نظرية المعرفة الشكلية في علم النفس
نظرية المعرفة الشكلية في علم النفس تتمثل بمجموعة من الحقائق التي تعتمد المعرفة والمعلومات والطرق المتنوعة لتحديد الأمور وكيفية استمرارها، حيث تعتمد
نظرية المعرفة الشكلية في علم النفس تتمثل بمجموعة من الحقائق التي تعتمد المعرفة والمعلومات والطرق المتنوعة لتحديد الأمور وكيفية استمرارها، حيث تعتمد
يعبر المنطق التوافقي في علم النفس عن بعض المفاهيم والأدوات الأساسية لمعالجة الإشارات التي يمكن تطبيقها بشكل فعال لتمثيل وتفسير عمليات
النظريات السببية للمحتوى العقلي في علم النفس جاءت لتفسر الوظائف التطورية والتنموية للمحتويات الخاصة بالتفكير سواء المحتويات المحددة أو المحتويات
الوظائف المعرفية للنماذج والتمثيل القياسي في علم النفس هي مجموعة من الادعاءات والاستراتيجيات التي تفسر وتشرح النماذج والتمثيل القياسي
متطلبات التماسك في نظرية المعرفة في علم النفس تنص على كيفية توافق آراء الفرد معًا تحت وطأة عدم الاتساق، حيث يتفق معظم علماء النفس على أن قواعد
إعداد الفئات والأنواع الاجتماعية في علم نفس الوجود الاجتماعي تتمثل بطريقة مميزة ومختلفة للبحث في الوجود الاجتماعي والكيانات الاجتماعية
النظريات الغائية للمحتوى العقلي في علم النفس تحاول أن تشرح سبب اعتبار وجود الحالات أو الأحداث أو العمليات المعرفية العقلية، أو بافتراض نظرية تمثيلية
لطالما كانت قيمة المعرفة موضوعًا مركزيًا في نظرية المعرفة في علم النفس، حيث تساءل الفلاسفة قديمًا لماذا المعرفة أكثر قيمة من مجرد الإيمان الحقيقي
يعبر الفهم والقيمة المعرفية في علم النفس عن الاستنتاج الرئيسي الذي استخلصه العديد من علماء النفس المعرفي من تأملاتهم حول مشكلة القيمة
البيانات والظواهر في النظرية والملاحظة في علم النفس تتمثل بالتركيز التجريبي المنطقي على التعبير عن محتوى النظرية والملاحظة في علم النفس بلغة ملاحظة أساسية