قصة الوحش موميا
كان هنالك غابة كثيفة الأشجار وتقع بين بلدة كبيرة وقرية صغيرة، كانت تلك الغابة تحتوي بوسطها على بحيرة لا يستطيع أي أحد رؤيتها؛ وذلك
كان هنالك غابة كثيفة الأشجار وتقع بين بلدة كبيرة وقرية صغيرة، كانت تلك الغابة تحتوي بوسطها على بحيرة لا يستطيع أي أحد رؤيتها؛ وذلك
في إحدى الأيام تم الاتفّاق على عقد سباق كبير للضفادع، وكان هذا السباق يتضمّن مسافة طويلة ويجب على الضفادع الوصول لقمة جبل
كان هنالك شاب اسمه وسيم، ذهب وسيم مع أصدقائه في مرّة من المرّات في نزهة داخل الغابة مع أصدقائه، وكانت تلك الغابة مليئة بأنواع
في أحد الأزمان كان هنالك خادم يعاني من مشكلة كبيرة وهي المعاملة الغير لائقة من قبل سيّده؛ حيث كان سيّده يعامله بقسوة وظلم،
في إحدى القرى يسكن تاجر اسمه بشار ولديه محل تجاري صغير، لا يوفّر هذا المحل لبشار وعائلته الكبيرة المال الكافي؛ فالبرغم من أن
في إحدى الغابات تعيش السلاحف مع باقي الحيوانات بسلام؛ وكانت كل الحيوانات تحبّ السلاحف ولا تسبّب لها أي أذى؛ والسبب في ذلك
في البداية كانت تدور وقائع وأحداث القصة في تلك اللحظة التي تقوم بها إحدى السيدات بقيادة زوج ابنتها إلى غرفة ابنتها الخاصة التي كانت تحتضر بها في ذلك الوقت، حيث أشارت إليه إلى أن ابنتها والتي هي في الواقع زوجته قد تغيرت حالها وأنه ينبغي عليه أن يهم إلى رؤيتها ويشاهد ما آلت إليه حالها بعد أن ابتعد عنها لمدة.
في إحدى المدارس كان هنالك ثلاثة طلبة أصدقاء، وكان هؤلاء الطلبة يتصفّون بالذكاء الشديد وحبّهم للاجتهاد والدراسة، وفي يوم من الأيام تم
في إحدى الغابات تعيش الحيوانات سويّةً بسلام، وكانت الحيوانات قد اعتادت على فغل كل شيء مع بعضها البعض؛ فتلعب سويّةً وتأكل سويّةً
في البداية كانت تدور وقائع وأحداث الرواية حول تفكير الإنسان، حيث أنه أي إنسان أول تفكير يتراوح إلى ذهنه هو البحث عن تعزيز لشخصيته وأن يبدع في كسب الكثير من الأموال ويحقق مستوى معيشي مريح، فهناك العديد من الفئات المجتمعية التي تتوجه للعمل في مجالات مختلفة ومتنوعة من أجل تحقيق سبل الراحة والاستقرار.
في إحدى الأكواخ التي توجد بالقرب من الطرق الرئيسية يسكن لص واسمه ماهر، هذا اللص كان لصّاً محترفاً؛ حيث كان دائماً يحتال على
في إحدى المزارع كان هنالك شجرة تفاح وشجرة زيتون بجانب بعضهما البعض، كانت شجرة التفّاح دائماً تتباهى بجمالها وشكلها أمام شجرة
كان هنالك رجل يعمل في إحدى الشركات واسمه ياسر، كان يعمل مع ياسر في الشركة ذاتها فتاة جميلة، وكان ياسر معجب بتلك الفتاة
في إحدى القرى يسكن عجوزان لوحدهما في المنزل، وكان لدى تلك العجوزان ثمانية من الأولاد، ولكن كان هؤلاء الأولاد لا يقومون بزيارة والديهما
في يوم من الأيام يعيش السلطان مع زوجته التي يحبّها كثيراً في القصر الكبير، وفي يوم من الأيام كان السلطان يريد صنع تاج لزوجته كهدية لها
كان هنالك في قديم الزمان ملك مغرور يحكم إحدى البلاد، كان هذا الحاكم مغرور بنفسه كثيراً، وكان يحبّ أن يهتم بمظهره كثيراً ولا يهتم بأي شيء
كانت القطة ميشو تسكن في مزرعة لصاحبها السيد فرحان، بينما كانت القطة نسير في المزرعة في يوم من الأيّام إذ شاهدت الذئب
في إحدى المنازل يعيش كلبين مع بعضهما البعض واحد اسمه مارك والآخر اسمه بوبي، واحد من هؤلاء الكلاب كان لا يعيش بسعادة وهو الكلب مارك
يعيش حسن مع زوجته في مزرعتهم الخاصة، وكان حسن يقوم بحلب الأبقار أو إطعام الدجاج كي يأخذ البيض والحليب ويذهب به إلى السوق
أحمد كان ولد مجتهد في مدرسته، وهو في الصف الخامس، كان أحمد طالب متفوّق وملتزم بدراسته، إلّا أنّه كان يحب العزلة قليلاً؛ حيث كان أحمد
في إحدى الممالك القديمة يعيش الملك مع زوحته وأولاده الثلاثة، أميرة صغيرة وأميرين صغيرين، كانت تعيش معه في القصر أخته، وبعد مدّة من
كان هنالك رجل ثري جدّاً يسكن مع عائلته بسعادة، ولكن كان هنالك أمر يؤرّقه وهو أنّه كان لديه ابن يمتلك الكثير من العادات السيئة في حياته
في البداية كانت تدور وقائع وأحداث القصة حول إحدى الفتيات، وقد كانت تلك الفتاة ما زالت في مقتبل العمر، حيث أنها في أحد الأيام قدمت إلى المدينة باحثة عن غرفة للإيجار، وبالفعل توجهت نحو أحد المنازل وقامت باستئجار غرفة صغيرة تقع في الطابق الثاني من المنزل.
في البداية كانت تدور وقائع وأحداث القصة ضمن جزأين، حيث أن الجزء الأول منها تدور أحداثه حول الشخصية الرئيسية فيه وهي سيدة، وقد كانت تلك السيدة في مرحلة متقدمة من العمر، ولكنها تشتهر بأي مكان تحل به بأنها سيدة المدينة، وفي أحد الأيام استقرت تلك السيدة في إحدى المزارع المتواجدة في الأرياف.
كان هنالك حديقة مليئة بالشجر، يأتي لتلك الحديقة الكثير من الفئران دائماً؛ وذلك من أجل الحصول على بقايا الطعام والشراب التي تبقى
في إحدى القرى يسكن ثلاثة من الأصدقاء، كان كل منهم كفيف،ولكنّهم كانوا من أعزّ الأصدقاء ويحبّون بعضهم البعض وفي كل الأحيان متفقّون
في إحدى القرى يسكن رجلان واحد منهما كان أعمى، والآخر كان أعرج ويمشي بقدم واحدة، وفي يوم من الأيام حدثت صدفة غريبة
في البداية كانت تدور وقائع وأحداث القصة في أحد الأيام من شهر مايو، حيث أنه في ذلك الوقت من السنة تكون الأشجار مكسوة بالزهور الوردية الخلابة؛ وفي صباح ذلك اليوم بالإضافة إلى منظر الأشجار الزاهية كانت أشعة الشمس ساطعة متلألئة بضوئها الجذاب.
في البداية كانت تدور وقائع وأحداث القصة حول الشخصية الرئيسة فيها، وقد كانت تلك الشخصية هو رجل عجوز كبير في السن وهو ما يعمل ككاهن، حيث أن ذلك الرجل في يوم من الأيام قد توقف على جانب الطريق في إحدى الاستراحات المتواجدات في الطريق العامة وقد كانت بيده قطعة من الحصير.
في البداية كانت تدور وقائع وأحداث القصة في ذلك اليوم الذي جاء به أحد الأشخاص والذي يدعى السيد جبينز ويلسون إلى أحد المحققين المشهورين في ذلك الوقت والذي يدعى هولمز؛ وقد كانت سبب زيارة السيد جبينز هو طلب المساعدة من المحقق.