خليل السكاكيني

اقرأ في هذا المقال


من هو خليل السكاكيني؟

كتب الشاعر والمؤلف خليل السكاكيني العديد من المؤلفات التي نشر بعضها والبعض الآخر فُقد، حيث نُشر له من المؤلفات ما يقارب إثنا عشر مؤلفاً خلال حياته التي عاشها. وعُرِف عن الأديب خليل السكاكيني أنه كثير التنقل والسفر والترحال، حيث عاش في العديد من مناطق ودول العالم، ومنها دولة فلسطين، الولايات المتحدة الأمريكية، بالإضافة إلى الجمهورية العربية السورية والجمهورية العربية المصرية. وفي أثناء الحرب العالمية الأولى اعتقل الشاعر خليل السكاكيني وسجن في العاصمة السورية في دمشق، لكنه تمكن من الخلاص من هذا الاعتقال وبعدها مباشرة انضم إلى قوات الثورية العربية، وكتب نشيد الثورة العربية الكبرى أثناء طريقه للانضمام.

مؤلفات الشاعر خليل السكاكيني:

  • مطالعات اللغة والأدب، صدر في عام ألف وتسعمائة وخمسة وعشرين للميلاد، في العاصمة القدس الشريف.
  • فلسطين بعد الحرب الكبرى، صدرت في عام ألف وتسعمائة وعشرين للميلاد.
  • سريّ، صدر في عام ألف وتسعمائة وخمسة وثلاثين للميلاد.
  • لذكراكِ، صدر في عاصمة فلسطين في القدس، في عام ألف وتسعمائة وأربعين للميلاد.
  • حاشية على تقرير لجنة النظر في تيسير قواعد اللغة العربية، صدر في القدس الشريف، في عام ألف وتسعمائة وثمانية وثلاثين للميلاد.
  • وعليه قس، صدر في القدس في عام ألف وتسعمائة وتسعة وأربعين للميلاد.
  • ما تسير، جزئان، صدر في القدس في عام ألف وتسعمائة وثلاثة وأربعين، وعام ألف وتسعمائة وستة وأربعين للميلاد.
  • الجديد في القراءة العربية، عبارة عن كتاب بأربعة أجزاء، وذلك في مدينة القدس في عام ألف وتسعمائة وأربعة وعشرين للميلاد، وعام ألف وتسعمائة وثلاثة وثلاثين للميلاد.
  • الأصول في تعليم اللغة العربية، الدليل الأول والدليل الثاني، صدر في في مدينة القدس في عام ألف وتسعمائة وستة وثلاثين وعام ألف وتسعمائة وأربعة وثلاثين للميلاد.

وعمل الأديب والكاتب والمؤلف خليل السكاكيني في الكثير من الأعمال، عندما رجع إلى دولة فلسطين المحتلة، ومنها أنه عمل في مجال الصحافة في جريدة الأصمعي المقدسية، كما عمل على تدريس الطلاب الأجانب اللغة العربية البحتة الفصحى، الذين يعرفون بأمريكان كولوني، حيث عمد في عام ألف وتسعمائة وتسعة للميلاد إلى تأسيس مدرسة خاصة به، حيث أطلق عليها المدرسة الدستورية.

المصدر: الأدب العربي الحديث، أيمن ميدان.الأدب العربي، عمر الدسوقي.أعلام الأدب العربي الحديث، روبت كامبل.


شارك المقالة: