قصة قصيدة أما تستحيون الله يا معدن النحو
أما تستحيون الله يا معدن النحو شغلتم بذا والناس في أعظم الشغل وإمامكم أضحى قتيلاً مجندلاً
أما تستحيون الله يا معدن النحو شغلتم بذا والناس في أعظم الشغل وإمامكم أضحى قتيلاً مجندلاً
أما عن مناسبة قصيدة "أترجو أن تكون وأنت شيخ" فيروى بأن عمرو بن بحر بن محبوب الملقب بالجاحظ، كان سيء المظهر، ولكنه كان يتقن الكثير من العلوم، وقام بتصنيف العديد من الكتب التي تدل على قوة ذهنه.
صحيح البخاري لو أنصفوه لما خط إلا بماء الذهب هو الفرق بين الهدى والعمى
أما عن مناسبة قصيدة "يا من يجيب العبد قبل سؤاله" فيروى بأنه في ليلة من الليالي كان الإمام مالك ين دينار يسير في طرقات مدينة البصرة، وبينما هو في مسيره، وجد أحد الرجال مستلقيًا على ظهره.
أما عن مناسبة قصيدة "إذا جعل المرء الذي كان حازما" فيروى بأن الوليد بن عقبة غادر المدينة المنورة واتجه صوب الرقة في سوريا، واعتزل كل من أمير المؤمنين علي بن أبي طالب ومعاوية بن أبي سفيان.
أما عن مناسبة قصيدة "كادت تهال من الأصوات راحلتي" فيروى بأنه في يوم من الأيام خرج النابغة الذبياني من بيته، وأخذ معه ناقة له، وتوجه إلى سوق بني قينقاع، وبينما هو في طريقه إلى السوق.
أما عن مناسبة قصيدة "حيتك عزة بعد الهجر وانصرفت" فيروى بأنه في يوم من الأيام خرج كثير عزة هو وصديق له يقال له سائب من دياره، وتوجه إلى ديار عبد العزيز بن مروان، يريد أن يلاقيه، وبينما هو في طريقه إليه، مر بماء.
أما عن مناسبة قصيدة "إذا ما أرادت خلة أن تزيلنا" فيروى بأن امرأة يقال لها عائشة بنت طلحة بن عبيد الله في طلب الشاعر الأموي كثير عزة، وعندما أتاها ودخل إليها، قالت له: يا أخي أريد أن أسألك سؤالًا، وأتمنى منك أن تجيبني بصراحة.
أما عن مناسبة قصيدة "يا صاحبي ألما بي بمنزلة" فيروى بأنه في يوم من الأيام كان نوفل بن مساحق قريبًا من ديار بني عامر، فرأى المجنون وهو عاري ويلعب بالتراب، فاقترب منه وألبسه ثوبًا، فقال له من كان حاضرًا: ألا تعلم من هذا؟
أما عن مناسبة قصيدة "فما العيش إلا ما تلذ وتشتهي" فيروى بأن يزيد بن الخليفة الأموي يزيد بن عبد الملك بن مروان كان عنده جاريتان يقال لهما حبابة وسلامة، وقد شغل الخليفة باللهو معهما والشرب عن الخروج إلى الأسواق.
أما عن مناسبة قصيدة "نهاك عن الغواية ما نهاكا" فيروى بأنه كان لبهاء الدين زهير ابنًا، وقد كان يحبه حبًا شديدًا، كما يحب كل أب ابنه، لا بل ويزيد عن ذلك، فقد كان له الوالد والأخ والصديق، وتوفي ابنه وهو في ريعان شبابه.
أما عن مناسبة قصيدة "كانت مواعيد عرقوب لها مثلا" فيروى بأنه كان هنالك رجلًا يهوديًا من أهل المدينة المنورة يقال له عرقوب الكذاب، وكان من شدة كذبه يضرب فيه المثل في الكذب.
أما عن مناسبة قصيدة "إفريقيا مهد الأسود ولحدها" فيروى بأن عمر المختار ترعرع في بيت هز وكرم، ونشأ على التربية الإسلامية، فكان يملك صفات حميدة، وأخلاقه فاضلة.
أما عن مناسبة قصيدة "وما الحرب إلا ما علمتم وذقتم" فيروى بأنه في يوم كان الحارث بن عوف وهو أحد سادات العرب جالسًا مع خارجة بن سنان.
ألا ذهب الغزو المقرب للغنى ومات الندى والجود بعد المهلب أقاما بمرو الروذ رهني ضريحه
لججت وكنت في الذكرى لجوجا لهم طالما بعث النشيجا ووصف من خديجة بعد وصف
أما عن مناسبة قصيدة "أجررت حبل خليع في الصبا غزل" فيروى بأنه في يوم من الأيام دخل يزيد بن مزيد الشيباني على أمير المؤمنين هارون الرشيد.
أما عن مناسبة قصيدة "أغائبة الشخص عن ناظري" فيروى بأنه عندما انتهت سيطرة الأمويين على الأندلس والتي فرضها عليهم المنصور بن أبي عامر، أتى ابنه شنجول عبد الرحمن وأعلن نفسه خليفة عليها.
أما عن مناسبة قصيدة "لعمرك ما آسى حراض ابن أمه" فيروى بأن ثمامة بن المستنير السلمي كان من دهاة العرب، واشتهر ثمامة بكثر غزواته، وكان لا يغزو معه أحد إلا ويقتل.
أما عن مناسبة قصيدة "خليلي ريا قد أجد بكورها" فيروى بأنه في سنة من السنين حج عبد الله بن مهعمر القيسي، وعندما انتهى من الحج توجه إلى المسجد النبوي يريد أن يتهجد عند قبر رسول الله صل الله عليه وسلم.
أما عن مناسبة قصيدة "هلك الأحول المشوم" فيروى بأنه عندما تولى هشام بن عبد الملك بن مروان الخلافة، أكرم الوليد بن يزيد خير إكرام، وبعد زمن لاحظ هشام بأن يزيد اتخذ لنفسه ندمائًا.
أما عن مناسبة قصيدة "وأحمل أحقاد الأقارب فيكم" فيروى بأن بني أمية عندما تولوا الخلافة جاروا على رعيتهم واستأثروا بجميع ثروات الدولة لأنفسم، وحرموا بني هاشم منهل.
أما عن قصة قصيدة "لك يا منازل في القلوب منازل" فيروى بأن أبو العلاء المعري كان شديد الإعجاب بأبي الطيب المتنبي، وقد قام بشرح ديوانه وسماه معجز أحمد، مما أدى إلى إزعاج الكثير من الفقهاء الذين اعتبروا عنونته.
أما عن مناسبة قصيدة "دعاني صديق لأكل القطائف" فيروى بأنه كان هنالك رجل بخيل بشكل لا يوصف، وقد اشتهر هذا الرجل ببخله في مدينته، وفي يوم من الأيام أحضر هذا الرجل بعض القطائف إلى بيته.
أما عن مناسبة قصيدة "ذهبت مكارم جعفر وفعاله" فيروى بأن جعفر بن يحيى في يوم من الأيام كان في مجلسه، وكان عنده أشجع السلمي، وبينما هم جالسين يتبادلون أطراف الحديث، دخل عليهم أعرابي من بني هلال.
أما عن مناسبة قصيدة "إلى ملك يستغرق المال جوده" فيروى بأنه في يوم من الأيام غادر أشجع السلمي من البصرة متوجهًا إلى الرقة في سوريا، وعندما وصل إليها كان الخليفة العباسي هارون الرشيد في غزوة.
أما عن مناسبة قصيدة "رب مغموم بعافية" فيروى بأنه في يوم من الأيام دخل يحيى بن مبارك اليزيدي إلى مجلس عيسى بن عمرو، وكان ممن جالس يومها سلم الخاسر.
هو الحسن بن علي بن إبراهيم، أبو علي الجويني البغدادي، كان مقيماً ببغداد، ثم انتقل إلى مصر.
هو راشد بن عبد ربه السلمي ويقال له راشد بن عبد الله السلمي، وهو صحابي يكنى بأبو أثيلة، أسلم بعد الهجرة، ولاه رسول الله صل الله عليه وسلم أميرًا على القضاء والمظالم في نجران.
أما عن مناسبة قصيدة "على مثلها من أربع وملاعب" فيروى بأن أبو تمام كان في يوم في مجلس القائد العباسي القاسم بن عيسى بن ادريس العجلي، المكنى بأبي دلف، وبينما هم جالسون أنشد أبو تمام قصيدة يمدح فيها أبو دلف.