قصيدة Sand Between the Toes

اقرأ في هذا المقال


ما هي قصيدة (Sand Between the Toes)؟

,I went down to the shouting sea
,Taking Christopher down with me
-For Nurse had given us sixpence each
.And down we went to the beach

,We had sand in the eyes and the ears and the nose
.And sand in the hair, and sand-between-the-toes
,Whenever a good nor’wester blows
Christopher is certain of
.Sand-between-the-toes

;The sea was galloping grey and white
;Christopher clutched his sixpence tight
-We clambered over the humping sand
.And Christopher held my hand

,We had sand in the eyes and the ears and the nose
.And sand in the hair, and sand-between-the-toes
,Whenever a good nor’wester blows
Christopher is certain of
.Sand-between-the-toes

;There was a roaring in the sky
;The sea-gulls cried as they blew by
-We tried to talk, but had to shout
.Nobody else was out

,When we got home, we had sand in the hair
;In the eyes and the ears and everywhere
,Whenever a good nor’wester blows
Christopher is found with
.Sand-between-the-toes

from When We Were Very Young-

ملخص قصيدة (Sand Between the Toes):

هي قصيدة متفائلة، يركز الشاعر آلان الكسندر ميلن على قضاء يوم مثالي على الشاطئ ويستخدم شخصيات من (Milne’s Winnie the Pooh novels)، وبالنسبة لهذه الأعمال والقصص والكتب الرئيسية المستندة إلى الشخصيات، لا يتذكر ميلن كثيرًا، واشتهر ابنه بأنه مصدر إلهام لشخصية كريستوفر روبن وحيواناته المحشوة، وهو مصدر إلهام للشخصيات الأخرى، ونُشرت هذه القصيدة الخاصة في مجلد (When We Were Very Young).

هي قصيدة من ستة مقطوعات يتم فصلها إلى مجموعات من أربعة أسطر، تُعرف باسم (quatrains)، ومجموعات من خمسة أسطر تُعرف بنفس الاسم أيضاً، وتتبع هذه الرباعيات مخطط قافية لـ (AABB CCDD) وقافية (quintains AAABA)، وتحتوي المقاطع الأولى والثالثة والخامسة على أربعة أسطر، بينما تحتوي المقاطع الثلاثة المتبقية على خمسة أسطر.

مخطط القافية في هذه السطور بسيط للغاية، كما هو الحال غالبًا في الشعر المخصص للقراء الصغار، وهناك إيقاع يشبه الغناء على السطور وهو مثالي لهذا النوع من القصائد، ويتم استخدامه لجعل السطور أكثر إمتاعًا للقراءة وكذلك الاستماع إليها، كما ينبغي أن تساعد في الحفاظ على انتباه الطفل لفترة أطول، ويحقق الشاعر ذلك أيضًا من خلال الطبيعة الدعائية والدورية للمحتوى، ويجب أن تكون أحداث القصيدة مرتبطة بسماع الطفل أو قراءته.

هي قصيدة جذابة وغنية بالصور وتصور يومًا قصيرًا على الشاطئ مع كريستوفر روبن، في سطور القصيدة يصف المتحدث الذهاب إلى الشاطئ في يوم عاصف جدًا، ويرسل الرمل في كل مكان، في شعرهم، وبين أصابع قدمهم، وهناك عودة، عدة مرات، إلى قوة الماء والرياح وكيف كانوا يغرقون جميع الأصوات الأخرى، ويستخدم ملين التكرار في هذه القصيدة لوصف المشهد بطريقة تؤكد حقًا على الفوضى الرملية التي وقع فيها الشخصان.

في المقطع الأول من القصيدة يصف المتحدث النزول إلى البحر الصاخب مع مثال رائع على الصفير مع كريستوفر، وهذه إشارة واضحة إلى كريستوفر روبن الصبي الصغير في قلب قصص ويني ذا بوه، لقد كانت مناسبة خاصة حيث كان لدى المتحدث والشاب كريستوفر ستة بنسات ليصرفها، ونزلوا إلى الشاطئ حيث تدور معظم القصيدة.

المقطع الثاني من القصيدة بمثابة لازمة، يتكرر مرتين أخريين قبل النهاية، ويصف المتحدث هنا من خلال لغة متكررة كيف دخلت الرمال في شعرهم وبين أصابع قدمهم، وتهب الرياح بطريقة معينة ومن المؤكد أن الرمال ستذهب إلى كل مكان، ويوجد مثال جيد للتجسيد في المقطع الثالث حيث يصف الشاعر البحر كما لو كان حصانًا.

هذه استعارة مألوفة تتحدث عن قوة الماء وقدرته على التغلب على أقوى السباحين واستنفادهم، وكانت رمادية وأبيض عابرة بينما كان الاثنان بجانب الماء، وهذا الوضع يبدو خطيرًا بعض الشيء، لكن يقابله تكرار لازمة والصورة الدافئة للرمل بين أصابع القدم.

في المقطع الخامس من القصيدة يصف المتحدث كيف كانت السماء تزأر مع الريح و بكت طيور النورس عندما ضربها الاثنان، وهذا يضيف مرة أخرى إلى البيئة التي تبدو خطيرة إلى حد ما، والصور بعيدة كل البعد عن صورة يوم هادئ على الشاطئ، وكان على الاثنين الصراخ لبعضهما البعض لأن صوت الرياح والبحر كانا عالياً.


شارك المقالة: