قصة المخلوقات المظلمة
العبرة من القصة أنه حينما لا يجد الإنسان الراحة في مكان ما، فإنه يسعى للهروب وإيجاد المجتمع الذي يحتويه ويشعره بأن له قيمة عظيمة بينهم.
العبرة من القصة أنه حينما لا يجد الإنسان الراحة في مكان ما، فإنه يسعى للهروب وإيجاد المجتمع الذي يحتويه ويشعره بأن له قيمة عظيمة بينهم.
العبرة من القصة هي أنه الحيل والخداع طريقه قصيرة، ولا يمكن أن يستمر إلى النهاية، إذ لا بد وأن يأتي ذلك اليوم ويتم كشف تلك الحيل الخادعة.
العبرة من القصة هو أن يجب على كل إنسان أن لا يفتح مجال للكسل والتقاعس من أجل الاستيطان داخله، وأنه ينبغي عليه أن يقوم بالمهام التي توكل إليه على أكمل وجه.
العبرة من القصة هو أن المزاح في الكثير من الأحيان تكون نتائجه وخيمة، وتتسبب في دمار كبير، وهذا الدمار من المحتمل أن يتحول إلى كارثة ذو بصمة أبدية.
في البداية كانت تدور وقائع وأحداث القصة حول أحد الرجال والذي يدعى برسيلين وهو ما كان يعمل كخبير أمني متخصص ومهندس في مجال بناء السجون، وقد كان ذلك المهندس تستعين به الهيئات الخاصة بالسجون الواقعة في الولايات المتحدة الأمريكية من أجل القيم بتصميم السجون وإحكام نظامها الأمني.
في البداية كانت تدور وقائع وأحداث القصة في نهاية العشرينات من القرن التاسع عشر في دولة رومانيا، حيث أنه في يوم من الأيام تعرضت مجموعة من الراهبات كانن يقيمن في إحدى المناطق التي تعرف باسم الدير إلى هجوم من قِبل واحد من الأشباح غير المرئية.
في البداية تدور وقائع وأحداث القصة في دولة البرازيل، حيث أنه في يوم من الأيام انطلق أحد الأقمار الصناعي من منطقة المدار واتجه بوجهته نحو كوكب الأرض، وفي تلك الفترة قام المدير التنفيذي لوكالة ناسا والذي يدعى السيد صامويل بمحاولة تجنيد أحد لاعبين كرة القدم.
العبرة من القصة هو أنه لا يمكن للظلم أن يستمر فترة طويلة، إذ لا بد أن يأتي ذلك اليوم الذي يظهر به الحق وتنطفئ به نار الظلم.
العبرة من القصة أنه مهما طال ظلام الليل لا بد لليل أن ينجلي وتظهر شمس الحقيقة والتي تجلب معها الخير كله.
العبرة من القصة أنه لا يمكن لأي شيء أن يستمر على حاله مهما مر عليه عقود من الزمان، فمهما وطن شعب في منطقة لا بد أن يأتي ذلك اليوم الذي تتغير به كافة الأحوال والأوضاع، ولكن من المؤكد أن كل شعب يترك خلفه طابع على أرض تلك المنطقة التي عاش بها لفترة من الزمن.