قصة الدب وأبيه
في إحدى القرى التي يملؤها الجليد تعيش عائلة الدببة، الدب الأب والدب الأم وابنهما الدب الصغير، تعيش تلك العائلة حياة سعيدة وفي أمن وسلام وطمأنينة
في إحدى القرى التي يملؤها الجليد تعيش عائلة الدببة، الدب الأب والدب الأم وابنهما الدب الصغير، تعيش تلك العائلة حياة سعيدة وفي أمن وسلام وطمأنينة
في إحدى المزارع تسكن الإوزة الجميلة بجانب البحيرة، تسكن الإوزة تلك الأرض منذ زمن طويل، وكانت حيوانات المزرعة قد اعتادت من أجل العيش أن تدفع ثمن سكنها في
ماري كانت أم لطفلة صغيرة، وفي إحدى الأيام بينما كانت ماري ترضع ابنتها الصغيرة نامت ابنتها، قالت ماري: سأضع ابنتي في سريرها وأذهب لجارتي كي أعطيها الأشياء
زيد وأمّه يسكنون إحدى المدن البعيدة، وكان زيد يذهب لمركز يدرّب الأطفال على لعب كرة القدم، وفي يوم من الأيّام كان موعد ذهاب زيد وأمّه لهذا المركز، خرج زيد
تحت أعماق البحر تسكن الأسماك الصغيرة مع بعضها البعض بسعادة، تمرح وتلعب وتأكل، ولكن تلك السعادة لم تكن كاملة؛ فهنالك ما كان يعكّر صفو تلك الأسماك وهي
سوسن فتاة مهملة جدّاً وخصوصاً باستعمال المياه؛ حيث كانت عندما تستخدم المياه لا تقتصد بها، بل كانت غير مكترثة لأمر الماء، كانت أمّها تغضب من تصرّفاتها، وتقوم باستمرار
فارس ولد صغير بالمدرسة، وهو شقيّ جدّاً ولا يستمع لكلام أمّه التي كانت تحب أن تعتني به كثيراً، فارس لا يهتمّ إلّا بأوقات اللعب ويقضي به الأوقات الطويلة، ومن أكثر ما كانت أمّه
في إحدى المزارع تسكن أنواع مختلفة من الطيور مثل: الدجاج والطيور والحمام والبط، ولكن كان من أكثر الأصناف تواجداً في تلك المزرعة هو البط؛ لهذا السبب تمّ تسمية هذه المزرعة
بينما كان أحمد جالساً يتناول وجبة الإفطار مع أمّه، بدأ يحدّثها عن معلّمته الجديدة، وكان أحمد يتناول وجبة الإفطار ويشرب الحليب، نظرت له أمّه وقالت له بنبرة سعيدة
سامر أحد الأحفاد المميّزين لدى جدّه، كان يحبّ مراقبة جدّه الذي يذهب إلى الغابة كل صباح، يحمل الجد معه حقيبة وبداخلها دفتر وقلم رصاص، كان سامر
في البداية كانت تدور وقائع وأحداث القصة حول أحد الرجال ويدعى بيترو والذين يعملون في مهنة التجارة، ومن المعروف أن مهنة التاجر تحتاج إلى الكثير من التنقل والترحال من مكان إلى آخر، وقد كانت زوجة التاجر من السيدات اللواتي يتصفن ويتميزن بالطيبة واللطافة والنعومة.
في إحدى المزارع توجد شجرة كبيرة وشامخة، وأوراقها تميل مع الهواء، بالإضافة لأغصانها السميكة والطويلة، كانت تلك الشجرة مميّزة بحجمها وبجمالها
كان هنالك رجل صاحب مزرعة طيب القلب، كلن لدى هذا الرجل عامل يعمل في المزرعة، ولكن هذا العامل كان يعاني من سوء الخلق وفظاظة اللسان
في فصل الربيع وتفتّح الأزهار جائت نحلتان جميلتان، واحدة اسمها نحولة والثانية اسمها تالي، كانت تمتصّان رحيق الأزهار، وتطيران بفرح فوق الزهور ذات
لهفة كانت فتاة شقيّة جدّاً ولكنّها ودودة، كانت لهفة تحبّ زيارة جدّها كثيراً وتذهب لزيارته كل يوم، وفي إحدى الأيّام ذهبت لهفة لمنزل الجد كعادتها
في إحدى البلدان تسكن فتاة جميلة الشكل والمظهر واسمها ساجدة، كانت ساجدة من شدّة جمالها تلقّب بالفتاة السمحة، وتلك الكلمة تعني الفتاة
يسكن نقار الخشب في إحدى المنازل بسعادة كبيرة، ولكنّه كان يعاني من مشكلة كبيرة، وهي قدوم فصل الشتاء والرياح والعواصف القويّة التي تعرّض
يعمل خالد في مسح الأحذية، كان يجلس خالد دائماً تحت أحد الأشجار في الحديقة، وكان لديه صندوق خشبي يزيّنه الكثير من المسامير التي تلمع تحت أشعّة
كان هنالك جزيرة مقسومة إلى جزأين، واحد من هؤلاء الجزأين يوجد به وفرة من الماء، لذلك تنبت عليه الأشجار والنباتات الخضراء بشكل كبير، بينما الجزء
في أحد الأزمان القديمة وفي إحدى القرى يوجد بركة ماء، تتصّف تلك البركة بأنّها عميقة جدّاً؛ ولهذا السبب يوجد بها الكثير من الأسماك، كان يأتي لتلك البركة
يُعد قصر كيو من أهم وأبرز المعالم التاريخية التي تمتاز بمكانة كبيرة بين الناس، إذ كان يعكس طبيعة الحياة الشخصية والاجتماعية التي كان يعيشها الملوك والملكات في مملكة بريطانيا العظمى خلال القرن الثامن عشر، فقد كان هذا القصر الصغير من الداخل يطغى على تصميمه أسلوب البساطة والرقي.
كان هنالك فلاح طيب لديه مزرعة ممتلئة بأنواع مختلفة من الحيوانات، كان لديه الحمار الذي يساعده بحمل الأثقال، وهنالك البقرة التي تعطيه الحليب كل يوم
كان هنالك خيّاط يعمل بحياكة الملابس، وفي يوم من الأيّام بينما كان الخياط يحيك بإحدى الثياب ويمسك بقطعة قماش إذ وجد عليها بعض الذباب؛ فسرعان ما قام
ذهب سائد وأبيه متجهّين إلى الخياط، كان سائد يريد أن يحكي لنفسه طقم العيد، وكان يحمل بيده قطعة من القماش، وعندما وصل إلى الخياط سجل لسائد
في أحد الأيّام استيقظت ملكة النمل لورا باكرة لتجد أن جميع النمل قد استيقظ، وكل منهم يؤدّي مهامّه بكل حيوية نشاط، طلبت لورا من الحارس أن يزوّدها
في أحد الأزمان القديمة جدّاً وفي أحد البلدان تسكن فتاة مع أمّها، وفي يوم من الأيّام جاء أحد الشبّان لزيارة تلك الفتاة وأمّها، قضى الشاب مع الفتاة في ذلك
كان هنالك أختين تذهبان كل يوم إلى المدرسة سويّةً وهما سوسن وأفنان، كانت هاتين الأختين تقومان يإعداد صناديق الغذاء بأنفسهما كل يوم
في إحدى الأزمان القديمة كان هنالك شيخ يسكن في منزله، ولكنّه يقضي معظم أوقاته في المحراب، وفي يوم من الأيّام خرج هذا الشيخ يريد أن يقضي
في إحدى الغابات البعيدة تعيش ذبابة لديها مهارة غريبة وفريدة من نوعها، تلك المهارة هي عبارة قدرتها على إصدار الأصوات التي لا تشبه صوتها مثل صوت الأسد
سامي طالب في الصف الخامس، يتصّف سامي بأنّه ولد شقي وتصرّفاته سيّئة للغاية؛ حيث كان دائماً يفتعل المشاكل مع زملائه بالصف، وكانت إدارة المدرسة