قصة الدفاع عن المسكن
من أهم المبادئ التي يجب على الأطفال تعلّمها هي الدفاع عن الأهل والوطن والمسكن، فهذه من الركائز الأساسية التي تزرع بالطفل حب الوطن والمسكن والانتماء لهما، وسنحكي في قصة
من أهم المبادئ التي يجب على الأطفال تعلّمها هي الدفاع عن الأهل والوطن والمسكن، فهذه من الركائز الأساسية التي تزرع بالطفل حب الوطن والمسكن والانتماء لهما، وسنحكي في قصة
في إحدى الأكواخ التي توجد بالقرب من الطرق الرئيسية يسكن لص واسمه ماهر، هذا اللص كان لصّاً محترفاً؛ حيث كان دائماً يحتال على
كان هنالك رجل اسمه خالد يسكن بجانب جاره سعيد، اشترى خالد في يوم من الأيام بستان جميل، وبنى بداخله منزل جميل، كان سعيد
كان هنالك معلّمة تحب أن تعلّم طلّابها الكثير من الأخلاق الفاضلة، وفي يوم من الأيّام قرّرت المعلّمة ان تقوم بعمل اختبار بسيط لطلّابها وطلبت
حنان فتاة طيبة تبلغ من العمر إحدى عشر عاماً، كانت حنان تحبّ أمّها كثيراً، وعندما اقترب موعد عيد الأم قالت حنان في نفسها: لا بدّ لي أن
كان هنالك دكتور اسمه مارك، وهو رجل مهذّب وكريم الأخلاق، ويتصّف بلطفه في التعامل مع الجميع، من أكثر ما كان يحبّه الدكتور مارك هو الطيور خاصّةً
تحت أعماق البحر تعيش ثلاث من السمكات الأصدقاء مع بعضهن البعص، واحدة لونها أبيض والثانية لونها أزرق، أمّا الثالثة فلونها فضي لامع،
كان هنالك سلطان اسمه السلطان حاتم، وكان الشعب يحبّون هذا السلطان كثيراً؛ لأنّه طيّب القلب ويفكّر دائماً في سعادة شعبه، يحكم السلطان
كان هنالك ثلاثة من اللصوص يعيشون في إحدى القرى، كان هؤلاء اللصوص يقومون بمهام السرقة كل يوم وهم: خالد وعلي وأسود؛ فيتجمّعون
خالد شاب مجتهد يدرس في الجامعة، وعندما أكمل خالد دراسته الجامعية قرّر البحث عن عمل؛ فذهب إلى إحدى الشركات وعمل بها لمدّة سنة
كان هنالك ببغاء يعيش مع زوجته وأربع من الأولاد في عش كبير بسعادة، وفي يوم من الأيام كان الببغاء وزوجته يريدون الخروج للبحث
في إحدى الممالك القديمة كان هنالك رجل يعيش في قصر السلطان ويعمل مع رجالاته واسمه الخضر، كان لدى الخضر مشكلة صغيرة هو
كان هنالك شقيقان يعيشان مع بعضهما البعض بجوار إحدى الغابات، الأخ الكبير ويعمل حطّاب ومعه الأخ الأصغر منه، وكان الأخ الأكبر يتعامل مع أخيه
ماريا فتاة لطيفة وودودة في الصف السادس، كانت ماريا تحب أن تمتلك الكثير من الصداقات؛ لذلك كانت تبذل الجهد الكبير بأن تكون لطيفة مع الجميع
ياسر هو الأخ الأكبر لمروان ويسكنان في المنزل ذاته، وفي يوم من الأيام تقدّم ياسر لخطبة فتاة وتزوّجها، وبعد مدّة قصيرة تزوّج مروان وسكن هو
في إحدى الغابات يعيش الثعلب في منزله، وفي يوم من الأيام المشمسة وكان الثعلب يجلس في باب منزله إذ سمع صوت هاتفه يرنّ،
خالد ولد عمره عشر سنوات، وهو ولد طيب القلب وودود مع الجميع، كانت معلّمة خالد تحبّه كثيراً ودائماً ما تعلّم طلّابها عن الإحسان وأهمية مساعدة
حاتم ولد في الصف الخامس، كانت عائلة حاتم ثرية جدّاً؛ حيث كان والد حاتم يعطيه الكثير من النقود عندما يذهب للمدرسة كل يوم، ويشتري
كانت سارة تسكن مع عائلتها ويسكن معهم الجد، تتصّف سارة بالفضول الكبير؛ فهي تحب تفتيش كل الأماكن، ومعرفة كل شيء، وفي يوم من الأيام
كان هنالك مزارع يعمل في مزرعة كبيرة للبرتقال، وكان لدى هذا المزارع اثنين من الأبناء، وكان يتصّف أبناء هذا المزارع بالكسل الشديد
رائد كان ولد مجتهد في الدراسة، ولكنّه كان يعاني من مشكلة كبيرة وهي تبذير الأموال؛ حيث كان رائد يأخذ مصروفه من والده كباقي
كان هنالك في قديم الزمان ملك مغرور يحكم إحدى البلاد، كان هذا الحاكم مغرور بنفسه كثيراً، وكان يحبّ أن يهتم بمظهره كثيراً ولا يهتم بأي شيء
في إحدى القرى تسكن ثلاث أخوات مع بعضهن البعض، وفي يوم من الأيام جلست الأخوات بجانب شرفة المنزل وصرن يتجاذبن أطراف الحديث
في إحدى القرى يسكن آدم مع عائلته في منزل يحيط به حديقة جميلة، كان آدم من أكثر ما يحب فعله هو اللعب في الحديقة وبين الأشجار
في إحدى الأيام تم الاتفّاق على عقد سباق كبير للضفادع، وكان هذا السباق يتضمّن مسافة طويلة ويجب على الضفادع الوصول لقمة جبل
كان هنالك مزارع يمتلك مزرعة كبيرة ويجب عليه أن يعمل بها كل يوم؛ ولكن كان من صفة هذا المزارع الكسل والخمول، بالإضافة إلى أنّه
في أحد الأزمان كان هنالك خادم يعاني من مشكلة كبيرة وهي المعاملة الغير لائقة من قبل سيّده؛ حيث كان سيّده يعامله بقسوة وظلم،
كان هنالك حمار عنيد ولا يحب أن يستمع لكلام أحد، وفي يوم من الأيام كان هذا الحمار يسير مع صاحبه حتّى وصلا إلى قمّة أحد الوديان، فنظر
كان هنالك حمار عنيد ولا يحب أن يستمع لكلام أحد، وفي يوم من الأيام كان هذا الحمار يسير مع صاحبه حتّى وصلا إلى قمّة أحد الوديان، فنظر
في إحدى الأزمان يعيش تاجر القماش الذي يعمل باجتهاد وأمانة، يعمل هذا التاجر في صناعة القماش على مدار السنة، وكان مجال عمله