طرق تقدير مدى تأثير قيمة نموذج الاستكشاف المعدني
تم وضع عدة طرق تعمل على تقدير مدى تأثير قيمة كل نموذج من نماذج الاستكشاف المعدني في موقعه، حيث يكون باتجاه النموذج الذي يجاوره
تم وضع عدة طرق تعمل على تقدير مدى تأثير قيمة كل نموذج من نماذج الاستكشاف المعدني في موقعه، حيث يكون باتجاه النموذج الذي يجاوره
قام الجيولوجيين بتقسيم الترسبات المعدنية حيث اعتمدوا على السحنات الصخرية التي تكونها فكانت عبارة عن نوعين والنوع الأول هي الأجسام المعدنية غير المنسجمة
إن شركات التنقيب المعدنية تعمل على تصميم برامج تنقيبية وتكون متقدمة وحديثة للعمل على اختبار المناطق الممكن تواجد المعادن فيها،
من خلال دراسة الأوجه البلورية والأحرف والزوايا البلورية يساعدنا كجيولوجيين بالتعرف على أن هناك ترتيباً خاصة لأوضاع هذه البلورة وأن هذا الترتيب يخضع لقواعد معينة وثابتة.
يوجد نوعين من العناصر التي تحدد الخصائص البلورية ويوجد عنصرين أساسين هما الشكل وعناصر التماثل (درجة التماثل).
هي أحد الخواص الفيزيائية الأساسية للمعادن والتي تضم مجموعة كبيرة من الأقسام، كما أنّها تُعرف باسم الخواص الكهربائية والمغناطيسية للمعادن
تم تصنيف المعادن بالاعتماد على تركيبها الكيميائي إلى ثماني مجموعات، فبعض المعادن تتواجد في الطبيعة على هيئة عناصر نقية غير متأينة مثل النحاس، حيث تعرف بالمعادن العنصرية، كما أنّ أغلب المعادن تم تصنيفها اعتماداً على نوع الآيون المكون لها، فعلى سبيل المثال الأوليفين ومن الممكن اعتبارها كسيليكات، وذلك تبعاً لأنيون السيليكات، إلى جانب ذلك فقد تم تصنيف معدن السيلفايت والهايليت كهاليدات تبعاً لأنيون الكلوريد.
تُعدّ صخور القشرة الأرضية بالإضافة إلى مياه المحيطات مصدراً للكثير من المعادن المهمة، حيث كان للمعادن دوراً كبيراً في بناء الحضارة الإنسانية، هذا وقد تبيّن في آثار قدماء المصريين دلائل على أنّهم قاموا بإنشاء مناجم للذهب منذ الآف السنين، كما أنّهم قاموا بإستخلاص هذا المعدن الثمين من عروقه، إلى جانب قيامهم المصريين باستعمال معدن الهيماتايت الأحمر (أحد معادن الحديد) لطلاء المقابر.