قصة اليهودي في الأدغال - The Jew in the Bush
كان هناك رجل صادق يعمل كخادم لأحد المزارعين، كان هذا المزارع بخيل للغاية فلمدة ثلاث سنوات لم يتقاضى أجرًا. وفي أحد الأيام خطر على بال الرجل بأنَّه لن يستمر على هذا النحو بعد الآن
كان هناك رجل صادق يعمل كخادم لأحد المزارعين، كان هذا المزارع بخيل للغاية فلمدة ثلاث سنوات لم يتقاضى أجرًا. وفي أحد الأيام خطر على بال الرجل بأنَّه لن يستمر على هذا النحو بعد الآن
في البداية كانت تدور وقائع وأحداث القصة حول إحدى الفتيات التي كانت ما إن وصلت المرأة من وطنها الأصلي وهو دولة اليابان إلى بلد آخر إلا أن تم عقد قرانها على رجل من بلد آخر واضطرت للعيش في تلك المدينة.
في البداية كانت تدور وقائع وأحداث القصة عند بداية حلول فصل الربيع، حيث بدأ الثلج في ذلك الوقت بالذوبان شيئاً فشيئاً، وفي مثل هذا الوقت من كل عام يتنقل الرعاة من جانب إلى آخر بحثاً عن المراعي.
في البداية كانت تدور وقائع وأحداث القصة حول أحد الرجال وزوجته الذي كان قد قدم جديداً إلى إحدى المدن، وهذا الرجل يعمل بروفيسور ويدعى عابد، وبينما كان البروفيسور قد مضي على مكوثه في الحي ما يقارب الشهر وإذ في أحد الأيام جاء أحد الجيران ودق باب البروفيسور تم فتح الباب وإذ بأحد الجيران يدعى خالق.
في البداية كانت تدور وقائع وأحداث القصة حول أحد الرجال الذي يعمل كسائق لعربة يجرها حصان، كان هذا السائق يدعى كانزو وهو شخص متعلق بحصانه ويحبه إلى درجة كبيرة كما أنه يهتم بالعربة وتزيينها والمحافظة عليها بشكل دقيق جداً.
في البداية كانت تدور وقائع وأحداث القصة حول أحد الأشخاص الذي يوصف الحالة التي وصل إليها أخيه وقد كان في ذلك الوقت هذا الأخ يوصف الحالة وهو مليء بالحزن والأسى، وأول ما بدأ به القصة هو قول الحكماء: أنّ الدم أكثر سمكًا من الماء، فعلى الرغم من أنه قد تم انتهاك ذلك القانون في تلك القصة.
في البداية كانت تدور وقائع وأحداث القصة في إحدى المدن التي تضم مرفأ، وقد كان ذلك المرفأ مثير للاهتمام لدى سكان المدينة، إذ كانت ربات البيوت والفتيات يأتين إلى النزل الذي في المرفأ.
في البداية كانت تدور وقائع وأحداث القصة حول خمسة وعشرون جندي تمت صناعتهم من مادة الصفيح لواحدة من المعالق، وقد كانوا جميعهم أشقاء، كانوا يحملون البنادق في أيديهم ووجوههم كانت موجهه إلى الأمام، أما ملابسهم فكانت ملونة باللون الأزرق والأحمر.
في البداية كانت تدور وقائع وأحداث القصة في إحدى البلاد البعيدة، حيث أنه إلى إحدى القرى من تلك البلاد كان قد وصل رجل يدعى الشاطر مرجان، وقد كان ذلك الرجل شاب في مقتبل العمر لديه هواية في حب الترحال والسفر عبر السهول والجبال والبحار، وبعد مضيه العديد من السنوات في المضي خلف مواهبه.
في البداية كانت تدور وقائع وأحداث القصة حول إحدى الفتيات التي تعيش في قرية صغيرة، حيث أنها في أحد الأيام كانت تبحث عن فتاة تكون مختصة في تصفيف الشعر، فقد كانت القرية التي تعيش بها بعيدة جداً عن المناطق الأخرى، مما جعلها تبحث عن فتاة مختصة بتصفيف الشعر الأقرب لها.
في البداية كانت تدور وقائع وأحدث القصة بين طالبة في المدرسة تدعى إيدا وأحد الطلاب الزملاء لها، وأولاً تسأل إيدا صديقها: حزينة أزهاري قد ماتت تماماً، كم كانت جميلة يوم أمس.
في البداية كانت تدور وقائع وأحداث الرواية حول أحد الأطفال الذي كان ابن صاحب الخان في تلك المنطقة، وقد كان في ذلك الوقت لا يتجاوز الثالثة من عمره، وقد كان يبدو الخوف على ملامح وجهه.
في البداية كانت تدور وقائع وأحداث القصة في اللحظة التي كان يضع بها الرجل وهو بطل القصة المجلة على المنضدة، وذلك من دون أن يحدث أي صوت، ثم بعد ذلك أعاد توجيه ضوء اللمبة نحو الأرض.
في البداية كانت تدور وقائع وأحداث القصة في إحدى الليالي حيث كان ذلك المساء الذي عزم فيه البطل أن يقوم بمواجهة نفسه، حيث كان عبارة عن رجل يخشى من مواجهة نفسه كثيراً، كما أن كل من يراه يعرف أنه شخصية تمتلك ملامح قبيحة جدًا إلى الحد الذي يجعل الجميع ينفر منه.
في البداية كانت تدور وقائع وأحداث القصة حول إحدى الفتيات، والتي كانت قد استقلت الطائرة حتى تعود إلى بيتها في عطلة عيد الميلاد، وقد جاء لاستقبالها في المطار أمها وزوج أمها، وعند وصولها سرعان ما احتضنتها أمها، فقد كانت تشتاق إليها كثيراً، وقالت أمها في تلك اللحظة: كم تبدين جميلة يا فتاتي الحلوة.
في البداية كانت تدور وقائع وأحداث القصة حول اللحظة التي اضطر بها الركاب الذين غادروا مدينة روما في أحد القطارات الليلية السريعة إلى الوقوف في إحدى المحطات في مدينة فابريانو ومضوا هناك حتى بزوغ الفجر.
في البداية كانت تدور وقائع وأحداث القصة حول إحدى السيدات التي كانت تستمتع بقطع رؤوس الناس ووضعها أمامها وتتحدث معها، ولكن لم يكن ما قادها إلى ذلك الدفاع عن النفس أو تجنب حدث ما.
في البداية كانت تدور وقائع وأحداث القصة بالحديث حول شخص قام بجريمة قتل لشخص آخر من مبدأ الانتقام إلى شقيقته، وهنا يبدأ الحوار بين شخص يدعى كريستيان وشخص أخر يدعى أريان.
في البداية كانت تدور وقائع وأحداث القصة حول رجل كان يدعى غني جان، إذ كان هو وزوجته ينتظران قدوم مولود جديد بفراغ الصبر، فقد كان في ذلك الوقت قد مضى على زواجهما فترة طويلة، وحينما اقترب موعد الولادة، كان يرى غني جان أن أمر ولادة طفل ليس بأمر جديد فهو أمر يحدث بشكل يومي في القرية.
في البداية كانت تدور وقائع وأحداث القصة في أحد الأيام التي جاء بها أحد الممثلين الكوميديين المشهورين والذي يعرف باسم حسان إلى مكتب مدير المسرح، وبعد تبادل التحية والسؤال عن الأحوال فتح الموضوع الذي جاء بسببه، وأخذ بقوله: لقد جئت من أجل تقديم اقتراح.
في البداية كانت تدور وقائع وأحداث القصة في زمن كان يعرف باسم زمن المجاعة، حيث كان هناك رجل نحات كان قد عزم على استعمال الشعر الحقيقي والأظافر التي كان قد أخذها من جثث الموتى من أجل أن يقوم بتكملة التمثال الصخري الذي صنعه لنفسه، كما حصل على بقايا الملابس المهترئة من تلك الجثث.
كانت تدور وقائع وأحداث القصة حول شخصية رجل يمتلكه ولع شديد بحمل المفاتيح وبإغلاق الأبواب، وقد كان مولع بذلك الشيء إلى حد أنه كان يشبه ولعه أحد أنواع الأمراض المزمنة.
يُعتبر المؤلف والأديب العالمي ياسوناري كاواباتا وهو من مواليد دولة اليابان من أروع الكُتاب الذي خاضوا في تأليف القصص والروايات، إذ كانت معظم الروايات والقصص التي تعود إليه تتصف بالقصص الخيالية الرائعة، بدأ في مرحلة مبكرة من عمره في التأليف ومع هذا لاقت جميع مؤلفاته صدى واسع حول العالم.
ظهرت على مرّ العصور العديد من القصص والروايات التي تتضمن في مضمونها الحديث عن الخرافات والأشباح، فمنها ما كانت حقيقية ومنها ما كانت من نسج خيال الكاتب والمؤلف.
يُعتبر المؤلف والأديب باتريك لافكاديو هيرن وهو من مواليد دولة اليونان لكن أصوله كانت تعود إلى دولة اليابان، وهذا ما جعله يهاجر إلى الولايات المتحدة الأمريكية ويتوجه من هناك للعيش في دولة اليابان والاستقرار فيها حتى وفاته، وهذا ما جعل الكثير من الكُتاب والمؤرخين يطلقون عليه اسم الكاتب الياباني.
يُعتبر المؤلف والأديب ياسوناري كاواباتا وهو من مواليد دولة اليابان من أشهر الكُتاب اليابانيين حول العالم، إذ كان لرواياته وقصصه صدى واسع حول العالم، وقد حصل على جائزة نوبل في الأدب على الرغم من أنه بدأ في التأليف في مرحلة مبكرة من العمر، ومن أكثر القصص التي لاقت رواجاً كبيراً هي قصة الجواد الأبيض.
في البداية كانت تدور وقائع وأحداث القصة حول مقدمة للكاتب عن الحظ، حيث قال: سأروي حكاية عن الحظ، فنحن جميعًا نعلم أنّ الحظ لدى بعض الناس هو من الأمور الملازمة، إذ يمر معهم على مدار سنوات حياتهم، ففي كل شيء يقدمون عليه يلقون الحظ الحسن والجيد أمامهم.
في البداية كانت تدور وقائع وأحداث القصة حول مجموعة من الحيوانات التي تم تصنيفها من قبل العلماء في خانة الزواحف، والتي تعرف باسم أبو بريص، حيث في البداية كانت تركض بعض من أبو بريص وهي في حالة ارتباك كبير في شقوق شجرة ضخمة.
في البداية كانت تدور وقائع وأحداث القصة في منطقة تقع عند مصب نهر البو، وهذا النهر كان يقع في شمال شرق إيطاليا، وعلى وجه الخصوص في مدينة باسكارولا، حيث أنه في هذا المعتقل كان يعيش أحد السجناء التي تم القبض عليه في الحرب العالمية الثانية.
في البداية كانت تدور وقائع وأحداث القصة حول الحياة في أحد البيوت العتيقة، فمن عمق موقع الأريكة التي كانت توجد في غرفة المعيشة، كان بإمكان من يجلس عليها مشاهدة ليس فقط انعكاس المائدة المرمرية التي كانت مواجهة للمرآة الإيطالية.