قصة الغراب والرعد
في إحدى الغابات يسكن الغراب الذي كان له صوت صاخب جدّاً، وفي أغلب لأوقات مصدر هذا الصوت هو شعوره بالجوع وبحثه عن جزر المساء، ولكن دون
في إحدى الغابات يسكن الغراب الذي كان له صوت صاخب جدّاً، وفي أغلب لأوقات مصدر هذا الصوت هو شعوره بالجوع وبحثه عن جزر المساء، ولكن دون
سامر وفرح يحبّون جدّتهم كثيراً ويزورونها باستمرار؛ وذلك لأنّهم يحبّون سماع قصصها الجميلة والمسليّة، وفي يوم من الأيّام شعر سامر بالملل وقرّر أن يذهب
كان هنالك طالب اسمه وسيم، وسيم طالب كسول ولا يحب المدرسة أو الدراسة بل يفضّل اللعب على ذلك، وفي يوم من الأيّام قرّر الذهاب إلى أحد البساتين
في أحد الأيام المشمسة كان فارس يلعب مع القرد سمعان بالكرة، قال فراس للقرد: هيا التقط الكرة عالياً، لقد رميتها في السماء، قفز القرد سمعان والتقط
في إحدى القرى الصغيرة تعيش امرأة سمينة تحب الأكل كثيراَ، وتسكن في مزرعة جميلة ويوجد بها أكثر نوع من أنواع الحيوانات، ومن أكثرها الدجاج.
في إحدى القرى يعيش شيخ كبير في السن، لهذا الشيخ ثلاثة من الأبناء كان يرعاهم ويهتم بهم حتّى كبروا وأصبحوا بسن الزواج، تزوّج الأبناء الثلاثة
في إحدى القرى البعيدة تسكن فلونا مع عائلتها الفقيرة والبسيطة الحال؛ حيث توفّى والدها وهي بعمر صغير، وأمّها تعمل ببيع الخضار في السوق، كانت عائلة
في أحد الأزمان القديمة يسكن قزم واسمه أشوراي، كان هذا القزم يبحث عن صديق لديه كل صفات الشجاعة؛ فهو يحبّ أن يعمل كلّ شيء جديد وممتع
كان هنالك ملك يعيش في قصر كبير وضخم، ولدى هذا القصر حديقة بارعة الجمال يعيش بها أنواع هائلة من الحيوانات، ولديها الأشجار والأعشاب الخضراء
بينما كان الثعلب يسير في الغابة إذ رأى الدب يجلس تحت إحدى الأشجار الكبيرة، كانت الحيرة تبدو على وجه الدب وهو يجلس ويتمتم ويقول: أنا هو الدب، نعم أنا الدب
كان هنالك عائلة من البط الأب والأم ولديهم ابنهم بطبط الصغير، كان الأم والأم عند ذهابهم لمغادرة بركة الماء، يقومون دائماً بتحذير ابنهم بطبط أن لا يسمح لأي حيوان
في إحدى الغابات كان هنالك قرد يحب الاستهزاء والسخرية من باقي الحيوانات؛ لذلك أطقلت عليه الحيوانات اسم القرد ناميس، وكلمة ناميس تعني السخرية من الآخرين
في إحدى الغابات يعيش الأسد ملك الغابة، وكلّما يشعر هذا الأسد بالجوع يذهب ويفترس من الحيوانات ما يريد، مرّ الوقت وكبر هذا الأسد حتّى
آدم ولد يبلغ من العمر أربعة أعوام، يسكن آدم مع عائلته الصغيرة هو وأخته سلمى الصغيرة ووالديه، آدم يحب اللعب كثيراً، وهو يشعر بالسعادة أحياناً وبالغضب
مع اقتراب فصل الشتاء قرّر سرب الطيور الهجرة إلى مكان أكثر دفئاً؛ فالطيور لا تستطيع تحمّل برد الشتاء، وبينما هم كذلك إذ ضلّ طائر صغير الطريق وترك السرب
في إحدى القرى كان هنالك أخوان حطّابان يعملان بتقطيع الأخشاب وبيعها في السوق، كان أحمد حطاب نشيط ويعمل بكل اجتهاد
في يوم من الأيام كان هنالك كلب متشرّد يسير في شوارع المدينة، وفي مرة من المرات شعر بالتعب فوقف ليبحث عن مكان للراحة؛ فوجد شجرة وجلس يستظل تحتها
كان هنالك شجرة تعيش بالغابة، كانت هذه الشجرة دائماً ما تتباهى بقوّتها وشموخها وصمودها أمام العواصف والرياح والأمطار، كان بجانب هذه الشجرة نبتة صغيرة وهزيلة.
تسكن الكلبة لولا مع العائلة التي تتكوّن من الأم والأب وخالد وسحر، كانت هذه الكلبة لطيفة وتحب اللعب والمرح واللهو مع الجميع، ولكن من أكثر
كان هنالك مزارع طيب القلب ولديه أربعة من الأولاد وثلاثة من الإناث، كان هذا المزارع لا يمتلك إلّا قوت يومه من الفلاحة في الأرض، وكان هو راضياً
في البداية كانت تدور وقائع وأحداث القصة في أحد الأيام حين جاء أحد أهم المحققين في ذلك الوقت والذي يدعى السيد هولمز في زيارة مفاجئة وسريعة إلى أحد أصدقائه المقربين والذي يدعى الطبيب واتسون، وقد كان سبب تلك الزيارة المفاجئة هو أن المحقق كان في حالة من الهياج والاضطراب.
كان هنالك مزارع طيب يمتلك مزرعة صغيرة وبداخلها الحيوانات، يمتلك هذا الرجل من الحيوانات ثلاثة من الخراف والأبقار وحصان وثور واحد
في البداية كانت تدور وقائع وأحداث القصة حول الشخصية الرئيسية وهو رجل يدعى فكتور هاثرلي، وقد كان ذلك الرجل يعمل في مجال الهندسة، وفي يوم من الأيام تعرض ذلك المهندس إلى حادثة تم بها قطع أحد أصابع يده، وهذا ما دفع به بالبحث عن أشهر الأطباء المشهورين في المنطقة إلى أن توصل إلى طبيب يدعى واتسون.
في البداية تدور وقائع وأحداث القصة حول الشخصية الرئيسية فيها وهو رجل يدعى السيد غرانت مونرو، وقد كان ذلك السيد يرغب في معرفة العديد من المعلومات حول الحياة التي كانت تعيشها زوجته في السابق، ومن هنا فكر في الوصول إلى أهم المحققين البارزين والمشهورين في المنطقة.
في البداية كانت تدور وقائع وأحداث القصة حول فتاة، إذ أنه في صباح يوم من الأيام كالمعتاد استيقظت من نومها وقد توجه كل فرد من أفراد عائلتها إلى عمله، إذ توجه والدها والذي يعمل في مهنة المحاماة إلى مكتبه ووالدتها توجهت إلى الكنيسة وشقيقاتها إلى الجامعة.
في البداية كانت تدور وقائع وأحداث القصة حول رجل غامض، وقد كان ذلك الرجل متقدم في العمر وما يعرف عنه من قِبل الجميع من حوله أنه رجل داهية ويتسم بالغموض، فلا أحد يعرف في الأصل من أين هو ولا ما هو عمله، كما كان ذلك الرجل العجوز يعيش في وحدة وعزلة دائمة ولا يختلط بأحد.
تمارا فتاة صغيرة تبلغ من العمر ست سنوات، وفي أوّل يوم في المدرسة شعرت تمارا بأنّها لا تحب المدرسة والدراسة؛ لذلك كانت تشعر بالخوف الشديد
في البداية كانت تدور وقائع وأحداث القصة في تلك اللحظة التي دخل بها الشخصية الرئيسية وهو شاب يدعى ميتا إلى منزل عائلته، وقد كان ميتا عبارة عن موظف بسيط يعمل في إحدى المؤسسات والدوائر الحكومية، ولا يتقاضى سوى راتب قليل.
في البداية كانت تدور وقائع وأحداث القصة في إحدى الممتلكات التي تقع في إحدى المناطق الريفية، وعلى وجه التحديد في قصر يقع في إحدى المزارع حيث كان يقيم هناك الشابان يعودان في أصلهم إلى عائلة عريقة، كان البكر من بين هؤلاء الشابان خاطب من فتاة.
في البداية كانت تدور وقائع وأحداث القصة حول الشخصية الرئيسة وهو شاب يدرس في جامعة موسكو، ففي إحدى الليالي بينما يجلس في غرفته المستأجرة في الفندق ومنغمس في كتابة مجموعة من الصور الشعرية الهجائية التي طلبت منه دخل عليه شريكه في الغرفة والذي يدعى بيوتر روبليوف.