مذهب المنفعة في علم النفس
يعتبر مذهب المنفعة في علم النفس هو شكل من أشكال العواقبية حيث أنه يرى أن الخيار الأكثر أخلاقية هو الذي سينتج أكبر قدر من الخير لأكبر عدد
يعتبر مذهب المنفعة في علم النفس هو شكل من أشكال العواقبية حيث أنه يرى أن الخيار الأكثر أخلاقية هو الذي سينتج أكبر قدر من الخير لأكبر عدد
المذهب النفعي هو أحد أقوى المقاربات وأكثرها إقناعًا للأخلاق المعيارية في تاريخ الفلسفة، على الرغم من عدم توضيحها بالكامل حتى القرن التاسع عشر
من خلال فلسفة ميل حيث قام جاهدًا لإثبات السعادة بمبدأ الدليل التي يسعى بها الأفراد، حيث أنّ ميل يرى أنّ السعادة هي الغاية الوحيدة للعمل البشري والترويج لها هو الاختبار الذي من خلاله نحكم على كل السلوك البشري
لكن لا يتفق الجميع أنّ جيمس أوبي أورمسون قد دافع بشكل مشهور عن قاعدة قراءة نفعية لميل (1953)، حيث أحد أسباب أورمسون لهذه القاعدة القراءة النفعية
حتى الآن تتوافق ادعاءات ميل المختلفة حول الواجب إلى حد كبير مع النفعية المباشرة وبالتالي تصرف النفعية، ومع ذلك يقدم الفصل الخامس من المذهب النفعي ادعاءات حول الواجب والعدالة والحقوق
هؤلاء هم فقط سعداء الذين لديهم عقولهم ثابتة على شيء ما فكروا به بخلاف سعادتهم، وعلى سعادة الآخرين وعلى تحسين البشرية،