قصة الفتاة والتنين
رغد طفلة صغيرة في عمر التسع سنوات، تسكن رغد في المنزل مع صديقها التنين، وكانت تحب التنين كثيراً وتطلق عليه اسم (التنين الجميل)
رغد طفلة صغيرة في عمر التسع سنوات، تسكن رغد في المنزل مع صديقها التنين، وكانت تحب التنين كثيراً وتطلق عليه اسم (التنين الجميل)
بدور طفلة صغيرة كانت تحب العيد كثيراً كباقي الأطفال، وكانت تنتظره بكل لهفة وتشوّق، وعندما حان يوم العيد، ذهبت بدور برفقة والدتها إلى السوق
سمر فتاة جميلة ومهذّبة، في ذات ليلة كانت سمر تجلس بجانب نافذة شرفتها وتتأمّل السماء الجميلة، وفجأةً شعرت سمر وكأنّها رأت شيء غريب
مريم وخالد ورضوان وعادل أصدقاء من أيام المدرسة، كبروا ودرسوا وحصل كل منهم على شهادة جامعية ووظيفة يعمل بها، وفي يوم من الأيام
في أحد الصحاري الكبيرة يوجد هنالك وردة جوري ذات ألون باهية وجميلة، ولكن هذه الوردة كانت مغرورة بنفسها دائماً، إذ أنّها الوردة الوحيدة
كان هنالك ولد صغير اسمه سامر، كان والد سامر يشعر بالمرض والتعب، ممّا اضطرّه إلى العمل لكسب النقود، وكان سامر يعمل ببيع اللبن للنّاس
كانت عائلة العم فرحان تجلس في المنزل بجانب المدفأة، وتنتظر هطول الثلوج في فصل الشتاء بكل لهفة وشوق، وعندما حان موعد تساقط
في إحدى القرى المجاورة كان هنالك شاب لديه طباع مختلفة وغريبة بعض الشيء، وفي نفس القرية تسكن فتاة جميلة بالإضافة إلى أنّها تعرف
في إحدى القرى كان هنالك مدرسة صغيرة للطلّاب وكان يقوم بتدريسهم أستاذ فاضل، وفي يوم من الأيام دخل المعلّم على طلّابه وطلب منهم
في إحدى القرى يسكن مازن في كوخ بسيط جدّاً، وكان يكاد يجد قوت يومه؛ حيث كان الكوخ الذي يسكن به آيلاً للسقوط، وكان دائماً يلبس
كان هنالك فتاة جميلة وطيبة اسمها ريما، تعمل ريما في مزرعة والدها وتساعده بحلب الأبقار، وكانت تمتلك دلوان كبيران تقوم كل يوم بحلب
كان هنالك رجلان يعملان في مهنة الصيد وهما عادل وسمير، كان عادل وسمير يذهبان كل يوم إلى الصيد ويتقابلان عند حافّة النهر، وفي يوم
كان سامر الأخ الأكبر لمروان الذي يبلغ من العمر خمسة سنوات، وفي يوم من الأيام قامت والدتهما بصنع الكعك اللذيذ لهما، كان مروان يحب أكل
في أحد الأيّام استيقظت ملكة النمل لورا باكرة لتجد أن جميع النمل قد استيقظ، وكل منهم يؤدّي مهامّه بكل حيوية نشاط، طلبت لورا من الحارس أن يزوّدها
في أحد الأزمان القديمة جدّاً وفي أحد البلدان تسكن فتاة مع أمّها، وفي يوم من الأيّام جاء أحد الشبّان لزيارة تلك الفتاة وأمّها، قضى الشاب مع الفتاة في ذلك
كان هنالك أختين تذهبان كل يوم إلى المدرسة سويّةً وهما سوسن وأفنان، كانت هاتين الأختين تقومان يإعداد صناديق الغذاء بأنفسهما كل يوم
يسكن نقار الخشب في إحدى المنازل بسعادة كبيرة، ولكنّه كان يعاني من مشكلة كبيرة، وهي قدوم فصل الشتاء والرياح والعواصف القويّة التي تعرّض
في أحد الأزمان القديمة وفي إحدى القرى يوجد بركة ماء، تتصّف تلك البركة بأنّها عميقة جدّاً؛ ولهذا السبب يوجد بها الكثير من الأسماك، كان يأتي لتلك البركة
لهفة كانت فتاة شقيّة جدّاً ولكنّها ودودة، كانت لهفة تحبّ زيارة جدّها كثيراً وتذهب لزيارته كل يوم، وفي إحدى الأيّام ذهبت لهفة لمنزل الجد كعادتها
كان هنالك ثلاثة من القطط واحد اسمه القط أسود والثاني اسمه القط أبيض، أمّا الثالث فلونه بني واسمه القط بن بن، وكان معهم الكلب بوبي، وفي مرّة من المرّات
في أحد الأزمان كان هنالك جني مارد يسكن أحد المصابيح المتّسخة، كان من عادة النّاس عندما ينظّفون مصابيحهم أن يقوموا بالمسح عليه ثم يظهر هذا المارد
صالح ولد طيب ولطيف وكان يحب الألوان كثيراً، ومن شدّة حبّه للألوان كان صالح يربط مشاعره بالألوان؛ حيث كان يربط اللون اللون الأزرق بالهدوء، وعندما يشعر
في إحدى القرى كان هنالك زوجان رزقا بمولود له علامة مميّزة، كانت تلك العلامة هي وجود شيء يشبه العصا خلف أذن هذا المولود، كانت تلك العلامة
في إحدى القرى كان هنالك رجل اسمه راشد، كان راشد دائماً يقول لأهل قريته بأنّه يعرف كل شيء، ويعرف شيء عن كل شيء، وليس هنالك أي سؤال
كان هنالك فتاة لطيفة وودودة واسمها ريمي، كانت ريمي تذهب إلى منزل جدّها كل يوم؛ حيث كان منزل جدّها قريباً جدّاً من منزلها، وعندما تذهب أمّها إلى العمل
رامي ورائد أخوان يعيشان مع عائلتهما الرائعة وفي يوم من الأيّام وعد الأب أبنائه بأنّه سيقوم بأخذهما إلى رحلة رائعة، وأعطى كل واحد منهما مبلغاً زهيداً من المال.
في أحد الممالك القديمة كان هنالك بوق سحري يصدر أصواتاً جميلة كل يوم، وكانت تلك الأصوات تبثّ السعادة والفرح والسرور في أنفس النّاس
كان هنالك فأران واحد اسمه ميكي والآخر بينكي، كان بينكي لا يحب اللعب أبداً ويقضي كل أوقاته بالبحث عن العمل وتجميع النقود، بينما كان ميكي يحب
كان هنالك عائلة من البط يسكنون مع بعضهم البعض، البط الصغير والبطة الأم والأب، وتسكن معهم البطة الجدّة، وفي يوم من الأيام كان البط الصغير
لونا فتاة طيبة ورقيقة تسكن مع والديها في المنزل، كانت لونا تعيش حياة بسيطة وليست مترفة، والد لونا يعمل في الحقل كمزارع، أمّا والدتها فهي ربّة