العصر البيرمي ومناطق الترسيب والعمليات التكتونية خلاله
من حيث الإعداد الجيولوجي، فإن الرواسب البرمية المترسبة على شكل أسافين رسوبية سميكة على طول الحواف النشطة تكتونياً للكراتونات الرئيسية هي الأقل فهماً
من حيث الإعداد الجيولوجي، فإن الرواسب البرمية المترسبة على شكل أسافين رسوبية سميكة على طول الحواف النشطة تكتونياً للكراتونات الرئيسية هي الأقل فهماً
مع تطور المبادئ الأساسية للتعاقب الحيواني والارتباط والاعتراف بتنوع الوجوه، كانت خطوة قصيرة نسبياً قبل أن تبدأ مناطق كبيرة من أوروبا في سياق الخلافة الجيولوجية العالمية
علم الأرض هو مجال البحث العلمي المعني بتحديد عمر وتاريخ الصخور والتجمعات الصخرية على الأرض، يتم إجراء مثل هذه التحديدات الزمنية ويتم فك رموز سجل الأحداث الجيولوجية الماضية
علم الصخور هو دراسة الصخور ولأن معظم الصخور تتكون من معادن فإن علم البترول يعتمد بشدة على علم المعادن، في كثير من النواحي يشترك علم المعادن وعلم البترول في نفس المشاكل
يقوم الجيولوجيين باستخدام الارتباط المستند إلى السمات المادية لسجل الصخور ببعض النجاح، ولكنه يقتصر على المناطق الصغيرة التي لا تمتد عموماً لأكثر من عدة مئات من الكيلومترات
عندما تصطدم الصفائح القارية يتم دفع حافة إحدى اللوحين إلى حافة الأخرى، وتخضع الصخور الموجودة في اللوح السفلي لتغييرات في محتواها المعدني استجابة للحرارة والضغط
عندما تتراكم الرواسب على قاع البحر يحدث لها بعض التغيرات بدرجات مختلفة، أهم هذه التغيرات الانضغاط التي يحدثه ضغوط الصخور التي تترسب فوقها
تم تعريف الجيولوجيا البيئية على أنها المجال المعني بتطبيق نتائج البحوث الجيولوجية على مشاكل استخدامات الأراضي والهندسة المدنية
تتمتع الصخور النارية المرتبطة بحدود الصفائح المتقاربة بأكبر قدر من التنوع، وفي هذه الحالة تشكل أحجار الباثوليت الجرانيتية أساس البراكين المركبة العظيمة
يعرف التحليل المنشأي أنه أحد فرعي التحليل التركيبي، ويشمل التحليل المنشأي على نوعين من التحليل هما التحليل الديناميكي والتحليل النيماتي
استفاد الجيولوجيين كثيراً من دراسة المجموعات الصخرية عبر العصور المختلفة، أولاً فإن الصخور النارية المعروفة باسم صخور البريكامبري تنقسم إلى قسمين.
إن مبدأ تحديد العمر المطلق للصخور يرتبط بدراسة تفاعلات الإنحلال النووي للنظائر المشعة تلك التي تختبئ بين الصخور.
إن علم طبقات الصخور يختص بدراسة طبقات الصخور الأرضية وذلك يكون من حيث خصائصها وطبيعة الصخور بالإضافة إلى ترابطها وتتابعها خلال الزمن ويكون ذلك على نطاق ضيق وواسع، كما أن علم طبقات الصخور يعتمد على دراسة الأحافير كطريقة هامة.
من خلال التصلب الذي يحدث للمهل تتشكل فلزات صلبة ذات انصهار قليل، بحيث أنها سليكات بشكلٍ عام حيث تتجمع هذه الفلزات لتساعدُنا في تحديد الصخور الإندفاعية، لذلك ولتتم هذه العملية يجب علينا أن نعمل على توضيح العناصر المتكونة
إنَّ مادة الصخور الفلزية تتكون بسبب تجمع مادة الفلزات ولكنها ليست كثيرة، تنتج بعض الصخور التي تسمى بالصخور الإندفاعية من خلال التماسك، حيث كان في البداية منصهراً في الأعماق وذو ثقوب، حيث أن جزءاً منها يسمى صخور كلية التبلور
إن الأجسام النارية المتداخلة في الصخور التي تُحيط بها تتسبب في تعرضها بشكلٍ مباشر إلى ظروف حرارة وضغط جديدة فيؤدي هذا التعرض إلى تحول الصخر الأصلي، وأطلق الجيولوجيين اسم التحول التماسي على هذا النوع من التحول المحلي ويتم تسميته أحياناً باسم التحول الحراري،
تتعرض الصخور أحياناً إلى ظروف مغايرة لتلك الظروف التي نشأت بها، كما تؤدي التغيرات إلى دخول الصخر المتحول في حدوث اتزان مع ظروفٍ جديدة، فالصخر الرسوبي الذي نتج بسبب العمليات التي حدثت فيما بعد سيكون الترسيب فيها ذو اتزان في المتوسط العام للضغط والحرارة
قسّم العلماء الجيولوجيين الصخور الرسوبية وميزها بخصائص تُسهل فهمها وتوضح طريقة ترسبه،ا بالإضافة إلى أماكن الترسب والعوامل التي أدت لهذا الترسب والذي كوّن الصخور الرسوبية في نهاية المطاف،
يمكن تمييز الجُدُد الموازية والقواطع عن الباثوليثات بعدة أمور حيث أحد هذه الأمور هو حجمها الصغير مقارنة بالباثوليثات وارتباطها بالصخور التي تحيط بها لكن بعلاقات مختلفة، كما تكون الجدد الموازية متداخلة ومتطابقة أي أنّها ذات حدود موازية للطبقات التي تحيط بها، وتحتوي على صفائح (أجسام مستوية مسطحة الأسطح) والتي نتجت من خلال تخلل الصهارة في صخور ذات تطبق أو بين طبقتين متوازيتين.
الواقع هو أن استمرار الطبقات قد يدخل عليه الاضطراب بفعل الحت أولاً ثم بفعل الإستحالة لكن خاصة بواسطة حوادث الطغيان وتبدلات السحن.
إن توزيع الاجهاد على التراكيب الصخرية النارية يتضمن على القواطع والسدود والصفائح المخروطية والقواطع الشعاعية أيضاً
إن تجوية الصخور تملك دوراً مهماً جداً في تشكيل وتكوين الصخور الرسوبية، ولا شك بأن الصخور الرسوبية تتشكل في البحار والمحيطات، لكن وجد الجيولوجيين بأنها قد تتشكل في الينابيع حيث يترسب حول مجاري الينابيع رسوبيات ذات أصل من الأملاح.
إن الصخور الرسوبية تتكون بسبب ترسب الرواسب وذلك من القطع الصخرية والفتات والمواد الذائبة في أحواض الترسيب.
هي صخور تحتل مكاناً عظيماً جداً في القشرة الأرضية ولها وسيطة بين أنواع صخور الأرض، وبالواقع فهي دائماً مبلورة جداً بحيث يمكن رؤيتها بالعين المجردة ومؤلفة من فلزات أساسية (هي فلزات الصخور الغرانيتية)
هي صخور تحتل مكاناً عظيماً جداً في القشرة الأرضية ولها وسيطة بين أنواع صخور الأرض، وبالواقع فهي دائماً مبلورة جداً بحيث يمكن رؤيتها بالعين المجردة ومؤلفة من فلزات أساسية (هي فلزات الصخور الغرانيتية)
وهي عناصر تميز الغضاريات (أحد أنواع الصخور الحطامية الرئيسية)، والتي تضفي عليها وتمنحها خصائصها الرئيسية، وهي بكليتها ألومينوسيليكات مائية (مُميهة) فهي فلزات يصعب فصلها ودراستها بل هي أيضاً أصعب تصنيفاً، فمنها ما هو مبلور أو خفي التبلور وما هو غير مبلور فيكن حديدي ومغنيزي.
الصخور الفحمية المعروفة أيضًا باسم الفحم، هي نوع من الصخور الرسوبية القابلة للاحتراق. يتكون الفحم من الكربون وبعض العناصر الأخرى مثل الهيدروجين، الكبريت، الأكسجين، والنيتروجين.
إن السحن النيتيرية (المجن البلطي) حيث يتجلى الكامبري فيه أفقياً فوق السابق للكامبري الملتوي فوق حافة هذه الرقعة القارية وتكون السحن ساحلية أكثر كلما اقتربنا من المناطق المركزية، ففي الشمال تكون عبارة عن رصيصات وحث صفاحي غليظ.
تتميز الصخور النارية البركانية بأنّها صخوراً ذات نسيج ناعم وناتج من سرعة تبريد الصهير المُندفع إلى سطح الأرض، والذي عمل على اصطدام بلورات المعادن في البلورات الأخرى بسرعة كبيرة، هذا فقد قام الجيولوجيين بتقسيم الصخور البركانية إلى نوعين، صخور قاعدية مافية وصخور حمضية متوسطة وذلك بالاعتماد على نسبة العناصر المافية وهي الحديد والمغنيسيوم وأيضاً على نسبة السيليكا في هذه الصخور.
تتميز الصخور المافية بأنّها تحتوي على نسبة عالية من المعادن التي تتكون بشكل كبير من العناصر المافية مثل الحديد وعنصر المغنيسيوم، كما أنّ المعادن المافية تكون ذات درجات انصهار عالية ولهذا السبب تتبلور صخورها من الصهير بشكلٍ بدائي وذلك يكون قُبيل فقدانه للكثير من عنصر المغنيسيوم وعنصر الحديد.