قصيدة Caged Bird

اقرأ في هذا المقال


ما هي قصيدة Caged Bird؟

A free bird leaps
on the back of the wind
and floats downstream
till the current ends
and dips his wing
in the orange sun rays
.and dares to claim the sky

But a bird that stalks
down his narrow cage
can seldom see through
his bars of rage
his wings are clipped and
his feet are tied
so he opens his throat to sing.

The caged bird sings
with a fearful trill
of things unknown
but longed for still
and his tune is heard
on the distant hill
for the caged bird
.sings of freedom

The free bird thinks of another breeze
and the trade winds soft through the sighing trees
and the fat worms waiting on a dawn bright lawn
and he names the sky his own

But a caged bird stands on the grave of dreams
his shadow shouts on a nightmare scream
his wings are clipped and his feet are tied
.so he opens his throat to sing

The caged bird sings
with a fearful trill
of things unknown
but longed for still
and his tune is heard
on the distant hill
for the caged bird
.sings of freedom

كاتبة قصيدة Caged Bird:

كاتبة القصيدة هي مايا أنجيلو وهي شاعرة وراوية قصص وناشطة وكاتبة سيرة ذاتية أمريكية شهيرة، ولدت في سانت لويس بولاية ميسوري حيث عاشت مع شقيقها وجدة أبيها، وكان لدى أنجيلو مسيرة مهنية واسعة كمغنية وراقصة وممثلة وملحنة وأول مخرجة سوداء في هوليوود، لكنها اشتهرت ككاتبة ومحررة وكاتبة مقالات وكاتبة مسرحية وشاعرة، وبصفتها ناشطة في مجال الحقوق المدنية، عملت أنجيلو مع الدكتور مارتن لوثر كينغ جونيور والدكتور مالكولم إكس، وكانت أيضًا معلمة وعملت كأستاذة للدراسات الأمريكية في جامعة ويك فورست.

ولقد كانت أنجيلو لا تتكلم لمدة خمس سنوات بسبب حادثة حدثت معها، ولكنها في هذه الخمس سنوات طورت لغتها جيداً، وعندما كانت أنجيلو في الثانية عشرة من عمرها، تمكنت السيدة فلاورز، وهي امرأة متعلمة أمريكية من أصل أفريقي، أن تجعلها تتكلم مرة أخرى.

ملخص قصيدة Caged Bird:

نُشرت هذه القصيدة في عام 1983 في مجموعة أنجيلو والتي اسمها “?Shaker, Why Don’t You Sing” وكانت هذه القصيدة من أشهر أعمال أنجيلو، وتصف القصيدة التجارب المتعارضة بين عصفورين: يوجد طائر واحد قادر على العيش في الطبيعة كما يحلو له، بينما يعاني طائر آخر في قفص في الأسر، وبسبب معاناته العميقة يغني الطائر في القفص للتكيف مع ظروفه والتعبير عن توقه وحنينه إلى الحرية، وباستخدام الاستعارة الموسعة للعصفورين، وترسم أنجيلو صورة نقدية للقمع تبرز فيها امتياز واستحقاق غير المضطهدين، وتنقل التجربة المتزامنة للمعاناة والمرونة العاطفية، وبشكل دقيق جداً يمكن اعتبار استعارة القصيدة الموسعة على أنها تصور تجربة كونك عضوًا في المجتمع الأمريكي الأفريقي.

وتبدأ القصيدة: يوجد طائر حر يطير في مهب الريح، كما لو كان يطفو في اتجاه مجرى النهر حتى يتغير تيار الرياح، ويغمس الطائر جناحيه في ضوء الشمس البرتقالي، ويجرؤ على تسمية السماء بنفسه، ولكن الطائر الذي يتحرك بغضب وبصمت في قفص صغير يمكنه بالكاد أن يرى إما من خلال قضبان القفص أو من خلال غضبه، فقد تم قطع جناحيه حتى لا يتمكن من الطيران وربط قدميه معًا، لذلك يفتح حلقه ليغني.

ويغني الطائر في قفص خائفًا مما لا يعرفه، ولكنه لا يزال يريده، ويمكن سماع أغنيته من بعيد مثل التلال البعيدة؛ لأن الطائر في القفص يغني عن الحرية، ويفكر الطائر الحر في نسيم آخر، والرياح العالمية التي تهب من الشرق إلى الغرب وتجعل صوت الأشجار وكأنها تتنهد، ويفكر في الديدان السمينة التي تنتظر أكلها على العشب في ضوء الصباح الباكر، ويقول إنه يملك السماء.

ولكن طائرًا في قفص يقف على قبر أحلامه الميتة، وتصرخ أحلامه من كوابيسه، إن جناحيه ورجليه مقيدتان فيفتح حلقه ليغني، ويغني الطائر في القفص خائفًا مما لا يعرفه، ولكنه لا يزال يريده، ويمكن سماع أغنيته من بعيد مثل التلال البعيدة، لأن الطائر في القفص يغني عن الحرية.

الفكرة الرئيسية في قصيدة Caged Bird:

  • القمع والمعاناة الأفريقية الأمريكية.
  • الحرية مقابل الأسر.
  • الحرية كحق عالمي وطبيعي.

شارك المقالة: