أنظمة تصنيف الصخور الرسوبية في الجيولوجيا البيئية
تم تعريف الجيولوجيا البيئية على أنها المجال المعني بتطبيق نتائج البحوث الجيولوجية على مشاكل استخدامات الأراضي والهندسة المدنية
تم تعريف الجيولوجيا البيئية على أنها المجال المعني بتطبيق نتائج البحوث الجيولوجية على مشاكل استخدامات الأراضي والهندسة المدنية
تعد الصخور البركانية أو تلك الصخور البلورية أو الزجاجية المختلفة المتكونة من تبريد وتصلب مادة الأرض المنصهرة
من المعروف أن عملية التشوه الصخري تشير إلى العملية التي تتكون من خلالها التراكيب التكتونية (الحركية) أو التراكيب الثانوية
يوجد ثلاثة طرق يمكن اتباعها لتحديد مقدار الانفعال الذي تعرضت له الصخور، حيث أن الطريقة الأولى تقوم على قياس اهليج الانفعال في أحد دلائل الانفعال
يمكن التأكد من أن مستويات الحركة لطور من الفوالق الصخرية لا تكون موزعة على كل سطح الأرض، أي أنه بشكل عام تتقاطع هذه الفوالق حسب عائلة
عندما يتم العثور على كسور في الصخور الأرضية فإنه من الممكن تحديد اتجاه تطاول كسري مرافق أو غير مرافق باتجاه تقصير متعامد عليه
وهي عبارة عن طيات تحافظ على سماكة الطبقات المتشوهة مرافقة بانزلاق بلوك فوق آخر وتسمى لذلك طيات متساوية السماكة
من أجل معرفة ودراسة تشوه مواد القشرة الأرضية يعمل الجيولوجيين على معرفة الخواص الميكانيكية لصخور هذه القشرة بقصد الوقوف على ميكانيكية تشوها
عندما تتراكم الرواسب على قاع البحر يحدث لها بعض التغيرات بدرجات مختلفة، أهم هذه التغيرات الانضغاط التي يحدثه ضغوط الصخور التي تترسب فوقها
إن توزيع الاجهاد على التراكيب الصخرية النارية يتضمن على القواطع والسدود والصفائح المخروطية والقواطع الشعاعية أيضاً
يعرف التحليل المنشأي أنه أحد فرعي التحليل التركيبي، ويشمل التحليل المنشأي على نوعين من التحليل هما التحليل الديناميكي والتحليل النيماتي
استفاد الجيولوجيين كثيراً من دراسة المجموعات الصخرية عبر العصور المختلفة، أولاً فإن الصخور النارية المعروفة باسم صخور البريكامبري تنقسم إلى قسمين.
إن مبدأ تحديد العمر المطلق للصخور يرتبط بدراسة تفاعلات الإنحلال النووي للنظائر المشعة تلك التي تختبئ بين الصخور.
إن تجوية الصخور تملك دوراً مهماً جداً في تشكيل وتكوين الصخور الرسوبية، ولا شك بأن الصخور الرسوبية تتشكل في البحار والمحيطات، لكن وجد الجيولوجيين بأنها قد تتشكل في الينابيع حيث يترسب حول مجاري الينابيع رسوبيات ذات أصل من الأملاح.
إن الصخور الرسوبية تتكون بسبب ترسب الرواسب وذلك من القطع الصخرية والفتات والمواد الذائبة في أحواض الترسيب.
إن علم طبقات الصخور يختص بدراسة طبقات الصخور الأرضية وذلك يكون من حيث خصائصها وطبيعة الصخور بالإضافة إلى ترابطها وتتابعها خلال الزمن ويكون ذلك على نطاق ضيق وواسع، كما أن علم طبقات الصخور يعتمد على دراسة الأحافير كطريقة هامة.
الصخور الفحمية المعروفة أيضًا باسم الفحم، هي نوع من الصخور الرسوبية القابلة للاحتراق. يتكون الفحم من الكربون وبعض العناصر الأخرى مثل الهيدروجين، الكبريت، الأكسجين، والنيتروجين.
إن السحن النيتيرية (المجن البلطي) حيث يتجلى الكامبري فيه أفقياً فوق السابق للكامبري الملتوي فوق حافة هذه الرقعة القارية وتكون السحن ساحلية أكثر كلما اقتربنا من المناطق المركزية، ففي الشمال تكون عبارة عن رصيصات وحث صفاحي غليظ.
الواقع هو أن استمرار الطبقات قد يدخل عليه الاضطراب بفعل الحت أولاً ثم بفعل الإستحالة لكن خاصة بواسطة حوادث الطغيان وتبدلات السحن.
هي صخور تحتل مكاناً عظيماً جداً في القشرة الأرضية ولها وسيطة بين أنواع صخور الأرض، وبالواقع فهي دائماً مبلورة جداً بحيث يمكن رؤيتها بالعين المجردة ومؤلفة من فلزات أساسية (هي فلزات الصخور الغرانيتية)
هي صخور تحتل مكاناً عظيماً جداً في القشرة الأرضية ولها وسيطة بين أنواع صخور الأرض، وبالواقع فهي دائماً مبلورة جداً بحيث يمكن رؤيتها بالعين المجردة ومؤلفة من فلزات أساسية (هي فلزات الصخور الغرانيتية)
وهي عناصر تميز الغضاريات (أحد أنواع الصخور الحطامية الرئيسية)، والتي تضفي عليها وتمنحها خصائصها الرئيسية، وهي بكليتها ألومينوسيليكات مائية (مُميهة) فهي فلزات يصعب فصلها ودراستها بل هي أيضاً أصعب تصنيفاً، فمنها ما هو مبلور أو خفي التبلور وما هو غير مبلور فيكن حديدي ومغنيزي.
من خلال التصلب الذي يحدث للمهل تتشكل فلزات صلبة ذات انصهار قليل، بحيث أنها سليكات بشكلٍ عام حيث تتجمع هذه الفلزات لتساعدُنا في تحديد الصخور الإندفاعية، لذلك ولتتم هذه العملية يجب علينا أن نعمل على توضيح العناصر المتكونة
إنَّ مادة الصخور الفلزية تتكون بسبب تجمع مادة الفلزات ولكنها ليست كثيرة، تنتج بعض الصخور التي تسمى بالصخور الإندفاعية من خلال التماسك، حيث كان في البداية منصهراً في الأعماق وذو ثقوب، حيث أن جزءاً منها يسمى صخور كلية التبلور
إن الأجسام النارية المتداخلة في الصخور التي تُحيط بها تتسبب في تعرضها بشكلٍ مباشر إلى ظروف حرارة وضغط جديدة فيؤدي هذا التعرض إلى تحول الصخر الأصلي، وأطلق الجيولوجيين اسم التحول التماسي على هذا النوع من التحول المحلي ويتم تسميته أحياناً باسم التحول الحراري،
تتعرض الصخور أحياناً إلى ظروف مغايرة لتلك الظروف التي نشأت بها، كما تؤدي التغيرات إلى دخول الصخر المتحول في حدوث اتزان مع ظروفٍ جديدة، فالصخر الرسوبي الذي نتج بسبب العمليات التي حدثت فيما بعد سيكون الترسيب فيها ذو اتزان في المتوسط العام للضغط والحرارة
قسّم العلماء الجيولوجيين الصخور الرسوبية وميزها بخصائص تُسهل فهمها وتوضح طريقة ترسبه،ا بالإضافة إلى أماكن الترسب والعوامل التي أدت لهذا الترسب والذي كوّن الصخور الرسوبية في نهاية المطاف،
يمكن تمييز الجُدُد الموازية والقواطع عن الباثوليثات بعدة أمور حيث أحد هذه الأمور هو حجمها الصغير مقارنة بالباثوليثات وارتباطها بالصخور التي تحيط بها لكن بعلاقات مختلفة، كما تكون الجدد الموازية متداخلة ومتطابقة أي أنّها ذات حدود موازية للطبقات التي تحيط بها، وتحتوي على صفائح (أجسام مستوية مسطحة الأسطح) والتي نتجت من خلال تخلل الصهارة في صخور ذات تطبق أو بين طبقتين متوازيتين.
تتميز الصخور النارية البركانية بأنّها صخوراً ذات نسيج ناعم وناتج من سرعة تبريد الصهير المُندفع إلى سطح الأرض، والذي عمل على اصطدام بلورات المعادن في البلورات الأخرى بسرعة كبيرة، هذا فقد قام الجيولوجيين بتقسيم الصخور البركانية إلى نوعين، صخور قاعدية مافية وصخور حمضية متوسطة وذلك بالاعتماد على نسبة العناصر المافية وهي الحديد والمغنيسيوم وأيضاً على نسبة السيليكا في هذه الصخور.
تتميز الصخور المافية بأنّها تحتوي على نسبة عالية من المعادن التي تتكون بشكل كبير من العناصر المافية مثل الحديد وعنصر المغنيسيوم، كما أنّ المعادن المافية تكون ذات درجات انصهار عالية ولهذا السبب تتبلور صخورها من الصهير بشكلٍ بدائي وذلك يكون قُبيل فقدانه للكثير من عنصر المغنيسيوم وعنصر الحديد.