اقرأ في هذا المقال
- تاريخ تأسيس جريدة الهوسباير
- المواد الإخبارية التي تقدمها جريدة الهوسابير
- سمات جريدة الهوسباير
- الموقع الإلكتروني لجريدة الهوسباير
تاريخ تأسيس جريدة الهوسباير
تعتبر صحيفة الهوسابير من المؤسسات الصحفية المتواجدة في جمهورية مصر العربية، حيث كان أول إصدار إخباري لها في مارس في عام 1915، كما أنها تسعى إلى تقديم المحتويات الصحفية والمواد الإخبارية باللغة الأرمنية، كما يوجد مقرها الرسمي والرئيسي في عاصمة مصر في القاهرة.
وعليه يكون من الضروري التركيز على أنَّ جريدة الهوسباير من المؤسسات الصحفية التي تصدر أعدادها الإخبارية بشكل يومي دون انقطاع، بحيث تعني كلمة هوسباير باللغة الأرمنية، بعث الأمل كما أنّها تسعى إلى تقديم هذه الأعداد خمس مرات في الأسبوع، مع أهمية التزامها بالأخلاقيات الصحفية والمبادئ والمعايير العلمية والمهنية والمتمثلة في مبدأ الشفافية، النزاهة، الموضوعية والمصداقية في صياغة إعداد، إخراج وتحرير الصيغة الإعلامية للمواد أو القضايا الصحفية المطروحة.
المواد الإخبارية التي تقدمها جريدة الهوسابير
تسعى جريدة الهوسباير إلى تغطية مجموعة من الأحداث المطروحة على الساحة المصرية في مجالات المختلفة سواء كانت في المجالات السياسية أو الاقتصادية أو الاجتماعية أو الثقافية أو الرياضية أو الدينية أو الفنية أو التراثية، كما أنها تستقطب الجمهور الإعلامي المصري والأردني على وجه الخصوص والجمهور الإعلامي العربي على وجه العموم، بحيث تركز جريدة الهوسباير على تقديم مجموعة من الخدمات الإعلامية التي تجعلها ذات مصدر إخباري موثوق يتم اللجوء إليها عند الحاجة ومن أهم هذه الخدمات:
- خدمة التبادل الإخباري والصحفي للعديد من الموضوعات والقضايا التي تحظى بشعبية كبيرة من قبل الجمهور الإعلامي، الأرمني والجمهور الإعلامي المصري، على أن يتم تقديم هذه الخدمة بالمشاركة مع المؤسسات الإعلامية المصرية والأرمنية سواء كانت مؤسسات صحفية أو مؤسسات إذاعية أو مؤسسات تلفزيونية.
- خدمة استقبال كافة الموضوعات الإخبارية من صحافة المواطن ولكن بشرط تقديم الأدلة والبراهين التي تدل على مصداقيته، بحيث يتم وضعها في قالب صحفي متميز تجعله متصدراً على مواقع المؤسسات الإعلامية المختلفة.
- خدمة إنشاء أرشيف صحفي بنسختين أحدهما نسخة ورقية والأخرى إلكترونية، بحيث يتم إرفاق المعلومات الإعلامية، البيانات الصحفية، التحقيقات الاستقصائية، الأفلام الوثائقية، البرامج الحوارية بشكل مميز، على أن يتم وضعها في تصنيف معين يجعلها تسهل عملية وصول الجمهور الإعلامي إليها.
- خدمة استقبال الأفكار الصحفية من الطلبة الأكاديميين والناشئين في كليات الإعلام المنتشرة في الجامعات المصرية والأرمنية، بحيث يتم أفسح المجال؛ من أجل التعبير عن مواهبهم الكامنة لديهم.
سمات جريدة الهوسباير
- تتسم جريدة الهوسباير بأنها من المؤسسات الإخبارية الربحية التي تحتاج إلى اشتراك مالي بسيط؛ من أجل الوصول إلى الموضوعات الإخبارية الورقية والإلكترونية.
- تتسم جريدة الهوسابير بأنها من المؤسسات الإخبارية التي ركزت على ضرورة استقطاب طاقم صحفي متميز مهنياً وصحفياً على أن يمتلك القدرة على مواكبة العمل الصحفي بكافة أشكاله.
- تتسم جريدة الهوسابير بأنها من المؤسسات الإخبارية التي سعت إلى إنشاء برامج وحقول للتدريب الإعلامي سواء كان للطاقم الصحفي العامل داخل جريدة الهوسباير أو العامل في المؤسسات الإعلامية المنتشرة محلياً عربياً إقليمياً ودولياً.
- تتسم جريدة الهوسباير في قدرتها على إنشاء قسم متخصص باستقبال الإعلانات بكافة أشكالها سواء كانت إذاعية أو تلفزيونية أو صحفية، بحيث يتم من خلالها زيادة رأس المال ونسبة الإيرادات العائدة للجريدة.
- تتسم جريدة الهوسباير في قدرتها على إنشاء قسم متخصص في استقبال واستقطاب كتّاب السيناريو وبالأخص في مجال إعداد التقارير الإخبارية الميدانية أو إنشاء القصص الإخبارية والإنسانية، بحيث يتم تقديم اختبار عملي ونظري قبل العملية البدء بشكل فعلي في العمل بالجريدة.
- تتسم جريدة الهوسابير في قدرتها على استقطاب كتاب الأعمدة الصحفية الذين يلتزمون بالمسؤوليات المترتبة عليهم عند عملية صياغة الموضوع للعمود الصحفي على أن تكون غير معقدة ولا تتعارض مع العادات والأعراف المجتمعية.
الموقع الإلكتروني لجريدة الهوسباير
دخلت جريدة الهوسابير عالم الصحافة الرقمية، حيث ركزت على إعداد وصياغة مجموعة من الصفحات الإلكترونية عبر مواقع التواصل الاجتماعي الأكثر أهمية ونسبة زيارة كبيرة من قبل الجمهور الإعلامي المصري والأرمني، حيث يتم من خلال هذه الصفحات تقديم الخدمات الإعلامية الإلكترونية، مع أهمية التزامها في تقديم خدمة تطوير الوسائط المتعددة بشكل مستمر ومتطور دون انقطاع، ومن أهم الخدمات المقدمة:
- خدمة تقديم الأخبار العاجلة فور حدوثها.
- خدمة التنزيل للصور الصحفية التي تم التقاطها من قبل المصورين العاملين داخل الجريدة على أن يتم وضع الحقوق الملكية أسفل الصورة؛ وذلك من أجل عدم استعمالها من قبل المؤسسات الإعلامية أو المواقع الإخبارية الإلكترونية إلا بعد أخذ الإذن والموافقة من الجريدة.