرة مع زيادة بالحاجات الإنسانية، ممّا يُؤدي إلى ظُهور مُشكلة بالاختيار عند الأفراد بين هذه الحاجات، التي يتم استخدامها لإشباع رغبات وحاجات الأفراد ضمن الموارد المُتاحة، ويترتَّب على الأفراد التضحية بحاجات مُعيّنة أو مُحدّدة على حساب حاجات أُخرى.
المال: وهو أحد المجالات الرئيسية والفرعية للاقتصاد، إذ تُعدّ السيطرة الحكومية على المال، من أقدم وظائف الحُكومات، وأكثرها انتشاراً على نطاق واسع، وفي القرن الثامن عشر للميلاد، تمّ الاهتمام بتأثيرات حجم المال على مُستويات الأسعار، وحجم النشاطات الاقتصادية بشكل كبير،
علم الاقتصاد يُصنّف ضمن العلوم الاجتماعية، حيثُ يهتم بوصف عملية الإنتاج، وتقديم التحليل المُناسب لها، ومُتابعة توزيع واستهلاك الثروة، ويُعرف أيضاً أنّهُ دراسة نُدرة الموارد وكيفية استخدام الناس لها، كما يحتوي الاقتصاد على مجموعة من الموضوعات الدراسية مثل: الثروة، والتمويل، والركود. ويُشكّل الاقتصاد حقلاً كبيراً من الاكتشافات التي بدأت من الفلسفة وصولاً إلى الساسة.
يُعتبر علم الاقتصاد من العلوم الأساسية في العصر الحالي، حيثُ يُقبل العديد من الناس على هذا العلم، فيدرسونه، ويوظفونه في الحياة العملية على أرض الواقع، ويُحاولون من خلاله تفسير المنظومة الاقتصادية على مُستوى دولهم، وعلى مُستوى العالم.
يُركّز علم الاقتصاد على كيفية التوزيع المُناسب للموارد في المُجتمع، وهو يعتمد على عدة ركائز منها: فهم ما يحدُث في الأسواق والاقتصاد الكُلّي، ودراسة الإحصائيات عن حالة الاقتصاد، والشرح عن أهميتها، وفهم خيارات السياسة المُختلفة.