قصة الضفدع والجندب المزعج
كان هنالك جندب يعيش في الغابة، كان هذا الجندب يحب العزف والغناء كثيراً، وكان قد اعتاد أن يجلس فوق أحد غصون الأشجار ويستمّر بالعزف والغناء
كان هنالك جندب يعيش في الغابة، كان هذا الجندب يحب العزف والغناء كثيراً، وكان قد اعتاد أن يجلس فوق أحد غصون الأشجار ويستمّر بالعزف والغناء
كان هنالك فتاة اسمها سارة، كانت سارة طالبة في المدرسة، وفي يوم من الأيام استيقظت من النوم وهي تصرخ وتنادي: أمّي أمّي أرجوكِ تعالي، أسرعت الأم إلى غرفة ابنتها وقالت لها
كان هنالك رجل متزوج بامرأتان، أنجبت إحداهما بنت بيضاء وجميلة جدّأً وأسماها جبينة، كانت المرأة الثانية التي لا تنجب أولاداً كلمّار رأت جبينة تشعر بالاغتياظ، وتشتعل في قلبها نيران الحسد والكراهية،
كان هنالك خنفساء تختلف عن غيرها من الخنافس؛ حيث ورثت من أبيها الكثير من النقود ممّا جعلها خنفساء ثرية، كانت هذه الخنفساء طموحة أيضاً؛ حيث كانت تحلم بالطيران على الرغم
كان هنالك مجموعة من الحيوانات التي تسكن الغابة، وفي فصل الشتاء وأيام البرد الشديد نزل الثلج على الغابة، وتكوّن بسبب هذا الثلج قطعة كبيرة من الجليد تساوي بحجمها شجرة
في البداية كانت تدور وقائع وأحداث القصة حول حوار دار بين أحد الملوك في الزمن القديم والذي يعرف باسم الملك شهريار وزوجته الملكة التي تعرف باسم شهرزاد، وأول ما بدأ بالحوار كان الملك حيث قال: لن أكون راضيًا تمام الرضا يا سيدتي إلا إذا قمتي بالكشف لي عن سر اللغز.
في البداية كانت تدور وقائع وأحداث القصة حول أحد الملوك، حيث أن ذلك الملك يعرف باسم الملك أيزرهادن، وما هو معروف عن ذلك الملك أنه ملك آشوري، ففي يوم من الأيام انقض هذا الملك على إحدى البلاد مثل انقضاض الوحوش تماماً على الناس.
في البداية كانت تدور وقائع وأحداث القصة حول شخص يروي سيرته الذاتية فيقول: أقمت لمدة تقارب على العام عند الحداد، وقد كان ذلك العام فترة نقاهة كاملة، حيث أنني في تلك الفترة كانت قد خسرت للتو قلبي كما أنني فقدت عقلي ومضيت هائم على وجهي أبحث عن بقعة سلام وعمل أستعيد به بأسي ورجولتي.
خلق الله مخلوقات عدّة ومتنوّعة، ولكل واحد منها الطعام الذي يناسبه، سنحكي في قصة اليوم عن قطة كانت تريد تجربة أكل الموز، وعلى الرغم من نصح لكل من حولها لها.
في أوّل يوم من أيّام العيد كان خالد يسير مع أصدقائه في الشارع سعيداً، وبينما هو كذلك إذ رأى رجلاً يبيع البالونات، وكان مع هذا البائع ابنه الذي
في البداية كانت تدور وقائع وأحداث القصة في مدينة روما، حيث أنه في أحد الأيام من شهر أغسطس وفي أحد الأحياء السكنية والتي بدت أنه بها عدد قليل من السكان وفي تمام الساعة الثالثة بعد الظهر، إذ كانت أشعة الشمس الحارة تخنق الأنفاس بأشعتها الحارة.
في البداية كانت تدور وقائع وأحداث القصة حول أحد الرجال، وقد كان ذلك الرجل يعمل كموظف في ديوان الحكومة، وهو كان يعيش حياته بمفرده بعد أن توفيت زوجته منذ وقت طويل وفي ذات الوقت كان قد وصل إلى مرحلة متقدمة من العمر، وفي يوم ما فكر ذلك الرجل الكهل أن يتزوج من امرأة تكمل معه مشوار الحياة.
في إحدى القرى يسكن الولد الصغير حامد مع إخوته ووالدته، حامد والده متوفّي، وهو يعمل في اصطياد السمك المتواجد في النهر المجاور
في البداية كانت تدور وقائع وأحداث القصة ضمن جزأين، حيث أن الجزء الأول منها تدور أحداثه حول الشخصية الرئيسية فيه وهي سيدة، وقد كانت تلك السيدة في مرحلة متقدمة من العمر، ولكنها تشتهر بأي مكان تحل به بأنها سيدة المدينة، وفي أحد الأيام استقرت تلك السيدة في إحدى المزارع المتواجدة في الأرياف.
في إحدى القرى يسكن ثلاثة من الأصدقاء، كان كل منهم كفيف،ولكنّهم كانوا من أعزّ الأصدقاء ويحبّون بعضهم البعض وفي كل الأحيان متفقّون
في إحدى القرى يسكن رجلان واحد منهما كان أعمى، والآخر كان أعرج ويمشي بقدم واحدة، وفي يوم من الأيام حدثت صدفة غريبة
في البداية تدور وقائع وأحداث القصة حول أب يدعى مانويل وابنه الذي يدعى مارثا، حيث أنه كانا قد عادا في يوم من الأيام من أجل رؤية بلادهم، وقد كان ذلك بعد أن قضيا العديد من السنوات في المنفى، وأول ما وصلا إلى البلاد كان منحنى الطريق معروف بالنسبة إليهما.
في البداية كانت تدور وقائع وأحداث القصة حول شاب حدث بينه وبين خطيبته سوء تفاهم، وعلى أثر ذلك السوء فكر في أن يقوم بكتابة رسالة إلى يتوسل بها أن ويوسط القسيس التابع إلى كنيسة المنطقة.
في البداية كانت تدور وقائع وأحداث القصة في أحد الأيام في إحدى المناطق التي تقطن بها بحيرة تعرف باسم بحيرة كومو، حيث كانت هناك العديد من الصخور المحيطة بتلك البحيرة، ومن ذلك المكان على ضفاف أحد الجبال المحيطة والذي كان يوازي ارتفاعه عن البحيرة ما يقارب على الثلاثة آلاف قدم.
في البداية كانت تدور وقائع وأحداث القصة حول شاب في مقتبل العمر، وقد كان ذلك الشاب في كل مساء يذهب إلى إحدى الحدائق في المدينة والتي تعرف باسم حديقة لوكسمبرغ، وفي كل ليلة كان يصادف معمراً، وما يقصد بالمعمر هو ما يبلغ عمره مئات الأعوام.
في البداية كانت تدور وقائع وأحداث القصة حول حادثة اختفاء حصلت مع أحد الأشخاص، وقد كانت تلك الحادثة دارت قبل أيام قليلة جداً من يوم الزفاف الموعود لذلك الرجل والذي يدعى السيد هوسمر أنجل، حيث أن السيد هوسمر كان خطيب لإحدى الفتيات والتي تدعى السيدة ماري سوثرلاند.
سعيد كان ولد في الصف الخامس، وكان سعيد يحب أكل الاطعمة اللذيذة والحلويات والسكاكر، ويطلب من أمّه دائماً أن تصنع له الشندويشات التي
في البداية كانت تدور وقائع وأحداث القصة بوصف إحدى الليالي حيث أنه ظهر القمر في سماء تلك الليلة وكأنه باهت بعض الشيء، ولكن لم يكن هناك أي سقوط للأمطار، وما أن انتهى الظلام من تلك الليلة حتى بزغ فجر صباح اليوم التالي إلى أن استيقظ سيد يدعى أوتيلي.
في البداية كانت تدور الوقائع والأحداث حول الشخصية الرئيسية وهو رجل يدعى سوبي، حيث أن ذلك الرجل في إحدى الليالي كان يتقلب على مكان منامه المشهور في الحي الذي يقع في دكة في أحد الشوارع الشهيرة والذي يعرف باسم شارع ماديسون.
في البداية كانت تدور وقائع وأحداث القصة في تلك اللحظة التي دخل بها شخص يدعى برتسكي وهو ما يعمل في مركز الشرطة برتبة ضابط إلى الأستوديو في المنطقة والذي تعود ملكيته لشخص يدعى السيد بورش.
في البداية كانت تدور وقائع وأحداث القصة في وصف الكاتب لآثار الجرائم، حيث قال: إن الجريمة هي من أسوأ الأمور التي من الممكن أن يتعرض لها الإنسان، كما أنها من أكثر الأمور التي تؤثر بشكل سلبي على المجتمعات وتعكس صورة المجرم بشكل بشع وسيء للغاية.
في إحدى الأزمان القديمة كان هنالك شابّين وكل واحد منهم ابن لتاجر معروف في البلدة، نشأ هذين الشابين سويّةً وتربيا معاً، واحد من هذين
في البداية كانت تدور وقائع وأحداث القصة حول إحدى الجواهر والأحجار الكريمة الثمينة، فمن رأي الباحثين وعلماء النفس أنه في مجال علم الأخلاق أن حجار اللؤلؤ هي من أقرب أنواع الحجارة الكريمة المتبلورة إلى النفس البشرية؛ ويعود السبب في ذلك إلى أنها تعتبر من أهم وأبرز الأحجار الكريمة.
في البداية كانت تدور وقائع وأحداث القصة في أحد الأيام حين قام أحد أهم وأبرز المحققين في المنطقة والذي يدعى السيد هولمز وأحد أصدقائه المقربين والذي يدعى الطبيب واتسون بالتوجه إلى إحدى محطات القطار؛ وذلك من أجل تتبع ملاحظات وتطورات إحدى القضايا التي وكل بها المحقق من أجل كشف ملابساتها.
في البداية كانت تدور وقائع وأحداث القصة حول إحدى الفتيات، حيث أنه تلك الفتاة كانت في يوم من الأيام تسير في رحلة في قطار بالقرب من إحدى المدن التي تعرف باسم مدينة جوتنبا، وفي تلك الرحلة بينما كانت الفتاة تنظر من نافذة القطار إلى تلك المدينة تمنت لو أنها تقيم في تلك المدينة أو بالقرب منها.