قصيدة Ode on a Grecian Urn

اقرأ في هذا المقال


ما هي قصيدة (Ode on a Grecian Urn)؟

,Thou still unravish’d bride of quietness
       ,Thou foster-child of silence and slow time
Sylvan historian, who canst thus express
       :A flowery tale more sweetly than our rhyme
What leaf-fring’d legend haunts about thy shape
       ,Of deities or mortals, or of both
               ?In Tempe or the dales of Arcady
       ?What men or gods are these? What maidens loth
?What mad pursuit? What struggle to escape
               ?What pipes and timbrels? What wild ecstasy
Heard melodies are sweet, but those unheard
       ;Are sweeter; therefore, ye soft pipes, play on
,Not to the sensual ear, but, more endear’d
       :Pipe to the spirit ditties of no tone
Fair youth, beneath the trees, thou canst not leave
       ;Thy song, nor ever can those trees be bare
               ,Bold Lover, never, never canst thou kiss
;Though winning near the goal yet, do not grieve
       ,She cannot fade, though thou hast not thy bliss
               !For ever wilt thou love, and she be fair
Ah, happy, happy boughs! that cannot shed
         ;Your leaves, nor ever bid the Spring adieu
,And, happy melodist, unwearied
         ;For ever piping songs for ever new
!More happy love! more happy, happy love
         ,For ever warm and still to be enjoy’d
                ;For ever panting, and for ever young
,All breathing human passion far above
         ,That leaves a heart high-sorrowful and cloy’d
                .A burning forehead, and a parching tongue
?Who are these coming to the sacrifice
         ,To what green altar, O mysterious priest
,Lead’st thou that heifer lowing at the skies
         ?And all her silken flanks with garlands drest
,What little town by river or sea shore
         ,Or mountain-built with peaceful citadel
                ?Is emptied of this folk, this pious morn
And, little town, thy streets for evermore
         Will silent be; and not a soul to tell
                .Why thou art desolate, can e’er return
O Attic shape! Fair attitude! with brede
         ,Of marble men and maidens overwrought
;With forest branches and the trodden weed
         Thou, silent form, dost tease us out of thought
!As doth eternity: Cold Pastoral
         ,When old age shall this generation waste
                Thou shalt remain, in midst of other woe
,Than ours, a friend to man, to whom thou say’st
         Beauty is truth, truth beauty,—that is all”
                “.Ye know on earth, and all ye need to know

الفكرة الرئيسية في قصيدة (Ode on a Grecian Urn):

  • الفناء.
  • الفن والجمال.

كاتب قصيدة (Ode on a Grecian Urn):

ولد جون كيتس (John Keats) في لندن في 31 أكتوبر 1795، وهو الابن الأكبر لتوماس وفرانسيس جينينغز كيتس، توفي عن عمر يناهز الخامسة والعشرين، ربما كانت مهنة كيتس هي المهنة الأكثر روعة لأي شاعر إنجليزي، ونشر فقط 54 قصيدة في ثلاثة مجلدات ضئيلة وعدد قليل من المجلات.

ولكن خلال تطوره القصير، واجه تحديات مجموعة واسعة من الأشكال الشعرية من السونيتة، إلى الرومانسية سبنسراني، إلى ملحمة ميلتون، محددًا من جديد إمكانياتهم من خلال اندماج الطاقة الخاصة به، والتحكم في وجهات النظر والقوى المتضاربة، وعلى الرغم من أنه يُنظر إليه الآن على أنه جزء من التقليد الأدبي الرومانسي البريطاني، إلا أنه في حياته الخاصة لم يكن كيتس مرتبطًا بشعراء رومانسيين آخرين، وكان غالبًا هو نفسه غير مرتاح بينهم.

ملخص قصيدة (Ode on a Grecian Urn):

كتب الشاعر الإنجليزي المؤثر جون كيتس هذه القصيدة في عام 1819، إنّها قصيدة معقدة وغامضة ذات بنية بسيطة بشكل مثير للقلق، ينظر فيها متحدث غير محدد إلى جرة إغريقية مزينة بصور مؤثرة للحياة الريفية في اليونان القديمة، هذه المشاهد تبهر المتكلم وتحيرها وتثير حماستها بنفس القدر يبدو أنها التقطت الحياة بكاملها، لكنها مجمدة، وتتغير استجابة المتحدث من خلال حالات مزاجية مختلفة، وفي النهاية تثير الجرة أسئلة أكثر مما تقدم إجابات.

يخاطب المتحدث الجرة مباشرة، معتبراً إياها شريكاً خالصاً للهدوء نفسه وكذلك الطفل المتبنى للصمت ولفترات طويلة من الزمن، والجرة هي مؤرخ لمشاهد ريفية، وهي تصور أفضل من شعر عصر المتحدث أو ربما اللغة بشكل عام، ويتساءل المتحدث عن القصص التي ترويها الصور الموجودة على الجرة؛ سواء كانت الأرقام التي تصورها بشرًا أو غير ذلك، وفي أي جزء من اليونان هم موجودون.

ويتساءل المتحدث عن الهوية المحددة للشخصيات الذكورية والنساء المترددات المظهر، وهل تظهر المشاهد مطاردة ومحاولة للهروب؟ ومن خلال ملاحظة الآلات الموسيقية الموجودة على الجرة، يتساءل المتحدث عما إذا كانت المشاهد المعروضة تمثل نوعًا من الاحتفالات الهذبية.

ومدح المتحدث بالموسيقى، لكنه يدعي أن الموسيقى التي لا يمكن سماعها مثل تلك الموجودة في الجرة أفضل، وعلى هذا النحو يناشد المتحدث أنابيب الجرة للاستمرار في العزف ليس من أجل المكافأة الحسية ولكن تكريماً للصمت، ويركز المتحدث على شاب يجلس تحت بعض الأشجار، مثلما لا يستطيع عازف مزمار القربة التوقف عن تشغيل أغنيته أبدًا لأنه متجمد على الجرة كذلك فإن الأشجار لن تسقط أوراقها أبدًا.

ثم يركز المتحدث على مشهد يصور اثنين من العشاق الصغار، ويخبرهم المتحدث ألا ينزعجوا فإن الرجل والمرأة سيحبان بعضهما البعض دائمًا أو سيحب الرجل دائمًا المرأة، وستظل المرأة جميلة دائمًا، ويخاطب المتحدث الآن صور الأشجار على الجرة.

ويصف أغصانها بالسعادة لأنها لن تفقد أوراقها أبدًا، ولن يضطروا أبدًا إلى توديع الربيع، ثم يعود المتحدث إلى عازف مزمار القربة، الذي يرون أنه سعيد ولا يعرف الكلل، وسوف يقوم هذا العازف بتشغيل موسيقى جديدة لبقية الوقت.

هذا يملأ المتحدث بأفكار السعادة والحب، وستحظى الشخصيات الموجودة على الجرة دائمًا بالسعادة للتطلع إليها، وستكون دائمًا متوترة من المطاردة، وتكون دائمًا شابة، وكل عواطف عالم الإنسان الحي بعيدة كل البعد عن الأشكال الموجودة على الجرة وهذه المشاعر تسبب حزنًا، وحمى شديدة، وعطشًا.

يوجه المتحدث انتباهه إلى مشهد آخر على الجرة، والذي يبدو أنه يصور تطورًا احتفاليًا، لاحظوا صورة شخص غامض يقود بقرة تتجه نحو السماء ويرتدي حريرًا وأزهارًا احتفالية، وهذه الصورة تجعل المتحدث يتساءل من أين أتى أولئك الذين شاركوا في الموكب، أي بلدة على ضفاف النهر أو الساحل أو هل هدأ الجبل لأنهم غادروا في هذا الصباح المهم دينياً؟ ويخاطب المتحدث مباشرة هذه المدينة المجهولة، معترفاً بأن شوارعها مجمدة إلى الأبد في صمت، ولم يبق أحد يستطيع أن يشرح سبب فراغ البلدة.

يلقي المتحدث نظرة أكثر تصغيرًا على الجرة، مشيرًا إلى شكلها وموقفها الواضح، إنهم يلخصون سكان الجرة من الرجال والنساء المصورين وتصويرهم للطبيعة، وبالنسبة للمتحدث يبدو أن الجرة توفر راحة مؤقتة من التفكير، كما يفعل الخلود، ولكن هذه المهلة تبدو غير إنسانية أو خاطئة، ممّا دفع المتحدث إلى استدعاء الجرة الباردة.

يلاحظ المتحدث أنه عندما يموت كل فرد في جيلهم، ستظل الجرة موجودة، وسيصبح موضوعًا للتأمل للأشخاص الذين يعانون من مشاكل مختلفة عن جيل المتحدث، وبالنسبة لهم تقول الجرة أنّ الجمال والحقيقة شيء واحد؛ وهذه الحقيقة هي كل ما يمكن معرفته، وكل ما يحتاج أي شخص معرفته بالفعل.

كانت نهاية القصيدة ولا تزال موضوع تأويلات متنوعة، ويبدو أن الجرة تخبر المتحدث وبالتالي القارئ أن الحقيقة والجمال هما نفس الشيء، وكتب كيتس هذه القصيدة في اندفاع كبير من الإبداع وأنتج أيضًا قصائده الشهيرة الأخرى على سبيل المثال (نشيد العندليب)، وعلى الرغم من أنّ هذه القصيدة لم تلق استقبالًا جيدًا في أيام كيتس، إلا أنها أصبحت واحدة من أكثر القصائد شهرة في اللغة الإنجليزية.


شارك المقالة: