قصيدة The Black Walnut Tree

اقرأ في هذا المقال


ما هي قصيدة The Black Walnut Tree؟

:My mother and I debate
we could sell
the black walnut tree
,to the lumberman
.and pay off the mortgage
Likely some storm anyway
,will churn down its dark boughs
smashing the house. We talk
slowly, two women trying
.in a difficult time to be wise
,Roots in the cellar drains
I say, and she replies
that the leaves are getting heavier
every year, and the fruit
.harder to gather away
But something brighter than money
moves in our blood–an edge
sharp and quick as a trowel
.that wants us to dig and sow
So we talk, but we don’t do
anything. That night I dream
of my fathers out of Bohemia
filling the blue fields
of fresh and generous Ohio
.with leaves and vines and orchards
What my mother and I both know
is that we’d crawl with shame
in the emptiness we’d made
.in our own and our fathers’ backyard
So the black walnut tree
swings through another year
,of sun and leaping winds
,of leaves and bounding fruit
-and, month after month, the whip
.crack of the mortgage

كاتبة قصيدة The Black Walnut Tree:

كاتبة القصيدة هي ماري أوليفر ولدت ونشأت في مابل هيلز هايتس، وهي إحدى ضواحي كليفلاند في ولاية أوهايو، وكانت تنعزل في منزل صعب الوصول إليه في الغابة المجاورة، حيث كانت تبني أكواخًا من العصي والعشب وتكتب القصائد، وركّز شعر أوليفر على هدوء أحداث الطبيعة مثل: طيور الطنان المجتهده، البلشون، البرك الثابتة، البوم العجاف المتسكعين بأعينهم المضيئة، وحصل شعر أوليفر على العديد من الجوائز، بما في ذلك جائزة بوليتسر، وجائزة الكتاب الوطني، وجائزة لانان الأدبية لإنجازات العمر.

ملخص قصيدة The Black Walnut Tree:

نشرت هذه القصيدة لأول مرة في مجموعة ماري أوليفر “Twelve Moons” في عام 1979، وفي هذه القصيدة، والتي تُقرأ عادةً على أنها سيرة ذاتية، يجب على المتحدثة وأمها أن يقررا ما إذا كانا يبيعان شجرة الجوز الخاصة بهما من أجل المساعدة في سداد الرهن العقاري، ويبدو القرار سهلاً في البداية: فإن الشجرة تسبب لا نهاية من المشاكل، وجذورها تسد المصارف، وأطرافها الثقيلة تهدد بإتلاف منزل المرأة أثناء العواصف، ومع ذلك تقف الشجرة أيضًا بمثابة وصية لأسلاف المتحدث، الذين هاجروا إلى الولايات المتحدة وأصبحوا مزارعين في ولاية أوهايو، تفهم المتحدثة ووالدتها بشكل غريزي أن بيع الشجرة من شأنه أن يضر بالأجيال السابقة من عائلتها الذين لجأوا إلى الأرض وهم يبنون حياة في بلدهم الجديد، بينما تظل المشكلة دون حل في نهاية القصيدة، فمن الواضح أن المتحدث يعتقد أن بعض الأشياء بما في ذلك الأسرة والتراث أكثر أهمية من المال.

وتبدأ القصيدة: أنا وأمي ننطلق ذهابًا وإيابًا: هل يجب أن نبيع شجرة الجوز السوداء إلى الحطاب من أجل إنهاء سداد منزلنا؟ رغم كل شيء هناك فرصة جيدة أن تسقط العاصفة الشجرة يومًا ما على أي حال، وأن تتسبب فروعها الضخمة في إلحاق الضرر بالمنزل، نحن نفكر في السؤال بعناية، تحاول امرأتان أن تكونا نظاميتان وعمليتان على الرغم من الضغوط المالية التي يواجههوا، أذكر أن جذور الشجرة تشق طريقها إلى المصارف في الطابق السفلي، وأتذكر حقيقة أنه من الصعب كل عام تنظيف أكوام الأوراق والفاكهة التي تسقطها الشجرة على الأرض، ورغم ذلك هناك شيء ما يغوص في أعماقنا أكثر قيمة من المال؛ وعلى هذا النحو، نواصل مناقشة ما يجب علينا فعله بشأن الشجرة، لكننا في الواقع لا نتخذ أي إجراء.

وحلمت في تلك الليلة بأسلافي الذين هاجروا من وسط أوروبا، لقد عملوا في أراضي ولاية أوهايو النابضة بالحياة والوفيرة، وملأوا الحقول بالأشجار والمحاصيل الأخرى، أنا وأمي على يقين من أننا إذا قطعنا شجرة الجوز، فسنشعر بالعار تمامًا لأننا خلقنا حفرة في فناءنا الخلفي وأسلافنا أيضاً سيشعرون بالعار، لذلك ستبقى أغصان شجرة الجوز الأسود تتأرجح ذهابًا وإيابًا في مهب الريح لمدة عام آخر، مليء بمزيد من أشعة الشمس والعواصف والأوراق والفاكهة التي ترتد عن الأرض، ومدفوعات الرهن العقاري تنطلق علينا مثل السوط أي أنها ستبقى تتهافت عليهم الديون كل شهر.

فكرة قصيدة The Black Walnut Tree:

  • الطبيعة والإنسانية.

شارك المقالة: