ملخص رواية عود على بدء لإبراهيم المازني
تتحدث هذه الرواية عن واقع من صلب الخيال الأدبي، حيث تتحدث عن شخص يفيق من نومه فيجد أنه عاد شاباً قوي الجسد والبنية، فلم يعد المرض قد أهلك جسده ولم يعد الشيب يغزو رأسه
تتحدث هذه الرواية عن واقع من صلب الخيال الأدبي، حيث تتحدث عن شخص يفيق من نومه فيجد أنه عاد شاباً قوي الجسد والبنية، فلم يعد المرض قد أهلك جسده ولم يعد الشيب يغزو رأسه
يتحدث الأديب المصري إبراهيم عبد القادر المازني في هذا الكتاب عن مجموعة كبيرة من الأخبار والأحداث التي تتعلق بحياته الشخصية منذ أن كان طفلاً ولغاية مرحلة متقدمة من عمره
تناول هذا الكتاب الحديث عن عشرون قصة قصيرة مختلفة المواضيع والأهداف، هذه القصص التي تشاركت في العديد من السمات والمزايا والتي من أهمها أنّها قصص ساخرة مضحكة
لقد تعرض إبراهيم المازني في هذا الكتاب إلى الحديث عن القصيدة الشعرية التي يجب أن تكون في العصر الحديث، وعلى الرغم من أنه تميز في مجال النثر وتأليف الروايات والكتب
يتعرض كل من العقاد والمازني في هذا الكتاب إلى محاولة تجديد شاملة تصل لكل أركان الأدب العربي من شعر ونثر، حيث رأى كل منهما أنّه قد حان الوقت لتغيير كل ما هو ثابت
تتحدث هذه الرواية عن مجموعة من المغامرات العاطفية التي عاشها البطل إبراهيم الكاتب في طريقة إلى إيجاد الفتاة المناسبة له لكي يتزوجها، ولكن جميع هذه القصص تكون نهايتها الفشل
يتحدث الأديب إبراهيم المازني في هذا الكتاب عن مقدار الحرية الشخصية التي قد يملكها الإنسان، فالحياة هي عبارة عن نافذة غرفة صغيرة، فإن حافظ على هذه النافذة ولم يفتحها إلا عند الضرورة فقد سلم من نقد الآخرين
تتحدث هذه الرواية عن قصص الحب التي تدور ما بين الرجل والمرأة، حيث تدور أحداثها حول فتاة تتعرف على ثلاثة رجال، وكل رجل يحب هذه الفتاة حبّ غير الذي يحبها الشخص الآخر