قصة قصيدة ما استمت أنثى نفسها في موطن
أما عن مناسبة قصيدة "ما استمت أنثى نفسها في موطن" فيروى بأن عنترة بن شداد كان شاعرًا فارسًا شجاعًا لا يقبل على نفسه الدنيئة، فالجوع بالنسبة له أهون من أن يأكل طعامًا خبيثًا دنيئًا.
أما عن مناسبة قصيدة "ما استمت أنثى نفسها في موطن" فيروى بأن عنترة بن شداد كان شاعرًا فارسًا شجاعًا لا يقبل على نفسه الدنيئة، فالجوع بالنسبة له أهون من أن يأكل طعامًا خبيثًا دنيئًا.
أما عن مناسبة قصيدة "يا غزوة ما غزونا غير خائبة" فيروى بأنه في يوم من الأيام أتى إلى رسول الله صل الله عليه وسلم وفد من الأزد، وكان من بينهم رجل يقال له صرد بن عبد الله الأزدي.
أما عن مناسبة قصيدة "أمرتك يوم ذي صنعاء أمرا" فيروى بأنه في يوم من الأيام أتى إلى رسول الله صل الله عليه وسلم وفد من بني زبيد، وكان من بينهم رجل يقال له عمرو بن معد يكرب.
أما عن مناسبة قصيدة "ألا من مبلغ النعمان عني" فيروى بأنه عدي بن زيد كان يجيد اللغة العربية واللغة الفارسية، وبسبب ذلك أصبح ترجمانًا عند ملك الفرس، وأصبح مقربًا منه، وكان يثق فيه، ويثق في رأيه.
أما عن مناسبة قصيدة "جعلت لعراف اليمامة حكمه" فيروى بأن الخليفة عمر بن الخطاب رضي الله عنه استعمل الصحابي النعمان بن البشير، لكي يقوم بجمع صدقات كل من بني عذرة، وبني سلامان.
أما عن مناسبة قصيدة "ترك الناس في حيرة" فيروى بأنه كان هنالك جارية يقال لها ناعم، وفي يوم من الأيام سمع الخليفة المعتضد بخبر جمال هذه الجارية، فأرسل إلى مولاها يطلب منه شرائها.
أما عن مناسبة قصيدة "شهدت وبيت الله أنك طيب الثنايا" فيروى بأنه في يوم من الأيام نزلت امرأة أعرابية على ديار بني عامر مع زوجها، وأخذ الاثنان يمشيان في سوق الحي، وبينما هما يسيران في السوق.
أما عن مناسبة قصيدة "ألا قل لحي أوطـئوا بالسنابك" فيروى بأن مالك بن نويرة التميمي كان من الفرسان الذين اشتهروا بالشجاعة، وكان كل أهل قومه يطيعونه، وكان بسبب ذلك يرى بأنه أفضل من سواه، وكان يقال له الجفول.
أما عن مناسبة قصيدة "وهل أنا إلا واحد من ربيعة " فيروى بأن ليلى بنت لكيز بن مرة كانت من أجمل فتيات العرب في زمانها، وأحسنهن خصالًا، فقد كانت آية من آيات الجمال، خلقها تام، من أكثر الفتيات أدبًا، ذات عقل رزين.
أما عن مناسبة قصيدة "وإذا الحجيج إلى المشاعر أوجفوا" فيروى بأن جرير بن عطية كان قد اشتهر بالفصاحة وسرعة البديهة، وبسبب ذلك شهد له كافة العرب، واشتهر بين كافة القبائل التي تقطن في منطقة الجزيرة العربية.
أما عن مناسبة قصيدة "أمير المؤمنين إليك خضنا" فيروى بأن منصور النمري كان يسكن في الشام، وكان مقربًا من البرامكة، وفي يوم من الأيام كتب إليهم أن يذكروه عند أمير المؤمنين الخليفة هارون الرشيد.
أما عن مناسبة قصيدة "لما رأيت الديار قد درست" فيروى بأن الخليفة العباسي هارون الرشيد كان يحب الجواري، ويتعلق بهن، وكان من بين الجواري اللواتي عشقهن الخليفة، جارية يقال لها ماردة.
أما عن مناسبة قصيدة "لو قيل للعباس يا ابن محمد" فيروى بأنه في يوم من الأيام قام ربيعة الرقي بمدح بمدح العباس بن محمد بن علي بن عبد الله بن العباس بن عبد المطلب بقصيدة قال فيها.
أما عن مناسبة قصيدة "وما أحببت أرضكم ولكن" فيروى بأنه في يوم من الأيام، وبينما كان قيس بن الملوح في زيارة إلى قوم بني كعب، وكان الغرض من تلك الزيارة قضاء بعض حوائجه.
أما عن مناسبة قصيدة "أبعد أخي تلذ الغمض عيني" فيروى بأنه في واقعة أجنادين التي حدثت بين المسلمين والروم، وكان قائد المسلمين في تلك الواقعة خالد بن الوليد، وقائد الروم كان هرقل.
أما عن مناسبة قصيدة "جسد ناحل ودمع يفيض" فيروى بأنه في يوم من الأيام صعد رجل يقال له عبد الأعلى بن علي على جبل يقال له جبل لبنان، وكان غرضه من الصعود إلى هذا الجبل أن يبحث عن أحد يتأدب منه.
أما عن مناسبة قصيدة "إذا جن ليلى فاضت العين أدمعا" فيروى بأن عمرو بن الكعب بن النعمان بن ماء السماء كان ما زال صغيرًا عندما مات أبوه، فكفله جده، ولكنه عندما زهد في الملك ضاع أمر عمرو.
أما عن مناسبة قصيدة "ألا ما للمليحة لا تعود" فيروى بأن رجلًا يقال له سعيد بن مسعدة خرج في يوم من الأيام يطلب ضالة له، وبينما هو في الطريق مر على ديار بني عذرة، ونزل على ماء لهم.
أما عن مناسبة قصيدة "علامة ذل الهوى" فيروى بان رجلًا يقال له العتبي في مجلس، وكان في هذا المجلس عدد من العشاق والأدباء، وكان الجميع يتذاكرون في العشق، وفي أخبار العاشقين.
أما عن مناسبة قصيدة "أعلى العهد مالك بن سنان" فيروى بأن رجلًا يقال له السميدع بن عمرو الكلابي كان كثيرًا ما يسافر، وفي يوم من الأيام وفي واحدة من أسفاره، وكان يومها متجهًا صوب اليمامة.
أما عن مناسبة قصيدة "يا عين جودي بدمع منك منسكب" فيروى بأن رسول الله صل الله عليه وسلم بعث كلًا من عاصم بن أبي الأفلح ومرثد بن أبي مرثد وخبيب بن عدي وعبد الله بن طارق إلى مكة المكرمة لكي يتبينوا له خبر قريش.
على الرغم من أن معظم الناس في هذه الأيام لا يعمرون طويلًا إلا أن الناس في العصر الجاهلي اعتادوا على أن يعمر رجالهم حتى يدركون المائة من عمرهم، إن لم يدركوا أكثر من ذلك بكثير، وعندما يدرك المرؤ من عمره ما يزيد عن المائة فمن الطبيعي أن يسأم من الحياة.
أما عن مناسبة قصيدة "أبني سعيد إنكم من معشر" فيروى بأن رجلًا دخل في يوم من الأيام على القائد المسلم قتيبة بن مسلم الباهلي، وجلس معه، وبينما هما جالسان قال قتيبة للرجل: إن أعطيتك نصف ما أملك فهل تقبل أن تكون من باهلة؟، فقال له الرجل.
أما عن مناسبة قصيدة "نحيل الجسم مكتئب الفؤاد" فيروى بأنه في يوم كان أحد الصالحين يمشي في البرية، وبينما هو كذلك رأى شجرة، فجلس يحتمي في ظلها من حرارة الشمس.
هو حضرمي بن عامر بن مجمع الأسدي، من قبيلة أسد، من الصحابة، وهو شاعر فارس.
أما عن البراق بن روحان فقد كان من أشجع فرسان قبائل ربيعة، وقد كُتِب فيه أن مجد ربيعة يعود إليه، وهو ابن عم وائل بن ربيعة المكنى بكليب والزير سالم، وهو أكبر منهما.
أما عن مناسبة قصيدة "هذا غلام حسن وجهه" فيروى بأن أمير المؤمنين عبد الملك بن مروان في يوم بعث بكتاب إلى الحجاج، وقال فيه: إنه لم يبق من ملذات الدنيا شيئ إلا وقد أصبته، فلم يبق لي إلا نقل الحديث.
وأما عن مناسبة قصيدة "يا سائلي أين حل الجود والكرم" فيروى بأنه عندما كان زين العابدين مايزال صبيًا صغيرًا، قتل أباه الحسين بن علي بن أبي طالب في معركة كربلاء على يد عبيد بن زياد.
وكل قصيدة في الشعر العربي تحلو ووراء كل حرف من حروفها هدف وغاية سنكتبها ونبحر في هواها، بدايتها تطيب مثل نهايتها، هذه القصيدة "لقيتها ليتني ما كنت القاها".
وأما عن مناسبة قصيدة "يقول رجال زوجوها لعلها" فيروى بأنه في يوم قام مالك بن عمرو الغساني بزيارة النعمان بن البشير، وأطال في الزيارة، وفي يوم وبينما هو يمشي في الديار رأى إبنة عم النعمان.