كتاب الخطابة للإمام محمد أبو زهرة

اقرأ في هذا المقال


الخطابة:

يتحدث الكتاب عن الخطابة، يعرّف الكاتب بأنها مجموعة قوانين تعرّف القارئ طرق التأثير بالكلام وحسن الإقناع بالخطاب، يذكر الكاتب ألفاظ الخطبة وأساليبها وترتيبها، يبين الكاتب الآداب الخطابية، ثم يبين الكاتب الخطب السياسية، الخطابة في العصر الجاهلي، الخطابة في العصر الجاهلي.

مؤلف الكتاب:

كتاب الخطابة: الكاتب محمد أحمد مصطفى أحمد الذي يعرف بأبي زهرة، من مواليد مصر، يُعد من كبار العلماء الشريعة الإسلامية والقانون، له عدد من المؤلفات منها، خاتم النبيين، المعجزة الكبرى، العقوبة في الفقه الإسلامي، الجريمة في الفقه الإسلامي، علم أصول الفقه، تنظيم الإسلام للمجتمع وغيرها.

موضوعات الكتاب:

يحتوي الكتاب على عدة مواضيع وهي:

  • الموضوع الأول: يذكر الكاتب علم الخطابة، ويحتوي على تعريف علم الخطابة، علاقته بالمنطق، علاقته بعلم النفس، علاقته بعلم الاجتماع، تاريخ علم الخطابة.
  • الموضوع الثاني: يذكر الكاتب الخطابة، ويحتوي على تعريف الخطابة، مصدر خطب يخطب أي صار خطيبًا، الخطابة في الحقيقة قد تستمد قوتها من العناصر الثلاثة وتكون تلك العناصر كالينابيع تمدها بماء الحياة قد يعمد الخطيب إلى المنطق، موضوع الخطابة، فائدة الخطابة، طرق تحصيل الخطابة، أصول الخطابة، الإيجاد وتعريفه وشموله، الأدلة وما يتخذ في الخطابة منها، مواضع الأدلة.
  • الموضوع الثالث: يذكر الكاتب المواضع العرضية، ويحتوي على الدين، العادات، آثار السلف، أقوال الأئمة ومن اشتهروا بالحكمة، الشهادات والمواثيق، القوانين.
  • الموضوع الرابع: يذكر الكاتب الآداب الخطابية، ويحتوي على آداب الخطيب الخاصة، صفات الخطيب، العيوب البيانية.
  • الموضوع الخامس: يذكر الكاتب إثارة الأهوال والميول، ويحتوي على مقدمة في الإقناع الخطابي، قواعد عامة لإثارة الأهواء والميول، الاعتقاد، المشاركة الوجدانية، النفوذ، اللذة والألم، الغرائز، بواعث الانتباه، الغرابة والتغيير، التكرار والتوكيد، إثارة الأهواء والميول نحو المراد مباشرة، البغض والمحبة، الرغبة والنفور من أمر، الفرح والحزن، الأمل واليأس، الغضب والخوف، الرحمة، التنسيق وبيانه.
  • الموضوع السادس: يذكر الكاتب المقدمة، ويحتوي على حسن الافتتاح، المقصد، تقسيم الخطاب.
  • الموضوع السابع: يذكر الكاتب الأثبات، ويحتوي على أقسامه، التبيان، الأقيسة الخطابية والمنطقية، الاستدراج، القصص، التفنيد، المقدمة.
  • الموضوع السابع: يذكر الكاتب التعبير، ويحتوي على مكانة الألفاظ والأنشاء، الفرق بين الأسلوب الكتابي والأسلوب الخطابي، الإنشاء الخطابي، الألفاظ المفردة وفصاحتها، الأسلوب، كلام بشر بن المعتمر في التعبير الخطابي.
  • الموضوع الثامن: يذكر الكاتب الأداء، ويحتوي على التهيئة، طرق التحضير، الارتجال، النطق، الصوت، الإشارات، الوقفة.
  • الموضوع التاسع: يذكر الكاتب فنون الخطابة،
  • الموضوع العاشر: يذكر الكاتب الخطب السياسية، ويحتوي على ازدهارها في هذا العصر وأسبابه، الخطب النيابية وطرق النجاح فيها، الخطب الانتخابية، خطب النوادي والمجتمعات، خطب المؤتمرات السياسية.
  • الموضوع الحادي عشر: يذكر الكاتب الخطابة القضائية، ويحتوي على مرافعة النيابة، لغتها وما يستحسن فيها، مرافعات المحامين، ما يتجلى به المحامي، إعداد المرافعات، طرق الأدلاء بالمرافعة، لغة المرافعة.
  • الموضوع الثاني عشر: يذكر الكاتب الوعظ الديني، ويحتوي على تمهيد في بيان وجوبه وحاجة الناس إليه، الوعاظ والمرشدون، أقسام الوعظ، الإنشاء الديني.
  • الموضوع الثالث عشر: يذكر الكاتب الخطب العسكرية.
  • الموضوع الرابع عشر: يذكر الكاتب المحاضرات العلمية.
  • الموضوع الخامس عشر: يذكر الكاتب خطب التأبين.
  • الموضوع السادس عشر: يذكر الكاتب خطب المدح والشكر.
  • الموضوع السابع عشر: يذكر الكاتب الخطابة في العصر الجاهلي، ويحتوي على الحاجة إليها ودواعيها، موضوعاتها، ألفاظ الخطابة في الجاهلية وأساليبها ومعانيها، الإيجاز والإطناب، الخطيب الجاهلي وعاداته، المأثور من الخطب العرب في الجاهلية، نماذج من خطب الجاهليين.
  • الموضوع الثامن عشر: يذكر الكاتب الخطابة في صدر الإسلام، ويحتوي على تمهيد في بيان حال الخطابة في عصور الانقلابات، الحياة الإسلامية في صدر الإسلام، دواعي الخطابة في ذلك العصر وموضوعاتها، عوامل رقي الخطابة، أثر القرآن الكريم في الخطابة، أثر الحديث النبوي فيها، الألفاظ والأساليب والمعاني، طول الخطب وقصرها، الخطيب في صدر الإسلام، الخطباء والمروي من الخطب، المختار من خطب هذا العصر.
  • الموضوع التاسع عشر: يذكر الكاتب الخطابة في العصر الأموي، ويحتوي على وصف الجمالي لهذا العصر، الحياة العربية في العصر الأموي، دواعي الخطابة وموضوعاتها في العصر الأموي، عوامل رقي الخطابة في ذلك العصر، الألفاظ والأساليب والمعاني، طول الخطب وقصرها، المأثور من الخطب، الخطباء، نماذج من خطلب ذلك العصر.
  • الموضوع العشرون: يذكر الكاتب الخطابة في مائة السنة الأولى من العصر العباسي، ويحتوي على إجمال الأحوال السياسية والاجتماعية في ذلك العصر، موضوعات الخطابة ودواعيها في ذلك العصر، ألفاظ الخطابة ومعانيها وأساليبها، أسباب قوة الخطابة ثم أسباب ضعفها، الخطباء، نماذج من خطب هذا العصر.

شارك المقالة: