قصة ذكاء البومة
في إحدى الغابات تعيش الحيوانات مع بعضها البعض بسعادة، وفي يوم من الأيام أراد الأسد وهو ملك الغابة أن يعيّن له ووزيراً من بين الحيوانات
في إحدى الغابات تعيش الحيوانات مع بعضها البعض بسعادة، وفي يوم من الأيام أراد الأسد وهو ملك الغابة أن يعيّن له ووزيراً من بين الحيوانات
كان هنالك قرد نشيط اسمه سعفان يعيش في إحدى الغابات، كان هذا القرد يعيش نظام محدّد في حياته؛ حيث يستيقظ في الصباح الباكر ويتجّه نحو
في إحدى الأزمان كان هنالك مملكة عظيمة تحكمها امرأة كبيرة في السن، ويسكن معها الأميرة الشابة التي تمتاز بجمال فائق، ولشدّة جمال تلك
في قديم الزمان كان هنالك أحد الحكّام الذي يحكم بلاداً كبيرة، وكان هذا الحاكم يحكم بعدل ويحب أن يخرج كل يوم ليلاً ويمشي لتيفقّد
كان هنالك رجل يعمل في إحدى الشركات واسمه ياسر، كان يعمل مع ياسر في الشركة ذاتها فتاة جميلة، وكان ياسر معجب بتلك الفتاة
في يوم من الأيام يعيش السلطان مع زوجته التي يحبّها كثيراً في القصر الكبير، وفي يوم من الأيام كان السلطان يريد صنع تاج لزوجته كهدية لها
كانت القطة ميشو تسكن في مزرعة لصاحبها السيد فرحان، بينما كانت القطة نسير في المزرعة في يوم من الأيّام إذ شاهدت الذئب
في إحدى القرى يعيش الطبيب سليم، وكان لدى سليم جار اسمه علي، وفي يوم من الأيام ذهب علي لجاره الطبيب وقال له: أنا أريد أن أعمل
كان هنالك رجل عجوز يسكن مع زوجته العجوز في منزل صغير في إحدى القرى، كان هذا المنزل بسيط جدّاً ولا يوجد به سوى القليل من النباتات
كان هنالك امرأة ثريّة تقود سيّارتها، وبينما هي كذلك إذ تعطّلت سيّارتها فاضطرّت للوقوف جانباً وانتظار أي مساعدة من أي أحد، ولكنّها انتظرت
جاء فصل الربيع واكتست الأرض بمظاهر الجمال والأزهار الملوّنة، وخرجت جميع الحيوانات للعب بكل مرح وسرور، وصارت العصافير تغرّد فوق غصون
في إحدى الأزمان القديمة يسكن طبيب اسمه ماهر مع أخواته الأربعة، كانت أخته الكبرى متزوّجة وتسكن مع زوجها وأولادها، وكان
في البداية كانت تدور وقائع وأحداث القصة حول سيدة تدعى فيكي وتبلغ من العمر الخامسة وثلاثين عاماً، حيث أنه في أحد الأيام قررت هي وزوجها الذهاب في رحلة في إحدى الطائرات المائية، وقد كانت تلك الطائرة ذات مروحتين، كانت هي وزوجها آخر الصاعدين في تلك الرحلة.
في إحدى الغابات الكبيرة جدّاً يعيش الكثير من أنواع الحيوانات المختلفة، والأسد ملك الغابة هو كان المسؤول الأوّل عن تلك الحيوانات؛ وكان عرينه
عامر كان ولد في الصف الخامس، كان عامر يعاني من كثرة المشاكل التي تحدث معه في مدرسته؛ والسبب في تلك المشاكل هو
في البداية كانت تدور وقائع وأحداث القصة في ذلك اليوم الذي جاء به أحد الأشخاص والذي يدعى السيد جبينز ويلسون إلى أحد المحققين المشهورين في ذلك الوقت والذي يدعى هولمز؛ وقد كانت سبب زيارة السيد جبينز هو طلب المساعدة من المحقق.
في إحدى المرّات كانت هديل تجلس مع جدّتها في الغرفة، وكانت هديل تمتلك هواية الرسم، كانت الجدّة تحب دائماً أن تنظر لهديل وهي تقوم
سمر فتاة صغيرة تسكن مع عائلتها وجدّها يسكن معهم، في يوم من الأيام أراد الجد أن يقرأ كتاباً؛ فنادى على حفيدته سمر وطلب منها أن تعطيه
في إحدى الغابات تسكن طيور الحباك فوق أحد الأغصان، وكانت هذه الطيور تقوم ببناء أعشاشها فوق الأغصان استعداداً لقدوم البرد وفصل
تمارا فتاة صغيرة تبلغ من العمر ست سنوات، وفي أوّل يوم في المدرسة شعرت تمارا بأنّها لا تحب المدرسة والدراسة؛ لذلك كانت تشعر بالخوف الشديد
كان لدى خالد حوض سمك صغير، وفي يوم من الأيام شاهد خالد القطة سوسو وهي تنظر لحوض السمك بتمعّن، تلاحق بنظراتها السمك الملوّن الصغير
كان هنالك مجموعة من القرود تعيش في الغابة بين الأشجار الكثيفة والطويلة، وكان من بين هذه القرود قرد واسمه يامن، القرد يامن كان مميّزاً جدّاً عن بقية القرود؛ حيث كان لديه مهارة
كان هنالك حصان صغير يحب العدو بسرعة ومسابقة الرياح في جريه، وكان مليئاً بالنشاط والحيوية ولديه القدرة على أن يجعل التراب والرمال تتطاير من شدة سرعته
كان هنالك دجاجة واسمها كريمة، كانت هذه الدجاجة تضع بيضاً لونه أبيض، وكانت تحب التباهي والتفاخر كثيراً بهذا البيض الذي تضعه، وفي فصل الربيع شاهدت الدجاجة كريمة أن هنالك أرنب
كان هنالك شركة ويعمل بها مجموعة من الأشخاص، كان هؤلاء العاملون يحبون العمل، ويتمتعّون بالاجتهاد والنشاط، وعندما رأى مدير الشركة أن العاملون لديه يسعون للنمو والتطوّر.
ليان فتاة صغيرة وجميلة وتعشق الرسم كثيراً، كانت أمّها دائماً تجدها تجلس في غرفتها وهي تنظر من نافذة المنزل وترسم؛ فهي تحب الطبيعة وألوانها، وفي يوم ميلادها دعت ليان أصدقائها
كان هنالك فتاة جميلة اسمها ماري، كانت ماري فتاة جميلة ولديها شعر يشبه في سواده ظلام الليل، وتحب كثيراً التنزّه في الغابة واللعب والتحدّث مع الحيوانات، وفي يوم من الأيام بينما
كان هنالك تنين يعيش على جزيرة بعيدة عن الساحل، وكان هذا التنين ضخم الحجم، كانت هذه الج.يرة في منتصف البحر ومليئة باللآليء والأحجار الثمينة، في يوم من الأيام وجد هذا التنين
الأفعى البيضاء (The Legend of the White Snake) المعروفة أيضًا باسم (Madame White Snake)، هي أسطورة صينية،
في البداية كانت تدور وقائع وأحداث القصة حول حوار دار بين أحد الملوك في الزمن القديم والذي يعرف باسم الملك شهريار وزوجته الملكة التي تعرف باسم شهرزاد، وأول ما بدأ بالحوار كان الملك حيث قال: لن أكون راضيًا تمام الرضا يا سيدتي إلا إذا قمتي بالكشف لي عن سر اللغز.