فلسفة أفلاطون في بعض المفاهيم الأخلاقية
تبدأ الفلسفة والتفكير الأخلاقي في اليونان وروما القديمتين من جميع غايات أو أهداف الوكلاء وتحاول تنظيمها،
تبدأ الفلسفة والتفكير الأخلاقي في اليونان وروما القديمتين من جميع غايات أو أهداف الوكلاء وتحاول تنظيمها،
أكاديمية أفلاطون لم تكن مدرسة أو كلية رسمية بالمعنى الذي نعرفه، بل بدلاً من ذلك كان اجتماعًا ومجتمعًا غير رسمي أكثر من المثقفين الذين يشتركون في الاهتمام المشترك بدراسة مواضيع مثل الفلسفة والرياضيات وعلم الفلك،
أسس أمونيوس تقليد التعليق الأرسطي في الإسكندرية، وقد تبعه في ذلك طلابه أسكليبيوس وفيلوبونوس (490-570) وسيمبليسيوس حيث كتب بعد عام 529
كان أمونيوس الملقب بابن هيرمياس لتمييزه عن الأسماء، ورئيس المدرسة الأفلاطونية في الإسكندرية من عام 485، حيث إنّه أحد الشخصيات في حوار زكريا سكولاستيكوس أمونيوس (ربما تاريخي في الجوهر)
يقول أفلاطون أنّ السعادة هي امتلاك أو حيازة واستخدام صحيح للحاجات، وبالنسبة إلى البؤس فإنّ البؤس هو حيازة السيئات أو حيازة الحاجات واستخدامها بشكل غير صحيح،
أمونيوس بن هيرمياس (Ammonius Hermiae) هو فيلسوف يوناني كان تفكيره موجهًا بشكل أساسي نحو المنطق والعلوم، وقد أمضى جزءًا كبيرًا من حياته الفكرية في كتابة الأعمال النقدية عن أرسطو
نشأت الأكاديمية الأفلاطونية كمدرسة أفلاطون للفلسفة، وتأسست حوالي عام 385 ما قبل الميلاد في أكاديميا (Akademeia)، ثم بعد ذلك الضاحية الشمالية لستة ملاعب خارج مدينة أثينا،
ربما كان هيكل الأكاديمية الأفلاطونية في زمن أفلاطون ناشئًا ومنظمًا بشكل فضفاض، ويستنتج العلماء من وجهات النظر المتنوعة لمفكرين مثل يودوسو وليوسيبوس وزينوفون وأرسطو