نبذة عن الشاعر أحمد أبو جليل:
هو أشرف عثمان عبد العال أبو جليل، المولود في أطسا بالفيوم بالجمهورية العربية المصرية، وذلك في عام ألف وتسعمائة وسبعة وستون للميلاد. وأنجز الشاعر أشرف أبو جليل الكثير من الإنجازات خلال فترة حياتة، منها أنه حصل على ليسانس باللغة العربية وكذلك ليسانس في الدراسات الإسلامية وذلك من جامعة القاهرة، بالتحديد من كلية دار العلوم.
ويعمل الشاعر أشرف أبو جليل حالياً في كمحرراً صحفياً، حيث بدأ بقول الشعر عندما كان في الأواخر من المرحلة الإعدادية خلال تعليمه، كما نشر شعره الذي ألفه وهو في الثالث الثانوي من دراسته. وعندما دخل كلية دار العلوم توطَّدت وقويت صلاته وعلاقاته بالإبداع، حيث ترأس الشاعر جماعة الشعر والدين يقولون الشعر في تلك الكلية.
عندما كتب الشاعر أشرف عدداً من القصائد التي كتبها عمد إلى المشاركة بها في معرض القاهرة الدولي، الذي كان يختص بعرض الكتب آنذاك وذلك في عام ألف وتسعمائة وثمانية وثمانون، كذلك عام ألف وتسعمائة وتسعة وثمانون وعام ألف وتسعمائة وواحد وتسعون.
وبعدها شارك في العديد من المعارض، كما توجه الشاعر لكي ينشر أشعاره التي كتبها في العديد من المجلات والصحف المصرية ومنها مجلة الإبداع، في عام ألف وتسعمائة وسبعة وثمانون وعام ألف وتسعمائة وثمانية وثمانون للميلاد، كذلك نشر في مجلة الشعر في عام ألف وتسعمائة وثمانية وثمانون للميلاد.
وبعدها توجه الشاعر لكي ينشر ما تبقى من شعره في مجلة السعودية العربية في أعوام ألف وتسعمائة وسبعة وثمانين وثمانية وثمانين وتسعة وثمانين والتسعين والواحد والتسعين للميلاد، كذلك مجلة الكويت في عام ألف وتسعمائة وثمانية وثمانين والعشرات من الدوريات والمجلات التي كانت تصدر بشكل يومي فيها وغيرها.
كما عمل على إنتاج ديوان له خاص به شعري من نوعه وأسماه شجرة البدايات، وذلك في عام ألف وتسعمائة وخمسه وتسعين للميلاد.
إنجازات الشاعر أحمد أبو جليل:
حاز الشاعر أشرف أبو جليل على الكثير من المراكز في الأدب العربي والشعر كذلك والتي رفعت منه وأصبح مشهوراً ومعروفاً في العصر الحديث، حيث حصل على المركز الماني في المسابقة المُسمّاة مسابقة الثقافة الجماهيرية، في عام ألف وتسعمائة وثمانية وثمانون للميلاد، كما حاز على المركز الأول لجامعة القاهرة في أعوام ألف وتسعمائة وسبعة وثمانون وتسعة وثنانون والثمانية والثمانون. والمركز الأول في المجلس الثقافي البرطاني وذلك في عام ألف وتسعمائة وتسعة وثمانين للميلاد، على إثر مسابقة أفضل قصيدة التي شارك بها الشاعر. وفي مسابقة قصر ثقافة الفيوم في الجمهورية العربية المصرية حاز الشاعر فيها على المركز الأول.