قصيدة - ماتت لبينى فموتها موتي
أما عن مناسبة قصيدة "ماتت لبينى فموتها موتي" فيروى بأن قيس بن ذريح قد تزوج من محبوبته لبنى بنت الحباب، وذلك بعد رفض من أبيه، ولكنه وبعد أن توسط له الحسين بن علي، وافق على ذلك.
أما عن مناسبة قصيدة "ماتت لبينى فموتها موتي" فيروى بأن قيس بن ذريح قد تزوج من محبوبته لبنى بنت الحباب، وذلك بعد رفض من أبيه، ولكنه وبعد أن توسط له الحسين بن علي، وافق على ذلك.
أما عن مناسبة قصيدة "إن تك لبنى قد أتى دون قربها" فيروى بأن قيس بن ذريح في يوم رأى لبنى بنت الحباب، وأغرم بها، وذهب إلى أبيه لكي يخطبها له، لكنه رفض خوفًا على أموال العائلة.
هو زهير بن ربيعة بن رياح المزني، أحد الشعراء الجاهليين، ولد في غطفان في نواحي المدينة المنورة، وقد عاش في القرن السابق للإسلام، مات أبوه ربيعة وهو صغير، فنشأ في بيوت أخواله
أما عن مناسبة قصيدة "لئن منعوني في حياتي زيارة" فيروى بأن جبر بن حبيب أقبل في يوم من مكة المكرمة، وكان يريد اليمامة، فنزل في حي من أحياء بني عامر، فأكرموا مثواه، وبينما هو عندهم.
شكوت الى وكيع سوء حفظي قصة، صاحب هذه المقولة هو أبو عبد الله محمد بن إدريس الشافعي القرشي، ولد في غزة عام مائة وخمسون للهجرة، وانتقل إلى مكة
أما عن مناسبة قصيدة "ألا ليت للبراق عينا فترى" فيروى بأنه كان للبراق بن روحان فارس بني ربيعة ابنة عم وكان يعشقها، وكانت هي الأخرى تحبه، وفي يوم ذهب إلى عمه اللكيز.
أما عن مناسبة قصيدة "أدر الزجاجة فالنسيم قد انبرى" فيروى بأن بنو عباد كانوا من أقوى العائلات التي حكمت في عصر ملوك الطوائف، وكان مقر هذه العائلة إشبيلية، وكان الملك المعتضد هو أشهرهم
هو نجم الدين أبو محمد عمارة بن أبي الحسن بن علي بن زيدان بن أحمد الحكمي اليمني، ولد عام خمسمائة وخمسة عشر للهجرة في تهامة في الجزيرة العربية، وكان كاتبًا ومؤرخًا وشاعرًا
أما عن مناسبة قصيدة "باد هواك صبرت أم لم تصبرا" فيروى بأن أبو الطيب المتنبي توجه من بغداد إلفى بلاد فارس يريد لقاء أبو الفضل ابن العميد، وقد أخذ طريق الأهواز إلى هنالك
أما عن مناسبة قصيدة "عذابي أن أعودك يا حبيبي" فيروى بأن أبو الخطاب الأخفش خرج في يوم في سفر هو وجماعة، وبينما هو ومن معه في سفرهم، انتهى ما معهم من ماء، فنزلوا على بحيرة قريبة منهم.
أما عن مناسبة قصيدة "إذا غامرت في شرف مروم" فيروى بأن أبو الطيب المتنبي غادر الرملة، متوجهًا إلى إنطاكية، وبينما هو في طريقة إلى إنطاكية مرّ ببعلبك، حيث كان فيها علي بن عسكر
أما عن مناسبة قصيدة "أقوم يقتنون الإبل تجرا" فيروى بأن ضباعة بنت عامر بن قرط بن سلمة بن بشير، متزوجة من هوذه بن علي الحنفي، وهو الذي زاد في مدحه الأعشى، وكان قد سماه في شعره الوهاب، ومات هوذة، وورثت ضباعة منه مالًا كثيرًا، فرجعت بمالها إلى ديارها.
أما عن مناسبة قصيدة "أبا هند فلا تعجل علينا" فيروى بأنّ عمرو بن هند ملك الحيرة، كان ملكًا جبارًا سلطانه عظيم، وفي يوم جمع بين قبيلتي بكر وتغلب، وأجلسهم للصلح، وبالفعل قام بالصلح بينهم، فكفّ بعضهم عن بعض.
أما عن مناسبة قصيدة "ظفرت فلا شلت يد برمكية" فيروى بأنه حينما خرج خبر يحيى بن عبد الله بن حسن بن علي بن أبي طالب، وظهوره في الديلم، واجتماع الناس عليه، وقوته التي صار عليها.
أما عن مناسبة قصيدة "لذي الحلم قبل اليوم ما تقرع العصا" فيروى بأنه كان هنالك رجلًا من قبيلة دوس يقال له عمرو بن حممة الدوسي، وقد كان عمرو سيدًا من أسياد قومه.
أما عن مناسبة قصيدة "خزيت في بدر وبعد بدر" فيروى بأنه في يوم من الأيام دخلت أروى بنت الحارث بن عبد المطلب إلى مجلس الخليفة الأموي معاوية بن أبي سفيان، وقد كانت في وقتها كبيرة في العمر.
أما عن مناسبة قصيدة "ما زلت يوم الهاشمية معلما" فيروى بأنه في يوم من الأيام، وبينما كان معن بن زائدة في مجلس الخليفة العباسي أبي جعفر المنصور، قال له الخليفة: والله إني لا أظن بأن الذي قيل عنك بأنك تظلم أهل اليمن.
أما عن مناسبة قصيدة "سما بجودك جود الناس كلهم" فيروى بأنه كان لمعن بن زائدة شاعر يأتي مجلسه كل يوم، ولا ينقطع عنه أبدًا، وفي يوم انقطع عن المجلس، وبقي على هذه الحال أيامًا عديدة.
أما عن مناسبة قصيدة "أضحت يمينك من جود مصورة" فيروى بأنه في يوم من الأيام خرج أمير المؤمنين المهدي إلى الصيد، وبينما هو في طريقه، لقيه رجل يقال له الحسين بن مطير.
أما عن مناسبة قصيدة "إذا نوبة نابت صديقك فاغتنم" فيروى بأنه في يوم من الأيام قرر الخليفة العباسي أبو جعفر المنصور أن يولي أمر أذربيجان إلى معن بن زائدة، وبعث إليه بقراره، فتوجه معن بن زائدة إلى هنالك وتسلمها.
أما عن مناسبة قصيدة "جاء الحبيب الذي أهواه من سفر" فيروى بأنه في يوم من الأيام كانت خديجة بنت خويلد رضي الله عنها جالسة على كرسي، وعندها جمع من نساء قريش.
أما عن مناسبة قصيدة "لعمري إني يوم أجعل جاهدا" فيروى بأن عباس بن مرداس في يوم توجه إلى الراعي الذي يقوم برعاية إبله، وأوصاه بإبله ، وقال له: إن أتاك أحد وسألك عني، فأخبره بأنني قد ذهبت إلى المدينة المنورة.
أما عن مناسبة قصيدة "يا خالد إن هذا الدهر فجعنا" فيروى بأن الروم عندما رأوا من سليمان بن خالد بن الوليد، وما عنده من شجاعة وبسالة في فتح بهنسا في مصر، قاموا بنصب كمين له ومن معه.
أما عن مناسبة قصيدة "إني رأيت أبي هودا يؤرقه" فيروى بأن نبي الله هود عليه الصلاة والسلام، جلس مع أبنائه، وقال لهم: إني أوصيكم بأن تتقوا الله وتطيعوه، وأن تقروا بوحدانيته.
أما عن مناسبة قصيدة "لو تنظري يا ست مرعي بنظرة" فيروى بأن جماعة من الشعراء توجهوا إلى قصر الأمير حسن بن سرحان، وأخذوا يمدحونه بأفضل ما عندهم من قصائد.
أما عن مناسبة قصيدة "اذا اكلت انا وجاعت جماعتي" فيروى بأن أبو زيد الهلالي ومن معه كانوا قد دخلوا إلى تونس بعد أن أمضوا عشرة أيام في المسير، وعندما دخلوا إليها أخذوا يتجولون فيها.
أما عن مناسبة قصيدة "رأى المجنون فى البيداء كلبا" فيروى بأن قيس بن الملوح قد نشأ مع فتاة يقال لها ليلى العامرية، وكبر معها وأحبها حبًا شديدًا، وهي أحبته أيضًا، وقد قال فيها العديد من القصائد التي تعبر عن حبه لها.
أبو محمد موسى الهادي بن أبو عبد الله محمد المهدي، الخليفة العباسي الرابع، ولد في عام مائة وأربعة وأربعون للهجرة، تولى الخلافة بعد وفاة والده الخليفة محمد المهدي.
هو عمر بن عبد الله بن أبي ربيعة بن المغيرة بن عبد الله بن عمر بن مخزوم، ولد في مكة عام ثلاثة وعشرون للهجرة، اشتهر بمغازلة النساء، والنعرض لهن في أيام الحج، توفي في مكة عام ثلاثة وتسعون للهجرة.
هي عفراء بنت مهاصر بن مالك بن حزام بن ضبة بن عبد بن عُذرة، اشتهرت بحبها لابن عمها عروة بن حزام، رفض أبوها أن يزوجها منه، وزوجها من ابن عم لها يدعى أثالة بن سعيد بن مالك.