قصة قصيدة أحق عاف بدمعك الهمم
أما عن مناسبة قصيدة "أحق عاف بدمعك الهمم" فيروى بأن الفاطميين كانوا يتآمرون على العرب، لكي يساعدوا في زيادة النفوذ الفارسي في البلاد العربية من جهة، وكانوا أيضًا يتعاونون مع الصليبيين من جهة أخرى.
أما عن مناسبة قصيدة "أحق عاف بدمعك الهمم" فيروى بأن الفاطميين كانوا يتآمرون على العرب، لكي يساعدوا في زيادة النفوذ الفارسي في البلاد العربية من جهة، وكانوا أيضًا يتعاونون مع الصليبيين من جهة أخرى.
أما عن مناسبة قصيدة "أقول لإبراهيم لما لقيته" فيروى بأنه عندما وصل الحجاج بن يوسف الثقفي إلى مدينة الكوفة، ودخل إلى مسجد المدينة الكبير، وصعد إلى المنبر، وقبل أن يبدأ بإلقاء خطبته.
أما عن مناسبة قصيدة "يا منزلا لبني طولون قد دثرا" فيروى بأن أحمد بن طولون هو ابن أحد الرجال الذين قام أمير بخارى بإرسالهم إلى الخليفة المأمون، وعندما وصل إليه، وقدم له ابنه أحمد عطف عليه الخليفة وأعجب به.
أما عن مناسبة قصيدة "يا خير أسرته وإن رغموا" فيروى بأن الحسين بن الضحاك ترك البصرة، وتوجه إلى بغداد، وكان ذلك في عصر الخليفة العباسي محمد الأمين، وكان الحسين رجلًا ظريفًا، حسن العشرة.
أما عن مناسبة قصيدة "إن على أهل اللواء حقا" فيروى بأنه في معركة أحد، وعندما ابتدأت المعركة، واشتد القتال ما بين جيوش المسلمين وجيوش كفار قريش، وأصبحت القتال على أشده في كل زاوية من زوايا الميدان.
أما عن مناسبة قصيدة "إذا كان الكريم له حجاب" فيروى بأنه في يوم من الأيام سمع الأصمعي عن كرم رجل من أهل المدينة، فقرر أن يزوره لكي يرى مدى كرمه، فتوجه إلى بيته وطرق عليه بابه.
أما عن مناسبة قصيدة "جزى الله رب الناس خير جزائه" فيروى بأن الرسول صل الله عليه وسلم مر في يوم بخيمة لامرأة تدعى أم معبد الخزاعية، وكان معه، وكانت هذه الامرأة تطعم وتسقي من يمر بها.
أما عن مناسبة قصيدة "جزى الله رهطا بالحجون تتابعوا" فيروى بأنه عندما اشتد الحصار على بني هاشم من قبل قريش، كان يأتيهم في الليل في الخفية رجل يقال له هشام بن عمرو، وهو من بني عامر، وبقي على هذه الحال فترة من الزمن.
أما عن مناسبة قصيدة "ثوى بمكة بضع عشرة حجة" فيروى بأنه عندما أذن الله للرسول بالهجرة من مكة المكرمة إلى المدينة المنورة، وخرج من مكة، ووصل خبر لك إلى الأنصار من أهل المدينة، أصبحوا يخرجون كل يوم إلى منطقة يقال لها الحرة.
أما عن مناسبة قصيدة "اليوم يبدو بعضه أو كله" فيروى بأنه كان هنالك امرأة من بني عامر بن صعصعة يقال لها ضباعة بنت عامر، وكانت ضباعة امرأة شديدة الجمال، وقد اشتهرت بذلك، وسمع بجمالها العرب جميعهم.
أما عن مناسبة قصيدة "يا سعاد الفؤاد بنت آثال" فيروى بأنه عندما توفي رسول الله صل الله عليه وسلم، افترق المسلمون إلى طوائف، فكان منهم من بقي على دينه وكأن شيئًا لم يكن، وكان منهم من يقول بأنه إن كان محمد كما قال نبيًا.
أما عن مناسبة قصيدة "يا رب لا أرجو لهم سواك" فيروى بأن أبرهة بن الصباح وهو عامل النجاشي ملك الحبشة في اليمن رأى في يوم من الأيام أهل اليمن يجهزون أنفسهم لكي يحجوا إلى بيت الله في مكة المكرمة.
أما عن مناسبة قصيدة "ولما رأيت القوم لا ود عندهم" فيروى بأن قريشًا عندما رأوا ما أصبح عليه رسول الله صل الله عليه وسلم من قوة، أجمعوا على قتله، فطلبوا من عمه أبي طالب أن يجعل بينهم وبينه سبيلًا، ولكنه رفض.
أما عن مناسبة قصيدة "والله لن يصلوا إليك بجمعهم" فيروى بأنه عندما رأى كبار قريش بأن أمر رسول الله صل الله عليه وسلم قد عظم وقوي، وعندما رأوا ما فعل عمه أبو طالب، خرجوا إليه، وأخذوا معه غلامًا من قريش يقال له عمارة بن الوليد.
لعينيك ما يلقى الفؤاد وما لقي وللحب مالَم يبق مني وما بقي وما كنت ممن يدخل العشق قلبه
أما عن مناسبة قصيدة "يا قلب لكويك بالنار" فيروى بأنه كان هنالك شاعر تونسي يقال له ابن عروس، وكان عمر هذا الشاعر ما يقرب الستون عامًا، وفي يوم من الأيام وبينما هو في أحد أسواق تونس.
أما عن مناسبة قصيدة "يا إخوتي إن الهوى قاتلي" فيروى بأن الشاعر أبو الشمقمق كان كثير المعارضة للشاعر أبو العتاهية، وسبب ذلك كثرة مخالطته للغلمان، وفي يوم قال له: هل تضع نفسك في مثل هذا الموضع.
قصصت رؤياي علي ذاك الرجل فقال لي قولا، وليت لم يقل لـتلدن عـضلة مـن الــعضل
لججت وكنت في الذكرى لجوجا لهم طالما بعث النشيجا ووصف من خديجة بعد وصف
أما عن مناسبة قصيدة "أيادي سبا يا عز ما كنت بعدكم" فيروى بأنه في يوم من الأيام استأذنت عزة الضمرية للدخول إلى مجلس أمير المؤمنين عبد الملك بن مروان، لكي تشكو له ظلامة كانت لها.
أما عن مناسبة قصيدة "أيا قبر ليلى لو شهدناك أعولت" فيروى بأن قيس كان يحب ليلى، وكانت هي الأخرى تحبه، وكان يقل فيها الشعر، فاشتهر أمر حبه لها بين أهل الحي، ووصل الخبر إلى أبيها.
أما عن مناسبة قصيدة "كيف أشكو إلى طبيبي ما بي" فيروى بأن سري السقطي في يوم مرض، وتعب تعبًا شديدًا، ووصل خبر ذلك إلى صديق له يقال جعفر الخلدي، فقرر أن يذهب إلى بيته لكي يعوده.
إن الأمور إلى المعتز قد رجعت والمستعين إلى حالاته رجعا وكان يعلم أن الملك ليس له
لأمر المنايا علينا طريق وللدهر فينا اتساع وضيق وأيامنا عبر للأنام
يا بني طاهر كلوه وبيّا إن لحم النبي غير مريّ إن وتراً يكون طالبه الله
أما عن مناسبة قصيدة "بلاء ليس يشبهه بلاء" فيروى بأن علي بن الجهم كان يكره مروان بن أبي الجنوب، وكان سبب ذلك الكره المنزلة العالية له عند الخليفة العباسي المتوكل، وفي يوم من الأيام كان الاثنان في مجلس الخليفة.
ألا ذهب الغزو المقرب للغنى ومات الندى والجود بعد المهلب أقاما بمرو الروذ رهني ضريحه
أما عن مناسبة قصيدة "بان الخليط ولم يأووا لمن تركوا" فيروى بأن الحارث بن ورقاء الصيداوي في يوم من الأيام أغار على إبل تعود إلى قوم عبد الله بن غطفان، وكان من بين إبل القوم إبلًا لزهير بن ابي سلمى.
أما عن مناسبة قصيدة "سكت فغر أعدائي السكوت" فيروى بأن أبا عنترة بن شداد لم يعترف به، كونه عبدًا، وجعله كالعبد عنده، وكان إذا قصر في عمل من أعماله يعاقبه على ذلك بأشد أنواع العقاب.
أما عن مناسبة قصيدة "أخذ الكرى بمعاقد الأجفان" فيروى بأن محمود سامي البارودي لم يستطع أن يكمل دراساته العليا، فترك الدراسة والتحق بالجيش السلطاني.