قصة قصيدة سئلت فلم تبخل ولم تعط طائلا
أما عن مناسبة قصيدة "سئلت فلم تبخل ولم تعط طائلا" فيروى بأن الحطيئة في يوم دخل إلى المدينة المنورة، وتوجه إلى بيت عتيبة بن النهاس العجلي.
أما عن مناسبة قصيدة "سئلت فلم تبخل ولم تعط طائلا" فيروى بأن الحطيئة في يوم دخل إلى المدينة المنورة، وتوجه إلى بيت عتيبة بن النهاس العجلي.
أما عن مناسبة قصيدة "والله ما ندري إذا ما فاتنا" فيروى بانه في يوم من الأيام وبينما كان أمير المؤمنين عبد الملك بن مروان جالسًا في مجلسه، ومن حوله ندمائه وجلسائه، يتبادلون أطراف الحديث.
أما عن مناسبة قصيدة "أصم أم يسمع غطريف اليمن" فيروى بأنه في ليلة ولادة الرسول صل الله عليه وسلم، وبينما كان كسرى في قصره، ارتج القصر، وانهالت منه أربع عشرة شرفة إلى الأرض.
ألا قف برسم الدارِ واستنطق الرسما فقد هاج أحزاني وذكرني نعما فبت كأني شارب من مدامة
أما عن مناسبة قصيدة "دينار آل سليمان ودرهمهم" فيروى بأن الشاعر بشار بن برد كان رجلًا جريئًا، وفي يوم من الأيام قام بشار بمدح الخليفة العباسي المهدي، ولكن الخليفة لم يعطه أي مال مقابل مدحه له.
أما عن مناسبة قصيدة "إلى النار فليذهب ومن كان مثله" فيروى بأنه كان أول شخص أطلق عليه اسم الوزارة في الدولة العباسية هو أبو سلمة حفص بن سليمان الهمداني، وكان في وقتها في نفس الخليفة عبد الله السفاح شيء منه.
أما عن مناسبة قصيدة "فإن تمنعوا منا المشقر والصفا" فيروى بأنه عندما سجن إبراهيم الإمام في مدينة حران، وتيقن بأنه ميت لا محالة، كتب وصية وبعث بها إلى أخاه أبي العباس السفاح، وكتب له بها بأنه يوصيه بأن يقوم بالدولة.
أما عن مناسبة قصيدة "يا ليتني فيها جذع" فيروى بأنه في يوم معركة حنين، كان هنالك رجل يقال له دريد بن الصمة، وكان من المقاتلين مع قبيلة هوازن، وكان في وقتها رجل كبير في العمر ويجلس على ظهر جمله.
أما عن مناسبة قصيدة "ولله مسؤولا نوالا ونائلا" فيروى بأنه في يوم من الأيام ضاقت الدنيا على عمرو بن معد يكرب الزبيدي، وقرر أن يذهب إلى مجاشع بن مسعود السلمي
أما عن مناسبة قصيدة "يا سائس الخيل قم للخيل أطلقها" فيروى بأنه في يوم من الأيام كان هنالك فارسًا يقطع الصحراء على حصان له، وبينما هو في وسط الصحراء، لمح رجلًا تائهًا، فتوجه إليه، ووقف عنده، فوجده يعاني من العطش.
أما عن مناسبة قصيدة "ألا حبذا أهل الملا غير أنه" فيروى بأن ذو الرمة كان يحب فتاة يقال لها مية بنت فلان بن طلبة بن قيس بن عاصم بن سنان، وكانت مية شديدة الجمال، فقد كانت أجمل فتيات عصرها.
أما عن مناسبة قصيدة "ألا يا اسلما على التقادم والبلى" فيروى بأنه في يوم من الأيام نزل الشاعر الأخطل عند رجل يقال له سعيد بن بيان التغلبي، وكان هذا الرجل أعور العين، ولكنه كان صاحب مال كثير.
أما عن مناسبة قصيدة "الآن إذ حشرجت نفسي وحاصرها" فيروى بأنه كان هنالك شاب من قبيلة بني عذرة، يقال له أبو مالك بن النضر، كان يحب ابنة عمه حبًا شديدًا ويهواها.
أما عن مناسبة قصيدة "يا مؤنس الأبرار في خلواتهم" فيروى بأن رجلًا يقال له ذو النون كان في يوم يسير على شاطئ البحر، وبينما هو في مسيره رأى فتاة جالسة بالقرب من البحر.
أما عن مناسبة قصيدة "تسعى لأبوابهم قصاد مالهم" فيروى بأنه في يوم من الأيام أرادت إحدى نساء المسلمين أن تجعل ابنها يحفظ القرآن الكريم، فبحثت في قريتها عن أحد يحفظه القرآن، ولكنها لم تجد أي أحد يحفظ القرآن فيها.
أما عن مناسبة قصيدة "إني امرؤ عاهدني خليلي" فيروى بأنه في يوم من الأيام كان الرسول صل الله عليه وسلم كان مع صحابته، وبينما هم جالسون عرض الرسول سيفه عليهم، وقال لهم: "من يأخذ هذا السيف بحقه؟"
أما عن مناسبة قصيدة "يا قلب لكويك بالنار" فيروى بأنه كان هنالك شاعر تونسي يقال له ابن عروس، وكان عمر هذا الشاعر ما يقرب الستون عامًا، وفي يوم من الأيام وبينما هو في أحد أسواق تونس.
وقلت لَها يا عز أَرسل صاحبي على نأي دار والرسول موكل بأن تجعلي بيني وبينك موعدا
أما عن مناسبة قصيدة "ونحن ولينا البيت من بعد جرهم" فيروى بأنه بعد أن توفي نابت بن إسماعيل، اجتمع العرب على أن تكون ولاية بيت الله الحرام في أيدي قبيلة جرهم، وبالفعل تسلموا ولايتها، وبقوا على هذه الحال مدة من الزمن.
أما عن مناسبة قصيدة "تمادى القطر وانقطع السبيل" فيروى بأن محمد بن أمية كان يحب إحدى الجواري المغنيات، وكان اسم هذه الجارية خداع، وكانت ملكًا لخال الخليفة المعتصم بالله.
أما عن مناسبة قصيدة "فإن تنج منها يا أبان مسلما" فيروى بأن نافع بن علقمة الكناني كان عاملًا على مكة المكرمة، وفي الفترة التي كان فيها عاملًا منع الغناء والمغنين، ومنع أيضًا بشرب الخمر.
قالت تصدى له ليعرفنا ثم اغمزيه يا أخت في خفر قالت لها وقد غمزته فأبى
لأمر المنايا علينا طريق وللدهر فينا اتساع وضيق وأيامنا عبر للأنام
أما عن مناسبة قصيدة "تأهب مثل أهبة ذي كفاح" فيروى بأنه في يوم طلبت خالة جساس البسوس منه أن ترعى ناقتها مع نيق القوم، فوافق لها على ذلك، وكانت نيق بني تغلب وبني بكر ترعى سوية.
فقل للخليفة إن جئته نصوحا ولا خير في متهم إِذا أيقظتك حروب العدا
أما عن مناسبة قصيدة "وعدت من المعارك لست أدري" فيروى بأن معن الصانع في يوم غادر الكويت واتجه إلى المملكة العربية السعودية، واستقر في منطقة الشرقية، وتزوج من فتاة من عائلة سعودية شديدة الثراء.
أما عن مناسبة قصيدة "كليني لهم يا أميمة ناصب" فيروى بأن النابغة الذبياني كان أحد أشهر الشعراء في عصره، وأكثرهم اتقانًا للشعر، وبسبب ذلك فقد اتصل بحكام الحيرة، حتى أنه أصبح أكثر شاعرًا مقدم عند الملك النعمان بن المنذر ملك الحيرة.
أما عن مناسبة قصيدة "أخذت بعين المال حتى نهكته" فيروى بأنه في يوم من الأيام كان عبيد الله بن عباس كان في يوم من الأيام جالسًا في أحد مساجد مكة المكرمة يحدث في الناس
أما عن مناسبة قصيدة "لمن طلل بتيمات فجند" فيروى بأنه في يوم من الأيام وصل خبر قتل عمرو بن معد يكرب لفرسان قبيلة هوازن، وأسره العديد منهم إلى عنترة بن شداد.
أما عن مناسبة قصيدة "عساك حق عيساك" فيروى بأنه في يوم من الأيام خرج ابن حداد الأندلسي مع صاحب له، وكانا يبغيان من خروجهما ما يبغيان في كل مرة يخرجان فيها، ألا وهو جلسة جميلة في البساتين وتحت ظلال الأشجار.