قصيدة - تركت ابن هبار ورائي مجدلا
أما عن مناسبة قصيدة "تركت إبن هبار ورائي مجدلا" فيروى بأن القتال الكلابي قتل ابن عم له يدعى زياد، بعد أن رآه زياد واقفًا مع أخته، فأقسم عليه بأنه إن رآه مرة أخرى ليقتلنه، ولكن الهبار عاد ووقف مع أخته.
أما عن مناسبة قصيدة "تركت إبن هبار ورائي مجدلا" فيروى بأن القتال الكلابي قتل ابن عم له يدعى زياد، بعد أن رآه زياد واقفًا مع أخته، فأقسم عليه بأنه إن رآه مرة أخرى ليقتلنه، ولكن الهبار عاد ووقف مع أخته.
أما عن مناسبة قصيدة "ليبكني اليوم أهل الود والشفق" فيروى بأن يونس بن حبيب الضبي وبينما هو منصرف من الحج، مرّ على منطقة تدعى ماوية، وكان له صديق من قوم عامر بن صعصعة، وكان صديقه شيخًا كبيرًا بالعمر، يحترمه ويقدره كل من في الحي، وعندما دخلها ذهب إلى بيت صديقه، فأضافه، وجلس عنده بضعة أيام.
أما عن مناسبة قصيدة "يكذبني العمران عمرو بن جندب" فيروى بأنه في يوم من الأيام خرج جماعة من قوم بكر بن وائل، يغيرون على قوم تميم، وبينما هم في طريقهم رأوا السليك بن السلكة، ولكنه لم يراهم، فقالوا لبعضهم: إن رآنا سوف يقوم بإبلاغ قومه عن قدومنا، ولن ننجح بغزوتنا هذه.
أما عن مناسبة قصيدة "أمغطى مني على بصري في الحب" فيروى بأن رجلًا يقال له مصعب في يوم وقف عند قبرين، وكان بجانب هذين القبرين لوحين.
أما عن مناسبة قصيدة "يلومونني في سالم وألومهم" فيروى بأنه ولد لعبد الله بن عمر طفل سماه سالم، وولد سالم في المدينة المنورة، مثوى رسول الله صل الله عليه وسلم.
أما عن مناسبة قصيدة "وكائن ترى من ذات بث وعولة" فيروى بأن عبد الرحمن بن سهيل بن عمرو في يوم من الأيام تزوج من ابنة عبد الله بن عمر بن الخطاب رضي الله عنهما، وكانت زوجته واحدة من أجمل نساء قريش.
أما عن مناسبة قصيدة "عوجا نلم على أسماء في الثمد" فيروى بأنه كان بين أرطأة بن سهية وبين شبيب بن البرصاء نقائض، فكان كل منهما يهجو الآخر في شعره.
أما عن مناسبة قصيدة "صبرت على كتمان حبك برهة" فيروى بأنه في يوم من الأيام رأى رجل يقال له الحارث بن الشريد فتاة يقال لها العفراء بنت أحمر، وكانت العفراء شديدة الجمال، وفي اللحظة التي رآها فيها وقع في حبها.
أما عن مناسبة قصيدة "ما للجمال مشيها وئيدا" فيرو بأن الملك جذيمة الأبرش من أفضل الملوك، وهو أول من حكم أرض العراق جميعها، وفي يوم توجه هو وجيشه نحو عمرو بن الظرب، يريد أن يقاتله.
أما عن مناسبة قصيدة "أين في المحفل مي يا صحاب" فيروى بأن مي زيادة ولدت في عام ألف وثمانمائة وستة وثمانون ميلادي، وكانت لها مسيرة حافلة، ساهمت في تغيير صورة الامرأة العربية في عيون العالم.
أما عن مناسبة قصيدة "يا سلم لا تسألي عنا فلا كشفت" فيروى بأن المكان الذي تعيش به قبيلة بكر بن وائل لم يعد مناسبًا للعيش، وأصبح قاحلًا، فاضطروا لمغادرته، وانتقلوا إلى مكان بين اليمامة وهجر.
أما عن مناسبة قصيدة "وقضين ما قضين ثم تركنني" فيروى بأنه في يوم من الأيام خرج كثير من المدينة المنورة وتوجه صوب مصر، وكانت عزة ما تزال في المدينة، وبينما هو في مصر زاد اشتياقه لها، فقام إلى حصان له.
أما عن مناسبة قصيدة "يا أخت ناجية السلام عليكم" فيروى بأنه في يوم من الأيام زار الجرير المدينة المنورة، فاجتمع مجموعة من شعراء المدينة، وتوجهوا إليه يريدون أن يسمعوا منه شعره، وكان من بينهم رجل يقال له أشعب.
أما عن مناسبة قصيدة "إذا كان الكريم له حجاب" فيروى بأنه في يوم من الأيام سمع الأصمعي عن كرم رجل من أهل المدينة، فقرر أن يزوره لكي يرى مدى كرمه، فتوجه إلى بيته وطرق عليه بابه.
أما عن مناسبة قصيدة "شرفت مشرافي وأعد أنا القافي" فيروى بأنه في يوم من الأيام وبينما كانت قافلة تتبع للجيش تمر بالجزيرة العربية، وعندما أصبحت بالقرب من منطقة يقال لها قهدية.
أما عن مناسبة قصيدة "قالت لي يا أسود السواد هو الوطن في القارة السمراء" فيروى بأنه في يوم من الأيام وفي إحدى مدن المملكة العربية السعودية، دخلت امرأة إلى أحد المحال التجارية، واشترت ما تحتاج.
أما عن مناسبة قصيدة "هاجت عليك ديار الحي أشجانا" فيروى بأنه في يوم من الأيام رأى رجل يقال له زرارة ابنه مختالًا بنفسه، فجلس معه وقال له: يا بني لما أراك مختالًا بنفسك؟، والله لو أنك قد تزوجت من ابنة ذي الجدين.
أما عن مناسبة قصيدة "أجارتنا إن الخطوب تنوب" فيروى بأن امرؤ القيس بعد أن قُتل أباه، أقسم بأن يثأر له، ولكي يتمكن من تحقيق ذلك طاف على معظم القبائل العربية يستنجد بهم، ويطلب منهم القتال معه.
يا بني طاهر كلوه وبيّا إن لحم النبي غير مريّ إن وتراً يكون طالبه الله
أما عن مناسبة قصيدة "بان الخليط ولم يأووا لمن تركوا" فيروى بأن الحارث بن ورقاء الصيداوي في يوم من الأيام أغار على إبل تعود إلى قوم عبد الله بن غطفان، وكان من بين إبل القوم إبلًا لزهير بن ابي سلمى.
أما عن مناسبة قصيدة "أخذ الكرى بمعاقد الأجفان" فيروى بأن محمود سامي البارودي لم يستطع أن يكمل دراساته العليا، فترك الدراسة والتحق بالجيش السلطاني.
أما عن مناسبة قصيدة "أيادي سبا يا عز ما كنت بعدكم" فيروى بأنه في يوم من الأيام استأذنت عزة الضمرية للدخول إلى مجلس أمير المؤمنين عبد الملك بن مروان، لكي تشكو له ظلامة كانت لها.
أما عن مناسبة قصيدة "أيا قبر ليلى لو شهدناك أعولت" فيروى بأن قيس كان يحب ليلى، وكانت هي الأخرى تحبه، وكان يقل فيها الشعر، فاشتهر أمر حبه لها بين أهل الحي، ووصل الخبر إلى أبيها.
طرقتك زائرة فحيّ خيالها بيضاء تخلط بالحياء دلالها قادت فؤادك فاستقاد ومثلها
يركب في السهام نصول تبر ويرمي للعدا كرما وجودا فللمرضى علاج من جراح
أما عن مناسبة قصيدة "باتوا على قلل الأجبال تحرسهم" فيروى بأن الخليفة العباسي المتوكل على الله كان شديد العداوة الشيخ يقال له علي الهادي، وقد كان يحاول أن يقلل من قدره وقيمته كلما استطاع إلى ذلك سبيلًا.
إن الأمور إلى المعتز قد رجعت والمستعين إلى حالاته رجعا وكان يعلم أن الملك ليس له
أمّا عن مناسبة قصيدة "أقسمت يا نفس لتنزلنه" فيروى بأنه بعد أن هزم المسلمون قريش في غزوة الأحزاب، قام الرسول صل الله عليه وسلم بعقد صلح الحديبية معهم إن أجلب الناس وشدوا الرنة
أما عن مناسبة قصيدة "أكليب مالك كل يوم ظالما" فيروى بأنه كان هنالك ثلاثة إخوان وهم كليب بن عهمة السلمي، وأخاه العباس بن عهمة، وأخاهم مالك بن عهمة، ومات عنهم أباهم، وأورثهم قرية لهم الثلاثة.
أما عن مناسبة قصيدة "لعمرك ما سعي الحريص بزائد" فيروى بأنه في يوم من الأيام خرج رجلان من المدينة المنورة أحدهما من أبناء جابر بن عبد الله الأنصاري، والآخر من ثقيف، وتوجها صوب العراق.