الشاعرة كوليت خوري

اقرأ في هذا المقال


نبذة عن كوليت خوري:

وهي كوليت خوري، الأديبة والكاتبة والشاعرة والروائية التي تعود أصولها إلى الجمهورية العربية السوريّة، ولدت في عام ألف وتسعمائة وسبعة وثلاثين للميلاد، في العاصمة السورية دمشق، حيث برعت بالكتابة في اللغة العربية والفرنسية والإنجليزية.

من هو جد الشاعرة كوليت خوري؟

هو فارس خوري الذي كان يعمل كرئيس للوزارة السورية وذلك في عهد الاستقلال.

تعليم الشاعرة كوليت خوري:

تلقَّت الشاعرة والأدبية السورية كوليت خوري تعليمها الابتدائي في المدرسة الشهيرة للراهبات راهبات البيزنسون، وأكملت تعليمها الثانوي ذلك في المعهد الفرنسي العربي في العاصمة السورية دمشق، كما درست الشاعرة كوليت تخصص الحقوق وحصلت على الليسانس بهذا التخصص من الجامعة اليسوعية التي كانت متواجدة في بيروت، وبعد ذلك أكملت وأتممت الشاعرة والأديبة تعليمها العالي في الجامعة المسماة جامعة القديس يوسف في العاصمة اللبنانية بيروت، وبعد ذلك توجهت للدراسة في جامعة دمشق السورية.
وأمّا عن الجوائز التي حصلت عليها الشاعرة كوليت خوري فكانت جائزة اللغة الفرنسية والآداب التابعة لها، وعملت الشاعرة كعضو لدى جمعية القصة والرواية، كما حازت الأدبية كوليت على شهادتين كانتا في تخصص الحقوق والآداب الخاصة باللغة الفرنسية وذلك من جامعة دمشق وبيروت.

مؤلفات الشاعرة كوليت خوري:

كتبت الشاعرة والأدبية كوليت خوري العديد من المؤلفات التي اختلفت مجالاتها، حيث كتبت في الشعر والقصص القصيرة والأدب، حيث عملت وسعت جاهدة من أجل إيصال الأدب العربي في العصر الحديث لأعلى المراتب والدرجات، ومن مؤلفاتها ما يلي:

  • عشرون عاماً، شعر باللغة الفرنسية، في عام ألف وتسعمائة وسبعة وخمسين للميلاد.
  • أيام معه، عبارة عن رواية صدرت منها سبع طبقات حتى نهاية عام ألفين وواحد للميلاد، في عام ألف وتسعمائة وتسعة وخمسين للميلاد.
  • رعشة، شعر باللغة الفرنسية، في عام ألف وتسعمائة وستين للميلاد.
  • ليلة واحدة، رواية صدر منها من الطبقات اربعة وذلك حتى نهاية عام ألفين واثنين، في عام ألف وتسعمائة وواحد وستين للميلاد.
  • أنا والمدى، في عام ألف وتسعمائة واثنان وستين للميلاد، عبارة عن قصص.
  • كيان، عبارة عن قصة، في عام ألف وتسعمائة وثمانية وستين للميلاد.
  • دمشق بيتي الكبير، قصة، في عام ألف وتسعمائة وتسعة وستين للميلاد.
  • المرحلة المرة، عبارة عن قصة، في عام ألف وتسعمائة وتسعة وستين للميلاد.
  • الكلمة الأنثى، عبارة عن قصص بلغ عددها تسعة وأعيد طباعتها في عام ألفين وواحد للميلاد، لكنها صدرت في عام ألف وتسعمائة وواحد وسبعين للميلاد.
  • قصتان، عبارة عن قصتان وظهرت أيضا مع المرحلة المرة في عام ألفين واثنين للملياد، لكنها صدرت في عام ألف وتسعمائة واثنان وسبعين للميلاد.
  • ومرَّ الصيف، عبارة عن رواية، صدرت ثلاث مرات في عام ألفين وإثنين للميلاد، لكنها صدرت لأول مرة في عام ألف وتسعمائة وخمسة وسبعين للميلاد.
  • أغلى جوهرة في العالم، كانت عبارة عن مسرحية مكتوبة باللغة العاميّة، حيث صدرت في عام ألف وتسعمائة وخمسة وسبعين للميلاد.
  • دعوة إلى القنطيرو، عبارة عن قصة ظهرت مرة أخرى مع الأيام المضيئة، في عام ألفين وأربعة للميلاد، ولكنها صدرت لأول مرة في عام ألف وتسعمائة وستة وسبعين للميلاد.
  • أيام مع الأيام، رواية صدرت ثلاث مرات وطبعات مختلفة، في عام ألفين وأربعة للميلاد، لكنها صدرت في فترة ما بين عام ألف وتسعمائة وثمانية وسبعين للميلاد وألف وتسعمائة وتسعة وسبعين للميلاد.
  • الأيام المضيئة، عبارة عن مجموعة قصصية، صدرت في عام ألف وتسعمائة وأربعة ثمانين للميلاد.
  • معك على هامش روايتي، قصص، صدرت في عام ألف وتسعمائة وسبعة وثمانين للميلاد.
  • أوراق فارس الخوري، طبع مرتان المرة الأولى: في عام ألف وتسعمئة واسع وثمنين، والمرة الثاني: في عام الألفين، كان عبارة عن كتاب أولى.
  • أوراق فارس الخوري طبع مرتان أيضا المره الأولى في عام ألف وتسعمئة وسبع وتسعين والمرة الثانية في الألفين وواحد، الكتاب الثاني.
  • امرأة، عبارة عن مجموعة قصصية صدرت في عام الألفين.
  • العيد الذهبي للجلاء، عبارة عن محاضرة مع مقدمة أولى للعماد أول مصطفى طلاس، صدرت في عام ألف
    وتسعمئة وسبع وتسعين.
  • طويلة قصص القصيرة، كانت عبارة عن صفحات من الذاكرة، مذكرات، صدرت في عام الألفين للميلاد.
  • ستلمس أصابعي الشمس، عبارة عن قصة رمزية صدرت بشكل متسلسل في عام ألف وتسعمئة وستين.
  • ذكريات المستقبل، رقم واحد، عبارة عن مجموعة مقالات نشرت ما بين فترة ألف وتسعمئة وثمانين وعام ألف وتسعمائة وثلاث وثمانين.
  • ذكريات المستقبل، رقم اثنين، عبارة عن مجموعة مقالات نشرت ما بين ألف وتسعمئة وأربع وثمانين وألف وتسعمائة وسبع وثمانين.

وغيرها العديد من المؤلفات التي سعت الشاعرة كوليديد خوري لنشرها.

المصدر: الأدب العربي الحديث، عمر الدسوقي.الأدب العربي، أيمن ميدان.أعلام الأدب العربي الحديث، روبت كامبل.


شارك المقالة: