متى وقع حصار القسطنطينية الأول؟
وهي حملة عسكرية قام بإرسالها الخليفة الأموي معاوية بن أبي سفيان في عام (674–678)م
وهي حملة عسكرية قام بإرسالها الخليفة الأموي معاوية بن أبي سفيان في عام (674–678)م
أما عن مناسبة قصيدة "لله در زياد أيّما رجل" فيروى بأنه في يوم كتب معاوية بن أبي سفيان إلى زياد بن أبيه وهو الذي كان عاملًا عند الخليفة علي بن أبي طالب.
دارت معركة النهروان بين جيش الخليفة الراشدي وابن عم الرسول علي بن أبي طالب وجماعة الخوارج المتمردة في يوليو (658)م.
الفتنة الثانية، أو الحرب الأهلية الإسلامية الثانية، كانت فترة مليئة بالاضطرابات السياسية والعسكرية العامة.
قام معاوية بن أبي سفيان بحصر نفوذ أقاربه الأمويين في ولايتي مكة المكرمة والمدينة المنورة
أما عن مناسبة قصيدة "ألا أيها الباغي القرى لست واجداً" فيروى بأن فضاله بن شريك مر في يوم على عاصم بن عمر بن الخطاب رضي الله عنهما، وقد كان يومها في ناحية من نواحي المدينة المنورة، وقال فيه الشعر.
قال عبد الرحمن بن صبح بأنه كان مع الحكم بن عمرو الغفاري في خراسان، فقام زياد بن أبيه بالتابة إلى الحكم، وأخبره أن سلاح أهل جبل الأسل هو اللبود وأن إنائهم من الذهب
لجميع الأمم التي رسمت خطاها على البسيطة الإرث الثقافيّ الخاص، وكما إنه يجعلها تتفرد به عن غيرها، وهو بدوره يعبّر عن الكثير من الوقائع والمناسبات، التي حصلت خلال التاريخ، ولعل من أكثر أنواع التراث شهرة "الأمثال الشعبية" والحكم.
رغم اختلاف الناس عبر العصور والأزمنة، وتطور اللغة والآداب عند الإنسان من عصر إلى عصر، ومن حديث لأحدث، إلا أن الأمثال الشعبية والفصيحة بقيت مرتبطة بالإنسان ومستمرة.
عندما توفي أبو بكر الصديق عام 13هـ بويع للخلافة من بعده عمر بن الخطاب، فسار على نهج صاحبيه النبي صلَّ الله عليه وسلم وأبو بكر الصديق في الثقة ببنو أمية
ترجع إرادة الأسرة الأموية لوصولها للسلطة منذ عهد الخليفة الراشدي عثمان بن عفان، وأن معاوية بن أبي سفيان اجتهد للوصول إلى الخلافة، وقد نجح في سنة 41هـ في الوصول للخلافة
يزيد بن معاويه (عربي: يزيد بن معاويه) (645 - 683)، ويسمى أيضًا يزيد الأول، كان الخليفة السادس للإسلام.
في عام 60هـ حضر الموت إلى معاوية بن أبي سفيان وهو في دمشق، وقام الضحاك بن قيس الفهري بالصلاة عليه، ولم يكن يزيد بن معاوية حاضراً حينها
هو عبد الرحمن بن خالد بن الوليد المخزومي القرشي، وهو ابن القائد العظيم خالد بن الوليد، وهو من أصغر الصحابة، وكان عبد الرحمن يافعاً عندما توفي الرسول صلَّ الله عليه وسلم
تتميز كل أمة من الأمم بموروثها الثقافي الذي تملكه، والذي يصوّر عن الكثير من الوقائع والمناسبات، التي حصلت خلال التاريخ، ولعل من أكثر أنواع التراث شهرة "الأمثال الشعبية" والحكم.
شار بعض المؤرخين للشبهات حول مصارف الأموال في الدولة الأموية في عهد الخليفة معاوية بن أبي سفيان رضي الله عنه
قال الطبري في الحوادث التي حصلت في عام 41هـ: وفي هذه الأحداث خروج الخوارج على معاوية بن أبي سفيان، والتي كانت قد اعتزلت في عهد الخليفة علي بن أبي طالب
كانت بيعة الحسن بن علي بن أبي طالب رضي الله عنه في عام 40هـ، وكان ذلك بعد أن استشهد أبوه علي بن أبي طالب رضي الله عنه على يد الخارجي عبد الرحمن بن ملجم المرادي
قام معاوية بن أبي سفيان باستعمال عبد الله بن قيس الجاسي على البحر وهو حليف بني فُزارة، فعمل على غزو خمسين غزاة ما بين شاتية وصائفة في البحر
كان الخليفة معاوية بن أبي سفيان يفرق بين أي معارضة سلمية كانت أو مسلحة، فهو كان يسمح في حرية التعبير ما دامت ضمن حدود التعبير عن الرأي فقط
كل أمة على وجه هذه البسيطة تمتلك تراثها، والذي يعبّر عن كثير من الوقائع والمناسبات التي حصلت خلال التاريخ، ولعل من أبرز أنواع التراث الأمثال والحكم.
كان صاحب فكرة البيعة ليزيد هو المغيرة بن شعبة وذلك حسب قول الباحثين، وقد عرض ععلى معاوية بأن تُعطى الخلافة ليزيد من بعده، وقد تكفل الدعوة ليزيد بن معاوية وأن يهيء أهل الكوفة لهذا الخبر
لمع اسم الجراجمة بين القرن (7-10) ميلادي، وكانوا يظهرون بشكل ومضات؛ حيث كانوا يستغلون الظروف الداخلية للدولة الأموية
أما عن مناسبة قصيدة "أولو بصائر عن قول الخنا خرس" فيروى بأن معاوية بن أبي سفيان وضع أخيه عتبة واليًا على الجند في مصر، بعد أن عزل عمرو بن العاص عنها، فقام عتبة باستخلاف ابن أخي أبي الأعور السلمي على مصر، وعندما دخلها لم يقبل به أهل مصر.
كان عمر بن عبد العزيز بن مروان بن الحكم من بني أمية من قبيلة قريش، المعروف أيضًا في التاريخ باسم عمر الثاني، ثامن الخلفاء الأمويين.
كان معاوية بن أبو سفيان هو من أسس الخلافة الأموية، بعد فتح مكة أصبح معاوية في ذلك الوقت مستشارا للنبي عليه الصلاة والسلام
كان معاوية بن أبي سفيان من الصحابة في عهد النبي محمد علية الصلاة والسلام وكان يلازم النبي في حياته
عندما عين معاوية ابنه يزيد الأول خلفًا له وطالب القادة بالاعتراف بذلك من خلال حلف اليمين، رفض الزبير بالإعتراف بنجله خليفة له.
في محاولة لتجنب الاقتتال الداخلي، اختار علي بن أبي طالب الطريق الدبلوماسي لتسوية الأمر سلميا، اجتمع الطرفان.
سَمرة بن جُندب بن هلال بن حريج بن مُرَّة بن حزْن بن عمرو بن جابر بن عُقيل بن هلال بن سُميّ بن مالك بن فزَارة بن ذُبيان بن بَغيض بن رَيث بن غطفان بن سَعد بن قيس بن عيلان بن مُضر،