وراء كل قصيده قصه

الآدابالشعر والشعراء

قصة قصيدة لعمري لقد شادت على الدهر خطبة 

كان بنو قحطان في رخاء من أمرهم، فحسدهم قوم عاد على ما هم فيه، وقرروا قتالهم، ولكنهم أرادوا أن يخدعوهم، فأوحى الله إلى هود بأنهم يريدون أن يخدعوه، وعندما قاتلوهم كانوا جاهزين لقتالهم، واقتتلوا، وتمكن بنو قحطان من هزيمة قوم عاد.

الآدابالشعر والشعراء

قصة قصيدة فأجهشت للنوباذ حين رأيته

أما عن مناسبة قصيدة "فأجهشت للنوباذ حين رأيته" لحادٍ كان مع الخليفة المعتضد بالله فيروى بأن الخليفة أبي العباس المعتضد بالله قام في يوم من الأيام بقتل رجل من أمراء الزنج يقال له سلمة، وكان هذا الرجل قد لجأ إليه، واستأمنه على نفسه.

الآدابالشعر والشعراء

قصة قصيدة هيهات موضع جثة من رأسها

هرب ابن الأشعث إلى بلاد الترك، فبعث الحجاج إلى ملكهم مهددًا إياه بالقتال إن لم يبعث له ابن الأشعث، فأرسله إليه ومعه اثنان من أقربائه، وفي الطريق صعد ابن الأشعث إلى قمة قصر، ورمى بنفسه، فقطعوا رأسه وبعثوه إلى الحجاج، فأرسله إلى عبد الملك، الذي أرسله إلى عبد العزيز في مصر.

الآدابالشعر والشعراء

قصة قصيدة فإن نلق في تطوافنا والتماسنا

أما عن مناسبة قصيدة "فإن نلق في تطوافنا والتماسنا" لحسان بن ثابت فيروى بأن أبا سفيان بن حرب أقبل من الشام ومعه قافة قريش، وكان معه ثلاثون أو أربعون رجلًا يحمون هذه القافلة، فخرج رسول الله صل الله عليه وسلم ومعه ثلاث وثلاثون رجلًا من من المهاجرين.

الآدابالشعر والشعراء

قصة قصيدة يا لهف نفسي قتلت ربيعه

أما عن مناسبة قصيدة "يا لهف نفسي قتلت ربيعه" لعلي بن أبي طالب فيروى بأنه عندما اقتربت عائشة رضي الله عنها ومعها طلحة والزبير من البصرة بعث لهم عامل البصرة عثمان بن حنيف رجل يقال له عمران بن حصين يسألهم عن سبب قدومهم إلى البصرة.

الآدابالشعر والشعراء

قصة قصيدة وفؤادي كلما عاتبته

أما عن مناسبة قصيدة "وفؤادي كلما عاتبته" فيروى بأنه في يوم من الأيام أتى جماعة إلى أمير المؤمنين عمر بن الخطاب، ودخلوا إلى مجلسه، وردوا عليه السلام، فرد عليهم سلامهم، وأجلسهم، وسألهم عن سبب قدومهم، فقالوا له: يا أمير المؤمنين، إن عندنا في مسجدنا إمام شاب.

الآدابالشعر والشعراء

قصة قصيدة ما في زمانك من ترجو مودته

أما عن مناسبة قصيدة "ما في زمانك من ترجو مودته" فيروى بأنه كان هنالك تاجر في يقال له مجد، وكان عنده الكثير من المال والعبيد والجواري، وبلغ من العمر ستون عامًا، ولم يرزق بولد، وبعد ذلك رزق بمولود وسماه علي، فكبر علي وأصبح كالبدر.