قصة الصياد الذكي
كان هنالك بحر بالقرب إحدى المدن، كان هذا البحر يحتوي على العديد من الأسماك التي يطلق عليها اسم (السيوف)، وتعني أنّها أسماك خطيرة؛ لذلك لم يكن أي أحد من الصيادين
كان هنالك بحر بالقرب إحدى المدن، كان هذا البحر يحتوي على العديد من الأسماك التي يطلق عليها اسم (السيوف)، وتعني أنّها أسماك خطيرة؛ لذلك لم يكن أي أحد من الصيادين
كان هنالك فتاة كسولة جدّاً ولا تحب العمل، وكانت أمّها العجوز تعمل معها، وعلى الرغم من كبر سنّها إلّا أنّها كانت تعمل بجد أكثر من ابنتها، كان لديهما ثور وكانت الأم دائماً تطلب من ابنتها
كان هنالك بئر في الغابة تشرب منه الثعالب، وكانت مياه هذا البئر نقية جدّاً، ولكن هذه الثعالب لا تسمح لبقية الحيوانات أن تشرب منه؛ لذلك كانت هذه الحيوانات عندما تشعر بالعطش
كان هنالك ضفدع يعيش في بحيرة مع أصدقائه، كان هذا الضفدع يمضي أوقاته باللعب واصطياد الحشرات؛ ولكن كان لهذا الضفدع عادة سيئة وهي أنّه كان قد اعتاد على سرقة أصدقائه
أحمد وعبدالله يسكنان مع والدتهما التي تحمل دائماً حقيبتها أينما ذهبت، كان أحمد يتفاجأ كيف لأمّه أن تحمل كل شيء بحقيبتها، وفي مرّة من المرّات جرحت يد عبدالله فنظر
كان هنالك بائع للقبعات واسمه غوتشي في محل أوصافه غريبة، كان طلائه الخارجي باللون الأصفر وبالداخل كان على جانبيه الكثير من الخزائن التي تبدو عليها أنّها رثّة
في أحد الأزمان عاش تاجر ثري جدّاً في بلاد العرب، كان هذا التاجر رجل ناجح جدّاً ويقوم بعدّة صفقات ناجحة، وكان يجمع من خلالها الأموال الكثيرة، عندما يجلس هذا التاجر
كان هنالك ببغاء يعيش مع أخيه الأصغر في الغابة، كان كلاهما لديه ريش ملوّن جميل، جاء أحد الصيادين إلى الغابة في مرّة من المرّات، وعندما رآهما قال في نفسه: سأقوم باصطيادهم
كان هنالك مجموعة من الكلاب الصغيرة التي تعيش في مزرعة أحد الفلّاحين مع أمهم، وفي يوم من الأيام رغب هذا المزارع في بيع كلابه؛ فوضع لافتة كبيرة على باب منزله
كان هنالك مجموعة من الحيوانات التي تعيش في الغابة، وهذه الحيوانات قد اعتادت على أن تستيقظ مبكّراً في يوم سباق الأحذية، وعندما حان موعد هذا اليوم استيقظ جميع
كان هنالك بحيرة تقع في وسط الغابة، يعيش داخل هذه البحيرة الكثير من أنواع الكائنات البحرية كالأسماك والضفادع والأخطبوط والمرجان والسرطان البحري
كان هنالك نسر يعيش في أحد الأعشاش التي يوجد بها زوجته وأطفاله، وفي مرّة من المرّات نوى هذا النسر أن يطير لقرية أخرى بحثاً عن الطعام، وترك زوجته وأطفاله في العش
كان هنالك جمل يعيش في الصحراء، طالما كان الناس تستعين به كوسيلة للتنقّل، ولكن هذا الجمل كان يمتاز بذكائه؛ فقد كن يدرك تماماً أنّه سيأتي يوم ويتوقّف عن هذا العمل
كان هنالك جرذ يعيش في ترف؛ حيث كان المنزل الذي يعيش به يحتوي على كل وسائل الراحة مثل: الماء الدافئ، الطعام الشهي، الملابس الجيّدة، الاستحمام اليومي
كان هنالك رجل محتال يقوم بعمل الكثير من الحيل الذكية التي يستغل بها طمع الناس لكي يأخذ منهم النقود، وفي مرّة من المرّات كان يمتلك حماراً؛ فقام بوضع الكثير من العملات
كان هنالك ولد اسمه مارك، كان مارك في المدرسة ولديه الكثير من الأصدقاء؛ حيث كان يفتخر بذلك الشيء كثيراً، وكان دائماً يسعى للحصول على أكبر عدد من الأصدقاء.
كان هنالك فلاحة تقوم برعاية الدجاج واسمها أم ياسر، كان لديها خمس دجاجات تقوم بإطعامهن والاعتناء بهن كل يوم؛ حيث كانت تستيقظ باكراً وتقوم برمي الحبوب للدجاج
كان هنالك ولد اسمه ماركوس، يعيش مع عائلته ووالديه؛ فوالده كان يعمل مهندساً معماريّاً، أمّا والدته فكانت تعمل بأحد المستشفيات، لم يكن ماركوس سعيد جدّاً.
كان هنالك أخطبوط يعيش في الماء، يمتاز هذا الأخطبوط بالهدوء والخجل ممّن حوله، ولكنّه كان دائماً يسعى للحصول على أصدقاء يلعب معهم؛ وفي مرة من المرات ذهب هذا الأخطبوط.
في يوم من الأيام العاصفة شديدة الرياح، كانت أفرع أشجار السرو ترتطم ببعضها البعض، والملابس المنشورة ترقص وتتحرّك باتجاه الرياح، كان بدر وزملائه في المدرسة، وعند نهاية الدوام
كان هنالك مجموعة من العصافير التي تعيش سعيدة في أعشاشها، وكان هنالك صياد اسمه حسن، كان حسن يأتي لمنطقة الأعشاش هذه لكي يصطاد ما يستطيع من عصافير
كان هنالك فتاة واسمها ميساء، كانت ميساء فتاة صغيرة تبلغ من العمر عشرة أعوام، وتحب القطط كثيراً وتملك قطة جميلة جدّاً؛ حيث عيناها زرقاوتين ولديها فراء أبيض جميل
كان هنالك زوجين كبيران في السن ويسكنان مع بعضمهما البعض في المنزل، كان الزوج يعمل حطابّاً؛ فيذهب كل يوم في الصباح الباكر لتقطيع الحطب من الأشجار
كانت علا تعيش مع والدتها المريضة في المنزل، استيقظت في الصباح الباكر كعادتها في تمام الساعة السابعة، وهو الوقت المعتاد أن تعطي الدواء لوالدتها، بدأت تتمطّى بالفراش
كان هنالك ولد اسمه نادر يسكن مع والديه، نادر ولد يشعر دائماً بأنّه غير سعيد في حياته؛ وذلك لأنّه مهما حدث معه ينظر للأمر السيء ولا ينظر للأمر الجيّد أبداً، وعلى الرغم من أن نادر محاط
كان هنالك مجموعة من الثيران تعيش مع بعضها البعض في الغابة، كان عددهم أربعة، وهم يعيشون في سعادة ومرح ودائماً تراهم متحديّين مع بعضهم البعض في جميع الأمور
كان هنالك ثعلب يسكن في الغابة، وفي يوم من الأيّام شعر هذا الثعلب بالجوع الشديد؛ لذلك بدأ يتجوّل في الغابة بحثاً عن فريسة ليأكلها، وأثناء سيره سمع هذا الثعلب صوتاً غريباً في الغابة
كان هنالك ولد اسمه ماجد، في يوم من الأيام كان يتمشّى في حديقة المنزل، وبينما هو يتجوّل إذ شعر أن هنالك شيء يتحرّك تحت قدمه؛ وعندما داس بقدمه إذ فتحت حفرة صغيرة بقدمه
كان هنالك قلم يحب رسم الأشياء كثيراً، وفي مرة من المرّات رسم هذا القلم خطين أحدهما مستقيم، أمّا الآخر فكان منحني، ثم وضع نفسه داخل الغطاء وأراد النوم،
كان هنالك غابة تعيش بها جميع أنواع الحيوانات، مثل الأرانب والسلاحف والبط والجمال والقرود، وغيرها من الحيوانات الأليفة والغير أليفة، وكان الأسد هو ملك الغابة ويعيش وسط هذه الغابة