أثر المجاعة على النمو السكاني
لطالما حدثت المجاعات كنتيجة لمزيج معقد من العوامل التقنية والسياسية ولكن تطورات العصر الصناعي الحديث قللت بشكل عام من بروز القيود الطبيعية في التسبب في المجاعة،
لطالما حدثت المجاعات كنتيجة لمزيج معقد من العوامل التقنية والسياسية ولكن تطورات العصر الصناعي الحديث قللت بشكل عام من بروز القيود الطبيعية في التسبب في المجاعة،
معدل النمو السكاني هو معدل الزيادة الطبيعية والتي تتبعها آثار الهجرة، وبالتالي، يمكن تعويض معدل الزيادة الطبيعية المرتفع عن طريق الهجرة الخارجية الصافية والكبيرة،
عندما يحاول علماء الديموغرافيا التنبؤ بالتغيرات في حجم السكان، فإنهم يركزون عادةً على أربعة عوامل رئيسية: معدلات الخصوبة، ومعدلات الوفيات (متوسط العمر المتوقع)،
أصبحت الهجرة موضوعًا مهمًا جدًا لحياة المدن، إذ أنها توفر العديد من الفرص وجذب المدن الكبرى حيث تجذب أعدادًا كبيرة من الناس إلى المدن الكبيرة،
على مدى السنوات العشرين الماضية، كان هناك اعتراف متزايد بأن الكثير من التنقل له دوافع مختلطة وأن العديد من تيارات الهجرة تشمل كلا من الأشخاص الذين ينتقلون للهروب من الصراع
إن ظاهرة الانتقاء الطبيعي خلال النمو السكاني السريع الأخير مثل الذي عانى منه البشر، تعد هذه الظاهرة ليست مشكلة مباشرة لأن البشر ليسوا في حالة توازن
هجرة السكان أو إعادة التوطين هو حركة مجموعة كبيرة من الناس من منطقة إلى أخرى، وغالبًا ما يكون شكلًا من أشكال الهجرة القسرية التي تفرضها سياسة الدولة أو السلطة الدولية،
ارتفع متوسط العمر العالمي من 21.5 عامًا في عام 1970 إلى أكثر من 30 عامًا في عام 2019. ويُظهر تقسيم السكان العالمي حسب العمر أن ربع السكان (26٪) أصغر من 14 عامًا، و 8٪ أكبر من 65 عامًا،
الهجرة هي عبارة عن الحركة الدولية للأشخاص إلى بلد أخر ويكون القصد منها هجرة الأشخاص ليسوا من مواطنيها ولا يحملون الجنسية من أجل الاستقرار كمقيمين،
تحليل وتفسير معدلات الوفيات الخاصة بالعمر لهما أهمية كبيرة لكل من الديموغرافيين البيولوجيين وعلماء الأحياء التطورية، وهي من الأمور ذات الأهمية الخاصة لكلا المجموعتين الانخفاض المرتبط بالعمر
الخصوبة السكانية تعد من الظواهر الهامة التي أعطاها الباحثون الأهمية الكبيرة في دراستها وتحليلها وتوضيح العوامل المتشابكة والمعقدة التي تؤثر فيها وتتأثر بها.
تختلف معدلات الخصوبة بين دول العالم اختلافاً كبيراً حيث تتركز المعدلات المرتفعة الخصوبة في الدول النامية بصفة عامة مثل أمريكا اللاتينية باستثناء الأرجنتين واورجواي،
يعد فهم الأنماط المحتملة في مستويات السكان المستقبلية أمرًا بالغ الأهمية للتنبؤ والتخطيط لتغيير الهياكل العمرية، واحتياجات الموارد والرعاية الصحية، والمناظر الطبيعية البيئية والاقتصادية
لا يتم توزيع السكان المهاجرين بشكل موحد مكانيًا ويتكون من مجموعات جنسية مختلفة ذات سلوكيات ديموغرافية مختلفة، لذلك، فإن دراسة آثار الهجرة على حجم السكان وهيكلهم على مستوى جغرافي منخفض،
إن معدل الوفيات للأطفال الرضع يبين نسبة الوفيات من الأطفال الذين يقل عمرهم عن سنة وهذا نسبة لكل 1000 مولود على قيد الحياة خلال السنة نفسها،
انخفضت معدلات الخصوبة بشكل مطرد من منتصف الستينيات وحتى مطلع القرن في الدول الأعضاء في الاتحاد الأوروبي، ومع ذلك، في بداية العقد الأول من القرن الحادي والعشرين
يتميز أكثر من نصف عدد دول هذه القارة باكتمال الإحصاءات الحيوية لديه، ويمكن اعتماد هذه الإحصاءات في حال تم حساب معدل المواليد بشكل مباشر، حيث أن هنالك منطقتين رئيسيتين في أمريكا اللاتينية
تعتبر الخصوبة من المحددات الرئيسية للنمو السكاني (أو عكسه)، في غياب التدخل التكنولوجي، يمكن للمرء أن يقول المحددات الوحيدة تقريبًا، لكن التحسينات في تقنيات منع الحمل،
يعيش حوالي ثلث السكان في مدن البلدان النامية في الأحياء الفقيرة ومدن الأكواخ، وبحلول عام 2000، تشير التقديرات إلى أن هذا العدد سيرتفع إلى 2200 مليون
النمو السكاني السريع مشكلة خطيرة في العديد من البلدان النامية وسياسات تنظيم الأسرة التي تم تطويرها استجابة لهذه المشكلة تثير العديد من القضايا الأخلاقية
بدأ النمو السكاني العالمي في التسارع بنسبة 0.5٪ سنة في القرن الثامن عشر، وبحلول عام 1950 كان معدل التسارع السنوي 2٪، وتحدث معظم الزيادة في حجم السكان في البلدان الأقل نمواً،
تختلف اللغات اختلافًا كبيرًا في كل من نظمها النحوية والصرفية وفي البيئات الاجتماعية التي توجد فيها، فالكثير يتحدى وجهة النظر القائلة بأن قواعد اللغة لا علاقة لها بالبيئات الاجتماعية
يتم تحديد الهيكل المهني لأي بلد من خلال شريحة سكان البلد التي تعمل في مشاريع اقتصادية ومهن مختلفة، ولتعريف الهيكل المهني بشكل أكثر بساطة،
يمكننا تصور الاقتصاد كمجموعة من الموارد جنبًا إلى جنب مع مجموعة المؤسسات التي تحكم استخدامها، وتشمل الموارد المهارات البشرية والأراضي والمباني والآلات والمنازل وما إلى ذلك
الهجرة عملية يصبح الأفراد من خلالها مقيمين دائمين أو مواطنين في بلد آخر، كانت عملية الهجرة ذات فائدة اجتماعية واقتصادية وثقافية كبيرة للدول،
تعد الهجرة سواء كانت داخلية أو دولية، إحدى القوى الدافعة لنمو التحضر وجلب الفرص والتحديات للمدن والمهاجرين والحكومات على نحو متزايد،
لا يزال فهم الهجرة المعاصرة، على الصعيدين الدولي والداخلي، يمثل تحديًا، وقرار الناس للهجرة إما داخل بلدانهم أو عبر الحدود يتأثر بمجموعة معقدة من العوامل
عند توقع النمو السكاني المستقبلي لبلد ما، غالبًا ما نناقش عوامل مثل معدل الخصوبة ومعدل الوفيات، بينما تلعب هذه المحددات دورًا حاسمًا في معدلات النمو السكاني
في عام 1960، كان عدد السكان التراكمي في معظم البلدان 2.42 مليار وكان نصيب الفرد من الدخل 386 دولارًا أمريكيًا، ومع مرور السنين، ينمو عدد السكان
تتمثل إحدى طرق فهم توزيع الأشخاص في جميع أنحاء العالم في إصلاح خريطة العالم، لا بناءً على المنطقة ولكن وفقًا لعدد السكان، ويتم توزيع السكان في جميع انحاء العالم من خلال عمل رسم بياني،