كتاب خطبة الحاجة لمحمد ناصر الدين الألباني

اقرأ في هذا المقال


خطبة الحاجة:

يُعد الكتاب رسالة، يتحدث فيها الكاتب عن خطبة الحاجة، وكان الكاتب يهدف من رسالته أن يطبقوها الخطباء والوعاظ، وأن تنتشر سنة النبي محمد، وأن يتحدثوا فيها في خطبهم ودروسهم، ويوضح الكاتب هذه الخطبة التي كان يعلمها النبي محمد لأصحابه.

مؤلف الكتاب:

كتاب خطبة الحاجة: للكاتب أبو عبد الرحمن بن الحاج نوح بن نجاتي بن آدم الأشقودري الألباني الأرنؤوطي الذي يعرف بمحمد ناصر الدين الألباني، من مواليد أشقودرة، فقد تعلم القرآن الكريم ، وقد تخصص في مجال الحديث النبوي وقد تتلمذ على يديه العديد من الطلبة، لهُ العديد من المؤلفات منها، آداب الزفاف في السنة المطهرة، صلاة التراويح، التوسل أنواعه وأحكامه، سلسلة الأحاديث الضعيفة، فضل الصلاة على النبي، فتنة التكفير، جلباب المرأة المسلمة، التوحيد أولًا يادعاة الإسلام، آداب الزفاف، نصب المجانيق لنسف قصة الغرانيق، تحريم آلات الطرب، أحكام الجنائز وبدعها، قصة المسيح الدجال ونزول عيسى عليه، جلباب المرأة المسلمة، حكم تارك الصلاة، تمام المنة في التعليق على فقه، وغيرها من المؤلفات.

موضوعات الكتاب:

يحتوي الكتاب على عدة مواضيع، وهي:

  • الموضوع الأول: مجموع طرق الخطبة.
  • الموضوع الثاني: الشهادة والحمد له لا تقبل النيابه.
  • الموضوع الثالث: الاستعاذة والاستغفار تستحب للغير.
  • الموضوع الرابع: نفي الإمام ابن تيمية ورود لفظة ( نحمده) فيها وبيان خطئه.
  • الموضوع الخامس: تخريج الخطبة وإنّها رويت عن ستة من الصحابة وتابعي.
  • الموضوع السادس: حديث ابن مسعود وله أربعة طرق.
  • الموضوع السابع: ذكر أقوال العلماء في التوفيق بين هذا والذي قبله والتحقيق أن الجواز خاص به صلى الله عليه وسلم.
  • الموضوع الثامن: الرد على الإمام النوري في التفريق بين الخطبة والكلام العادي من أربعة وجوه ( الأول سبب النهي، الثاني تأييده لرأيه بحديث ابن مسعود، الثالث على فرض صحته يدل على الجواز، الرابع قوله أنّ ذلك تكرر في الأحاديث.
  • الموضوع التاسع: حديث أبي موسى الأشعري.
  • الموضوع العاشر: حديث عبد الله بن عباس، وفيه لفظة نحمده .
  • الموضوع الحادي عشر: حديث جابر بن عبد الله وفيه زيادة وكل ضلالة في النار.
  • الموضوع الثاني عشر: حديث نبيط بن شريط.
  • الموضوع الثالث عشر: حديث عائشة.
  • الموضوع الرابع عشر: حديث سهل بن سعد.
  • الموضوع الخامس عشر: حديث ابن شهاب الزهري.

شارك المقالة: