عبد الأمير الورد

اقرأ في هذا المقال


من هو عبد الأمير الورد؟

وهو عبد الأمير محمد أمين الورد، أديب وكاتب ومؤلف ولغوي شهير عربي، يُعتبر أحد أكبر وأبرز الأدباء والشعراء المرموقين ذوي الأصول التي ترتبط بالجمهورية العربية العراقية، كما ويعتبر أحد الممثلين الذين كانوا يؤدون دور التمثيل على أحد المسارح في العراق بالتحديد.
وولد الشاعر عبد الأمير الورد في مدينة الكاظمية في الجمهورية العربية العراقية، ذلك في عام ألف وتسعمائة وثلاثة وثلاثين للميلاد، حيث حاز على إجازة في تخصص اللغة العربية والآداب التابعة لها ذلك من جامعة بغداد في العراق في عام ألف وتسعمائة وثمانية وخمسين للميلاد، وبعدها بقُرابة عشرون سنة اجتهد الأديب عبد الأمير الورد في تلقيه لتعليمه وحصل على درجة الدكتوراة في تخصص النحو واللغة العربية، ذلك في عام ألف وتسعمائة وثمانية وسبعين للميلاد.

الأعمال التي عمل بها الشاعر عبد الأمير الورد:

شغل الأديب والكاتب والشاعر الشهير عبد الأمير الورد العديد من الأعمال، التي رفعت به ووصلت به مرتبة الشهرة بين الأدباء بشكل عام والشعراء في عصره بشكل خاص، حيث عمل الأديب والشاعر عبد الأمير الورد كمعلّماً لمادة النحو واللغة العربية بالتحديد في كلية الآداب الكائنة في جامعة بغداد في العراق، كما وكان أحد أبرز الأعضاء في نقابة الفنانيين العراقيين، كذلك الفرقة الشعبية التي كانت تؤدي العديد من الادوار التمثيلية، وفرقة المسرح الحديث، كذلك كان عضواً في اتحاد الأدباء في الجمهورية العربية العراقية.

مؤلفات الشاعر عبد الأمير الورد:

كتب الأديب والشاعر عبد الأمير الورد العراقي الشهير العديد من الكتابات، التي ساهمت بشكل خاص في تطور الأدب العربي في العصر الحديث ووصوله إلى أعلى الدرجات، ذلك بالمقارنة مع العصور السابقة الأخرى للأدب العربي، حيث اختلفت المجالات التي كتب فيها الشاعر عبد الأمير الورد منها اللغة العربية والنحو العربي، ونشر له العديد من المقالات والكتابات في الكثير من المجلات والصحف العربية والعالمية، ومن أهم مؤلفات الشاعر عبد الأمير الورد ما يلي:

  • منهج الأخفش الأوسط في الدراسة النحوية.
  • تحقيق ودراسة لكتاب الأخفش “معاني القرآن”.
  • في رحاب الصحيفة السجادية.
  • المدارس النحوية بين التصوير والتصديق.
  • المعركة “قصائد شعرية”.
  • النظريات في اللغة.
  • ديوان شعري، جمع فيه كل ما كتبه من قصائد شعرية.
  • شرح ابن جني لديوان المتنبي.

شارك المقالة: