عبد القادر محمد مايو

اقرأ في هذا المقال


من هو عبد القادر محمد مايو:

عبد القادر محمد مايو، يُعتبر أكبر القامات الأدبية التي برزت في العصر الحديث، كما ويعتبر من الأدباء العرب الذين رفعوا الأدب العربي على حدٍ سواء، كما ويرجع أصله إلى الجمهورية العربية السورية.

وعمل الأديب عبد القادر محمد مايو كأحد الشعراء العرب على إثرا الساحة الشعرية بالكثير من العلم والمعرفة والثاقافة آنذاك، كما ويعتبر من الكتّاب والمؤلفين العرب الذين كان لديهم أثر بالغ الأهمية على القُراء والمتذوقين للأدب العربي بشكل عام والشعرر العربي الحديث بشكل خاص.
ولد الشاعر والمؤلف والكاتب والأديب العربي عبد القادر محمد مايو في الجمهورية العربية السورية في مدنة حلب، هذا في عام ألف وتسعمائة وخمسة وثلاثين للميلاد، حيث يتراوح عمره حالياً ما بين الرابعة والثمانين عاماً والخامسة والثمانين.
ويعتبر الأديب والشاعر عبد القادر محمد مايو أحد العلماء الذين بحثوا العديد من الدراسات البحثية في الأدب العربي على حدٍ سواء، ومن اللغوين المشهورين في عصره، كما ويُعد من الكتّاب العرب الذين أكثروا من كتابة القصص العربية في الجمهورية العربية السورية.
كما وكانت نشأة الشاعر العربي عبد القادر محمد مايو في حلب أي في مسقط رأسه، وبالنسة لدراسته فقد درس الابتدائية والثانوية في حلب وأما عن تعليمه العالي فقد درس في جامعة دمشق في الجمهورية العربية السورية حصل منها على الإجازة في تخصص اللغة العربية هذا في عام ألف وتسعمائة وثمانية وخمسين للميلاد، ومن جامعة حلب حصل على الليسانس في تخصص الحقوق من الكلية التابعة لها هذا في عام ألف وتسعمائة وستة وسبعين للميلاد.
وبالنسبة للأعمال التي شغلها الأديب والمؤلف العربي عبد القادر محمد مايو السوري الشهير، فقد عمل في مجال التدريس لمدة من الزمن هذا في العديد من الدول العربية منها سوريا ومصر ودولة الكويت والمملكة العربية السعودية على حدٍ سواء.
وفي عام ألف وتسعمائة وثمانية وخمسين للميلاد_ وألف وتسعمائة وتسعة وخمسين للميلاد، حصل الشاعر لى جائزة من معهد الحرية في الإسكندرية في الجمهورةي العربية المصرية. وفي عام ألف وتسعمائة وأربعة وثمانين وعام ألف وتسعمائة وستة وثمانين حصل الشاعر على جائزة من نادي الطائف الأدبي في المملكة العربية السعودية. وفي عام ألف وتسعمائة وسبعة وثمانين للميلاد، حصل الشاعر عبد القادر محمد مايو على جائزة من وزارة المعارف السعودية.


شارك المقالة: