التعريف بالأديب صابر فلحوط:
صابر سالم فلحوط، أديب وكاتب ومؤلف عربي من الجمهورية العربية السورية، يُعتبر أحد الأدباء العرب الذين سعوا جاهدين لرفعة الأدب العربي في العصر الحديث لأعلى المراتب والدرجات الأدبية، كما ويعتبر أحد الشعراء العرب الذين أثروا الساحة الشعرية بالكثير من العلم والمعرفة والثقافة الأدبية والشعرية على حدٍ سواء، ويعتبر الأديب صابر فلحوط أحد الصحفيين في الجمهورية العربية السورية، كما ويعد أحد المعلمين الذين علموا العديد من الطلاب اللغة العربية والأدب العربي على حدٍ سواء.
وفي منطقة عتيل في السويداء في الجمهورية العربية السورية، ولد الشاعر والأديب والكاتب والمؤلف والصحفي السوري الشهير صابر فلحوط؛ حيث كان هذا في عام ألف وتسعمائة وستة وثلاثين للميلاد ويبلغ حالياً أربعة وثمانين عاماَ من عمره، وقد عاصر الشاعر صابر فلحوط خلال فترة حياته الأدبية قيام ونهوض العديد من الدول، ومن أهمها الجمهورية السورية منذ عام ألف وتسعمائة وستة وثلاثين للميلاد وحتى عام ألف وتسعمائة وثلاثة وستين للميلاد، وبعدها عاصر قيام دولة سوريا منذ عام ألف وتسعمائة وثلاثة وستين للميلاد وحتى الآن.
الأعمال التي أتقنها الشاعر صابر فلحوط:
أتقن الشاعر والأديب العربي السوري الشهير صابر فلحوط العديد من المهن التي كان يعمل بها، ككتابة الشعر العربي والعمل الصحفي وكتابة مختلف الفنون الأدبية الأخرى، ومن أهم الأعمال التي كتبها الشاعر صابر فلحوط أيضاً ما يلي:
- البراكين، صدر هذا الشعر في دمشق في عام ألف وتسعمائة وستين للميلاد.
- موج البطولة، صدر هذا الشعر في عام ألف وتسعمائة وثلاثة وستين للميلاد في مدينة دمشق.
- نشيد الثوار، عبارة عن شعر صدر في عان ألف وتسعمائة وخمسة وستين للميلاد.
- دم في حيفا، عبارة عن شعر صدر في عان ألف وتسعمائة وخمسة وستين للميلاد.
- بيدر النجوم، عبارة عن شعر صدر في مدينة دمشق في عام ألف وتسعمائة وسبعة وستين للميلاد.
- الميادين لفرسانها، صدر هذا الشعر في مدينة دمشق في عام ألف وتسعمائة وسبعين للميلاد.
- كلمات من لهب، عبارة عن شعر صدر في عام ألف وتسعمائة وأربعة وسبعين للميلاد.
- وأيُّ سلام، عبارة عن شعر صدر في مدينة دمشق من جمعية اتحاد الكتّاب العرب في الجمهورية العربية السورية في عام ألف وتسعمائة وخمسة وتسعين للميلاد.