قصة الثعلب اللص
في إحدى الغابات الكبيرة تسكن الحيوانات المختلفة مع بعضها البعض، ومن ضمن هذه الحيوانات يسكن معهم الثعلب الذي كان يتصّف بأنّه ثعلب
في إحدى الغابات الكبيرة تسكن الحيوانات المختلفة مع بعضها البعض، ومن ضمن هذه الحيوانات يسكن معهم الثعلب الذي كان يتصّف بأنّه ثعلب
لما كانت فتاة صغيرة وجميلة، تحب لما الكلاب كثيراً، وكان لديها كلب صغير يدعى بويي، كانت تحبّه وتعتني به كثيراً، وتقدّم له دائماً ما يشتهي ويطلب من الطعام
في قديم الزمان كان هنالك ولد صغير توفى والديه وهو صغير واسمه ماجد، عاش ماجد مع جدّه العجوز، ويعيش معهم كلب صغير، وتربّى هذا الكلب
في يوم من الأيام ذهبت سالي برفقة معلّمتها وزملائها إلى السيرك، جلست سالي وبدأت فقرات العرض في السيرك، وكانت فقرات رائعة ومتنوّعة
في إحدى الأزمان القديمة كان هنالك وحش كبير اسمه بيورن، وكان هذا الوحش يتواجد في إحدى المدن الكبيرة ويسبّب الخوف والفزع والترويع
في إحدى القرى كان هنالك رجل غني ويحب أن يتباهى بنفسه كثيراً؛ حيث دائماً يقوم بارتداء أفضل الملابس من أجل أن يلفت انتباه الجميع،
في إحدى المرّات دخل المعلّم الصف ليعطي حصّته لطلّابه وجلس بجانب السبّورة، وبينما هو كذلك إذ سمع حواراً يدور بين الطبشور وقطعة
سارة وفارس يعيشان مع عائلتهما وجدّهما العزيز في منزلهما بسعادة، كان جدّهما يمتلك سيّارة من النوع القديم جدّاً، وكان الجد يحب هذه السيارة ويعتني
كان هنالك رجل يسير في داخل إحدى الغابات، وبينما هو يسير في الغابة إذ سمع صوتاً غريباً، عندما حاول أن يتعرّف على هذا الصوت كان صوت
في إحدى القرى كان هنالك مزارع ثري جدّاً ويمتلك المال الكثير، ويعود السبب الرئيسي لثراءه أنّه كان يحب أن يقوم بعمل الصفقات بشكل كبير
هاشم وكريم أخوان يحبّان اللعب بكرة القدم كثيراً، وفي يوم من الأيام كان هاشم يلعب الكرة مع أخيه كريم في حديقة المنزل، وكانا يشعران بسعادة
تحت أحد الأنهار تعيش سمكة صغيرة واسمها لولوة، كانت لولوة تحب اللعب مع صديقاتها السمكات كثيراً، ولكن من أكثر الأشياء التي تستمتع بها هي
في الأزمان القديمة كان هنالك رجل لديه أرض و يعمل كمزارع بسيط، ولكن هذا المزارع لم يكن مهتمّاً بأمور الفلاحة والزراعة فقط، بل كان يحب القراءة
كان هنالك عائلة البط التي تعيش مع بعصها البعض بسلام وأمان، كانت العائلة مكوّنة من ست بطّات صغيرات مع الأم، وكانت الأم قد قامت بتربية
تعيش عائلة يحيى وزوجته وأولاده ووالده ووالدته معهم بسعادة، وكان من عادة هذه العائلة السعيدة أن تقدّم لنفسها وعوداً من قبل كل فرد
في إحدى الغابات يعيش الأرنب الكبير مع ابنه في الغابة بسعادة، كان الأرنب الأب يعتني بابنه كثيراً، وفي يوم من أيام الشتاء الباردة، شعر الابن الصغير
كان هنالك مهرج يعمل في السيرك واسمه ماركوس، كان هذا المهرج مضحك جداً، ويحب الأطفال الحضور إلى السيرك فقط من أجل مشاهدته، والاستمتاع
أحمد كان ولد مجتهد في مدرسته، وهو في الصف الخامس، كان أحمد طالب متفوّق وملتزم بدراسته، إلّا أنّه كان يحب العزلة قليلاً؛ حيث كان أحمد
كان هنالك ولد اسمه رائد، وكان رائد مدلّل لدى أبيه وأمّه وخاصّةً أبيه؛ حيث كان يحبّه ويحب أن يلبّي له كل احتياجاته، وعندما وصل رائد لسن
على شجرة المانجو الكبيرة المتواجدة في إحدى الغابات، تعيش الكثير من أنواع الطيور المختلفة الحجم والشكل واللون، ومع اقتراب فصل الشناء والبرد
كان هنالك فتاة تبلغ من العمر خمسة عشر عاماً واسمها رباب، كانت رباب تحب القراءة كثيراً، وكانت كل يوم تقرأ الكثير من القصص والحكايات
من أكثر ما يستمتع به الأطفال هو تعلّمهم كل ما هو جديد، سنحكي في قصة اليوم عن حوار دار بين ربيع والببغاء؛ حيث يتعلّم ربيع بحواره مع ببغائه المقرّب.
رنا هي الطفلة الأولى والأصغر لدى والديها، وعندما بلغت رنا الست سنوات فرحت بها أمّها كثيراً، وصارت مستعدّة للذهاب إلى المدرسة، كانت رنا
كان هنالك رجل يمتلك مزرعة للحيوانات، وكان معه في تلك المزرعة حمار وثور، يعمل الحمار في بعض الأوقات لنقل البضائع من مكان إلى آخر، ويمضي
في إحدى الغابات يعيش الببغاء كوكي مع عائلته، كان هذا الببغاء شديد الغرور والتباهي بنفسه، ويرى نفسه دائماً أنّه من أفضل الطيور وأجملها
حازم رجل طيب كان يمتلك في منزله الفيل الذي كان يشاركه في تأدية عروض السيرك، كان هذا الفيل يمتلك لعبة الطائرة التي كان يحب اللعب بها كثيراً.
في إحدى المزارع تعيش الحيوانات جميعها في سلام، ما عدا الثعلب ثعلوب الذي كان لا يشغل ذهنه إلّا اصطياد الديك ديكو والتهامه، ظلّ ثعلوب يفكّر ويخطّط
خالد كان ولد شقي جدّاً، وكان يحب اللعب والقفز والحركة كثيراً، وكان هو أصغر إخوته في المنزل، كان من أكثر ما يحبّه خالد هو عمل المقالب بوالدته
سامر ولد يحب الرسم كثيراً، وكان سامر يرسم الأشياء التي يحب أن يتخيّلها، ومن أكثر الأشياء التي يحب أن يراها ويرسمها هي الحيوانات المختلفة
سوزان وصالح أخوان يحبّان القطط كثيراً، وكان لديهما قطة جميلة اسمها القطة ناني، يلعب صالح وسوزان مع قطتّهم كل يوم، وهي تلقى منهم عناية