قصة فارس والعنكبوت
فارس وسمر شقيقان في مرحلة الابتدائية، كانا قد عتادا على على الذهاب إلى المدرسة والعودة منها كل يوم سويّةً، وفي يوم من الأيام كان سمر وفارس في طريق عودتهما
فارس وسمر شقيقان في مرحلة الابتدائية، كانا قد عتادا على على الذهاب إلى المدرسة والعودة منها كل يوم سويّةً، وفي يوم من الأيام كان سمر وفارس في طريق عودتهما
في إحدى الغابات يعيش غراب على غصون الأشجار حزيناً طوال الوقت؛ فهو دائماً ما يفكّر بأن الله قد منح جميع الطيور الأشكال والألون الجميلة ما عداه هو، كان ينظر ويتأمّل
كان هنالك ولد يحب اللعب والمرح ولكنّه كان يتعرّض للتوبيخ من أبيه وأمّه باستمرار، وعندما يدخل غرفة أبيه كان يمسك بأشيائه ويلعب بها وينثرها ولكن دون قصد منه؛ فيأتي والده
في إحدى البلدان التي يحكمها ملك يحب القردة كثيراً؛ حيث كان يحتفظ بقصره بعدد كبير من القرود ويعتبر بأنّها الحيوانات الأليفة الخاصّة بالملك؛ حيث يتم تقديم أفضل أنواع الرعاية
بينما كانت الأم تعمل في المطبخ، وكانت تعدّ الحليب الساخن لأبنائها لحين عودتهم من المدرسة، سمعت الأم صوت طرق الباب؛ فذهبت لترى من الطارق، في تلك الأثناء
كان هنالك سنجب يسكن الغابة، عاش هذا السنجب مدّة طويلة من دون مأوى ينتقل من مكان إلى آخر، انتظر حتى أصبح هذا السنجب كبيراً وجاء فصل الشتاء، وأخيراً أصبح
في إحدى الحدائق الجميلة، كبرت ونمت ثلاثة من الزهرات الجميلة، وكانت واحدة باللون الأحمر الجميل، والاخرى بالأبيض البهي أمّا الثالثة فكانت باللون الأسود الأنيق
كان هنالك فتاة جميلة اسمها قمر، تحب قمر لعبة الغميضة كثيراً، وكانت دئماً تلعبها مع صديقاتها؛ حيث تقوم بدعوتهن إلى حديقة منزل والدها كبير التجّار وتقوم بالاختباء وتطلب
كان هنالك رجل يعمل ببيع الزيت في السوق واسمه أبو صالح، كان أبو صالح رجل ثريّ ويمتلك الكثير من المال؛ وذلك بسبب كثر بيعه لهذا المنتج
في إحدى القرى القديمة تسكن آمال مع أختها أحلام في منزل تحيط به حديقة كبيرة ومليئة بالأشجار، كانت أحلام تعاني من مرض خطير
في إحدى ليالي الصيف الرائعة الهادئة، كان القط ماوي يجلس وينظر إلى السماء الصافبة وكانت الليلة هي الرابعة عشر من الشهر؛ حيث كان
سمر فتاة صغيرة تسكن مع عائلتها وجدّها يسكن معهم، في يوم من الأيام أراد الجد أن يقرأ كتاباً؛ فنادى على حفيدته سمر وطلب منها أن تعطيه
في إحدى الأزمان القديمة يسكن طبيب اسمه ماهر مع أخواته الأربعة، كانت أخته الكبرى متزوّجة وتسكن مع زوجها وأولادها، وكان
في إحدى الغابات تسكن طيور الحباك فوق أحد الأغصان، وكانت هذه الطيور تقوم ببناء أعشاشها فوق الأغصان استعداداً لقدوم البرد وفصل
كان لدى خالد حوض سمك صغير، وفي يوم من الأيام شاهد خالد القطة سوسو وهي تنظر لحوض السمك بتمعّن، تلاحق بنظراتها السمك الملوّن الصغير
كان هنالك مجموعة من القرود تعيش في الغابة بين الأشجار الكثيفة والطويلة، وكان من بين هذه القرود قرد واسمه يامن، القرد يامن كان مميّزاً جدّاً عن بقية القرود؛ حيث كان لديه مهارة
كان هنالك أسد يعيش في الغابة، كان لها الأسد مكان مخصّص في الغابة، وأثناء جلوسه في يوم من الأيام في هذا المكان وهو يشعر بالجوع، إذ مر من أمامه غزال لونه بني وجميل
من أسوأ الصفات التي نجدها في بعض الأشخاص هي الكذب؛ فهذه الصفة الذميمة لها الكثير من العواقب الكارثية على الأشخاص، سنحكي في قصة اليوم عن رجل
الكرم من الصفات الجميلة وهي من صفات المؤمنين، والأجمل أن يأتي الكرم والعطاء عندما يكون الشخص بأمس الحاجة لما يملك، وسنحكي في قصة اليوم عن أرنب تعرّض هو وعائلته
فوق غصن من أغصان إحدى الأشجار في الغابة، هنالك عصفورين حميلين لونهما أصفر قاما ببناء عش لهما، كانت العصفورة ترقد فوق البيض بكل حنان والعصفور الآخر ينظر لها مع ابتسامة
كان هنالك في مدينة ما عازف مزمار شهير، وعلى الرغم بأن هذا العازف لا يعرف بالعزف كثيراً إلّا انّه يتقاضى أجر جيّد؛ فهو يعرف لحن أغنية واحدة فقط واسمها (أغنية المحتال الأسود
كان هنالك مجموعة من الجنود يسيرون فوق إحدى السفن الحربية، وفي ذلك اليوم كان الجو لطيفاَ لكن من شدّة حرارة الشمس التي كانت تأتي من الصحراء عالية
كان هنالك ملك يعيش في مملكته الكبيرة، كان يحب شعبه ويعتني بهم؛ حيث كان يلبّي طلب المحتاج ويسعى لسعادتهم وراحتهم، وكأن الشعب في زمنه أسرة واحدة
كان هنالك فتاة اسمها سارة، كانت سارة تحب زيارة جدّتها باستمرار، ولكن كان في منزل جدّة سارة سر غريب يثير فضول سارة لمعرفته؛ وهو الباب الفضّي الذي يصل طوله إلى ثلاثة أقدام
كان هنالك فيل يعمل مع صديق له اسمه أيوان في مغسلة للسيارات؛ حيث كانت مهمّة إيوان هي أن يملأ خرطوم الفيل بالماء من أجل الغسيل، وكان الفيل يساعده بالغسل والتنظيف.
كان هنالك تاجر ثري يسكن إحدى المدن، وكان من المعروف عن هذا التاجر أنّه بخيل النفس على الرغم من امتلاكه الكثير من المال، بالإضافة إلى أنّه كان دائماً يطمع بامتلاك المزيد
كان هنالك فتاة اسمها سالي، كانت سالي تحب أن تذهب كل صباح إلى نافذة غرفتها التي تطل على حديقة المنزل، وعلى إحدى أشجار اللوز يوجد عصفور يزقزق ويغنّي بصوت شجي
كان هنالك فتاة جميلة اسمها ماري، كانت ماري فتاة جميلة ولديها شعر يشبه في سواده ظلام الليل، وتحب كثيراً التنزّه في الغابة واللعب والتحدّث مع الحيوانات، وفي يوم من الأيام بينما
يعتبر الأطفال أن القطط هي من أكثر الحيوانات ألفة، وهم يحبّون اللعب معها والتعلّم منها، وسنحكي في قصة اليوم عن قطّة تترك صاحبها الذي يعتني بها وتمشي وحيدة ولكنّها تتوه في الطريق
تواجه الكثير من الأمهّات الأبناء العاقّين والذين يعاملون والديهم بالسوء، ولكن يجب على الطفل أن يتعلّم بر الوالدين منذ صغره ويدرك أهميّته، وسنحكي في قصة اليوم عن امرأة عجوز كانت تعامل