اقرأ في هذا المقال
- ما هي قصيدة (Search For My Tongue)؟
- الفكرة الرئيسية في قصيدة (Search For My Tongue)
- كاتبة قصيدة (Search For My Tongue)
- ملخص قصيدة (Search For My Tongue)
ما هي قصيدة (Search For My Tongue)؟
You ask me what I mean
.by saying I have lost my tongue
I ask you, what would you do
,if you had two tongues in your mouth
,and lost the first one, the mother tongue
,and could not really know the other
.the foreign tongue
You could not use them both together
.even if you thought that way
And if you lived in a place you had to
,speak a foreign tongue
,your mother tongue would rot
rot and die in your mouth
.until you had to spit it out
I thought I spit it out
,but overnight while I dream
munay hutoo kay aakhee jeebh aakhee bhasha
may thoonky nakhi chay
parantoo rattray svupnama mari bhasha pachi aavay chay
foolnee jaim mari bhasha nmari jeebh
modhama kheelay chay
fullnee jaim mari bhasha mari jeebh
modhama pakay chay
it grows back, a stump of a shoot
,grows longer, grows moist, grows strong veins
,it ties the other tongue in knots
,the bud opens, the bud opens in my mouth
.it pushes the other tongue aside
,Everytime I think I’ve forgotten
,I think I’ve lost the mother tongue
.it blossoms out of my mouth
الفكرة الرئيسية في قصيدة (Search For My Tongue):
- العلاقة بين اللغة والهوية.
- عدم الراحة في استخدام لغة أخرى.
كاتبة قصيدة (Search For My Tongue):
نشأت سوجاتا بهات (Sujata Bhatt) في بيون لكنها هاجرت مع عائلتها إلى الولايات المتحدة في عام 1968 عندما كانت في الثانية عشرة من عمرها، وولدت في عام 1956، ودرست في الولايات المتحدة وحصلت على شهادة الماجستير في الشؤون الخارجية من جامعة أيوا وذهبت لتصبح كاتبة مقيمة في جامعة فيكتوريا في كندا، وفي الآونة الأخيرة كانت تزور زميلتها في كلية ديكنسون في بنسلفانيا، وتعيش حاليًا مع زوجها وابنتها في بريمن بألمانيا.
فازت مجموعتها الأولى (Brunizem) بجائزة شعر الكومنولث آسيا وجائزة أليس هانت بارتليت، وحصلت المجموعات اللاحقة على توصية جمعية كتاب الشعر وفي عام 1991 حصلت على جائزة (Cholmondeley)، إنّ لغة بهات مرادفة للسان الفعل الجسدي للتحدث، لقد وصفت الغوجاراتية والطفولة الهندية التي تربطها بها بأنها أعمق طبقة في هويتها، ومع ذلك أصبحت اللغة الإنجليزية هي اللغة التي تتحدثها كل يوم والتي اختارت الكتابة بها إلى حد كبير.
ملخص قصيدة (Search For My Tongue):
كتبت الشاعرة سوجاتا بهات هذه القصيدة التي ولدت في ولاية غوجارات بالهند، تجمع هذه القصيدة بين اللغتين الإنجليزية والغوجاراتية، اللغة الأم لها حيث تستكشف ما يعنيه أن تكون مهاجرًا في ثقافة جديدة، وضغوط الاستيعاب والعلاقة بين اللغة والهوية، نُشرت هذه القصيدة لأول مرة في عام 1988، كجزء من مجموعة قصائد بهات الأولى (Brunizem).
وفي بداية القصيدة تخاطب المتحدثة شخصًا سألها للتو عما تقصده عندما قالت أنها فقدت لسانها، أي لغتها، وتسأل المتحدثة هذا الشخص عما سيفعله إذا كان لديه لسان مختلف في فوهه، (وهي طريقة مجازية للإشارة إلى اللغة التي تستخدمها المتحدثة في جميع أنحاء القصيدة)، ولكن بعد ذلك لم يعد لديه اللغة الأولى، لغته الأم ولم يشعر بالراحة التامة مع لغة أخرى أي اللغة الأجنبية.
تقول المتحدثة أنه لا يمكنك استخدام هاتين اللغتين في نفس الوقت، حتى لو فكرت وفهمت الأشياء بلغتين في وقت واحد، وعلاوة على ذلك إذا كنت تعيش في مكان ما حيث كان عليك دائمًا التحدث بلغة أجنبية، فإن لغتك الأولى ستبدأ بالتحلل حتى تموت في نهاية المطاف في فمك ثم عليك أن تبصقها وتتخلص منها تمامًا، وتقول المتحدثة أنها اعتقدت أنها في الواقع بصقت لسانها أي لغتها الأولى.
ولكن هناك شيئًا مختلفًا يحدث في أحلامها، ثم تُظهر المتحدثة ما يحدث في الليل عندما تحلم وتتحدث بلغتها الأم الغوجاراتية لسبعة أسطر، ثم تترجم المتحدثة ما قالته للتو باللغة الغوجاراتية إلى الإنجليزية، وتشرح أن لغتها الأولى التي تُصوَّر مرة أخرى على أنها لسان في حلمها تنمو مرة أخرى.
وفي البداية يكون مجرد برعم صغير مثل نبتة نبات، ولكن بعد ذلك ينمو لفترة أطول ويصبح أقوى، لدرجة أنه يمكنه حتى ربط اللسان الغريب في شكل عقد، ثم تتم مقارنة هذا اللسان الأول بالزهور الناشئة التي تتفتح داخل فم المتحدثة، وبذلك تدفع اللسان الغريب بعيدًا، وتستنتج المتحدثة أنه في كل مرة تعتقد أنها نسيت أو فقدت القدرة على التحدث بلغتها الأولى، فإنها تتفتح مثل زهرة تخرج من فمها.