قصة قصيدة فجعنا فيروز لا در دره
عندما توفي الخليفة عمر بن الخطاب رضي الله عنه، بكاه المسلمون، ورثاه العديد بقصائد ومنهم زوجته، وحسان بن ثابت، وإحدى نساء المسلمين.
عندما توفي الخليفة عمر بن الخطاب رضي الله عنه، بكاه المسلمون، ورثاه العديد بقصائد ومنهم زوجته، وحسان بن ثابت، وإحدى نساء المسلمين.
وفد عمرو بن معد يكرب إلى الرسول، وأسلم، ومن بعد أن توفي الرسول ارتد، ولكنه تاب بعد ذلك، وشارك في معركة اليرموك ومعركة القادسية، وقام دعبل الخزاعي برثائه بأبيات من الشعر.
كان المهدي في مكة المكرمة حينما وصله خبر وفاة والده، فكتم الخبر يومان، ومن ثم خطب بالناس وأخبرهم بوفاته، وبايعه الناس على الخلافة يومها، وكان أول من عزاه وبارك له بالخلافة أبو دلامة.
أما عن مناسبة قصيدة "جزى الله عثمان الخريمي خير ما" فيروى بأن عثمان بن عمارة بن خريم وهو من أهل الشام قد ولي على سجستان من قبل الخليفة هارون الرشيد، ويروى بأنه في يوم من الأيام كان أهل الشام قد خرجوا مع عبد الله بن علي.
والسبب من كتابة قصة القصيدة، التسهيل على القارئ فهم القصيدة ومعرفة معانيها والحالة التي كان يمر بها الشاعر، ومن خلال هذه القصة قد يتوصل القارئ إلى الفكرة الرئيسة التي أرادها الشاعر من تلك القصيدة ، وهذه القصيدة هو أحدى قصائد علقمة ذو جدن الحميري التي قالها في الرثاء.
حاول الشاعر في نهاية الدولة العباسية أن ينصب نفسه خلفة في بغداد ولكنه لم يتمكن من ذلك، فانتقل إلى الشام، وتنقل بين بلادها، حتى وصل إلى الرملة في فلسطين، وهنالك تزوج، وأنجبت له زوجته غلامًا، وتوفي بينما كان صغيرًا، فرثاه أبو الحسن بقصيدة