قصة الدكتور والحمامة الجائعة
كان هنالك دكتور اسمه مارك، وهو رجل مهذّب وكريم الأخلاق، ويتصّف بلطفه في التعامل مع الجميع، من أكثر ما كان يحبّه الدكتور مارك هو الطيور خاصّةً
كان هنالك دكتور اسمه مارك، وهو رجل مهذّب وكريم الأخلاق، ويتصّف بلطفه في التعامل مع الجميع، من أكثر ما كان يحبّه الدكتور مارك هو الطيور خاصّةً
تحت أعماق البحر تعيش ثلاث من السمكات الأصدقاء مع بعضهن البعص، واحدة لونها أبيض والثانية لونها أزرق، أمّا الثالثة فلونها فضي لامع،
كان هنالك سلطان اسمه السلطان حاتم، وكان الشعب يحبّون هذا السلطان كثيراً؛ لأنّه طيّب القلب ويفكّر دائماً في سعادة شعبه، يحكم السلطان
خالد شاب مجتهد يدرس في الجامعة، وعندما أكمل خالد دراسته الجامعية قرّر البحث عن عمل؛ فذهب إلى إحدى الشركات وعمل بها لمدّة سنة
كان هنالك ببغاء يعيش مع زوجته وأربع من الأولاد في عش كبير بسعادة، وفي يوم من الأيام كان الببغاء وزوجته يريدون الخروج للبحث
في إحدى الممالك القديمة كان هنالك رجل يعيش في قصر السلطان ويعمل مع رجالاته واسمه الخضر، كان لدى الخضر مشكلة صغيرة هو
كان هنالك شقيقان يعيشان مع بعضهما البعض بجوار إحدى الغابات، الأخ الكبير ويعمل حطّاب ومعه الأخ الأصغر منه، وكان الأخ الأكبر يتعامل مع أخيه
ماريا فتاة لطيفة وودودة في الصف السادس، كانت ماريا تحب أن تمتلك الكثير من الصداقات؛ لذلك كانت تبذل الجهد الكبير بأن تكون لطيفة مع الجميع
ياسر هو الأخ الأكبر لمروان ويسكنان في المنزل ذاته، وفي يوم من الأيام تقدّم ياسر لخطبة فتاة وتزوّجها، وبعد مدّة قصيرة تزوّج مروان وسكن هو
خالد ولد عمره عشر سنوات، وهو ولد طيب القلب وودود مع الجميع، كانت معلّمة خالد تحبّه كثيراً ودائماً ما تعلّم طلّابها عن الإحسان وأهمية مساعدة
حاتم ولد في الصف الخامس، كانت عائلة حاتم ثرية جدّاً؛ حيث كان والد حاتم يعطيه الكثير من النقود عندما يذهب للمدرسة كل يوم، ويشتري
كانت سارة تسكن مع عائلتها ويسكن معهم الجد، تتصّف سارة بالفضول الكبير؛ فهي تحب تفتيش كل الأماكن، ومعرفة كل شيء، وفي يوم من الأيام
كان هنالك مزارع يعمل في مزرعة كبيرة للبرتقال، وكان لدى هذا المزارع اثنين من الأبناء، وكان يتصّف أبناء هذا المزارع بالكسل الشديد
رائد كان ولد مجتهد في الدراسة، ولكنّه كان يعاني من مشكلة كبيرة وهي تبذير الأموال؛ حيث كان رائد يأخذ مصروفه من والده كباقي
كان هنالك في قديم الزمان ملك مغرور يحكم إحدى البلاد، كان هذا الحاكم مغرور بنفسه كثيراً، وكان يحبّ أن يهتم بمظهره كثيراً ولا يهتم بأي شيء
في إحدى القرى يسكن آدم مع عائلته في منزل يحيط به حديقة جميلة، كان آدم من أكثر ما يحب فعله هو اللعب في الحديقة وبين الأشجار
في إحدى الأيام تم الاتفّاق على عقد سباق كبير للضفادع، وكان هذا السباق يتضمّن مسافة طويلة ويجب على الضفادع الوصول لقمة جبل
في أحد الأزمان كان هنالك خادم يعاني من مشكلة كبيرة وهي المعاملة الغير لائقة من قبل سيّده؛ حيث كان سيّده يعامله بقسوة وظلم،
في إحدى الأزمان يعيش تاجر القماش الذي يعمل باجتهاد وأمانة، يعمل هذا التاجر في صناعة القماش على مدار السنة، وكان مجال عمله
في إحدى القرى القديمة تعيش سيدة مسنّة مع ابنتها في منزل صغير، وبجوارهما تسكن سيدة كانت لديها خبرة في أعمال السحر والسحرة
في إحدى العصور القديمة يعيش الملك والملكة سعيدين في قصرهما، وكان لدى الملكة بنت جميلة كالقمر اسمها جوليا تعيش بظلّ والديها
في البداية كانت تدور وقائع وأحداث القصة في أحد الأيام حينما كانت قد رجعت فتاة تدعى ناديا مع والدتها من المسرح، حيث أنه في ذلك اليوم كانت ناديا قد شاهدت للمرة الأولى مسرحية بهذا الكم الهائل من مشاعر الحب، وأول ما وصلت ناديا المنزل سرعان ما توجهت نحو غرفتها.
في البداية كانت تدور وقائع وأحداث القصة حول الشخصية الرئيسية وهي فتاة تدعى ماري، حيث أن تلك الفتاة كان يتردد على الحي الذي تقيم به الكثير من العشاق والمعجبين لها، وقد كان من بين هؤلاء العشاق شاب يدعى إدوارد، وفي يوم من الأيام دخلت ماري بعلاقة مع إدوارد وفي نهاية تلك العلاقة اتفقا كلاهما على الزواج.
كانت ديانا تشعر بفرحة كبيرة باقتراب عيد الأم، وكانت تفكّر ماذا ستشتري لوالدتها الغالية هدية في هذا اليوم العظيم، وكانت تتحدّث بهذا الأمر أمام
في البداية كانت تدور وقائع وأحداث القصة حول الشخصية الرئيسية فيها وهو رجل يدعى السيد فيودور، وقد كان يعمل السيد فيودور مدير لإحدى المدارس التابعة لأحد المصانع الذي يديره شخص يدعى كوليكين، وفي تلك الأثناء كان مدير المدرسة يتجهز من أجل حضور الحفل السنوي المعتاد.
في البداية كانت تدور وقائع وأحداث القصة حول أحد الرجال، حيث كان ذلك الرجل يكن محبة كبيرة لزوجته، إلا أن الزوجة لم تقضي معه فترة طويلة، إذ بعد مرور سنوات قليلة على زواجهم توفيت، وفي بداية الأحداث كان يتحدث عن كمية الحب التي كان يكنها لها.
في البداية كانت تدور وقائع وأحداث القصة حول مجموعة من المغامرات التي تخص فكر الإنسان، حيث أنه في أحد الأيام توصل شخص يدعى السيد بالمار أن الحقيقة تكمن في النظر إلى الأشياء من الجهة الخارجية، وأن ذلك الأمر مهم يُعتبر ركيزة من أهم ركائز النشاط الرئيسي للإنسان.
في البداية كانت تدور وقائع وأحداث القصة حول الشخصية الرئيسية وهي فتاة تدعى هاتي، حيث أنه في يوم من الأيام اختفت تلك الفتاة في ظل ظروف غامضة، وكان ذلك اليوم هو يوم زفاف الفتاة من أحد الأشخاص والذي يعرف باسم اللورد سانت سايمون.
ياسر وجلال صديقان مقرّبان، وتجمعهما علاقة صداقة قويّة منذ وقت طويل، كان من الأمر النادر أن يختلف ياسر وجلال مع بعصهما البعض، وعندما
في البداية كانت تدور وقائع وأحداث القصة حول الشخصية الرئيسية فيها وهو أحد العلماء والفلاسفة ويدعى سيتوفيل، وقد كان ذلك الفيلسوف من كبار الفلاسفة في ذلك الوقت.