مُشاركة مقالات لينكد إن:
بمُجرّد قيامك بنشر مقالتك، ستحتاج إلى مشاركتها لزيادة فرصة وصولها لأكبر عدد مُمكن من الأشخاص، انقر على زر المشاركة في أسفل مقالتك لرؤية خيارات المشاركة.
وفيما يلي أماكن من المُمكن مُشاركة المقالات فيها على لينكد إن (LinkedIn):
- ملفك الشخصي (Profile) على لينكد إن، لتظهر في آخر أخبار لينكد إن.
- رسائل لينكد إن (إذا كانت ذات صلة).
وعند مشاركة المقالات في آخر أخبار لينكد إن، يُمكن أن تساعدك إضافة علامات التصنيف (Hashtags) في الحصول على مزيد من المشاهدات على الرابط، حيثُ تظهر علامات التصنيف التي تستخدمها بانتظام أولاً، ويُشجع لينكد إن (LinkedIn) استخدام علامات التصنيف، وعندما تبدأ في كتابة علامة تصنيف جديدة، سوف يقترح لينكد إن علامات التصنيف الأكثر ملاءمة لك لاستخدامها. ومع ذلك، لا يدعم لينكد إن حاليًا علامات التصنيف داخل المقالات.
ويمكنك أيضًا مشاركة مقالتك على فيس بوك (Facebook) وتويتر (Twitter) والمنصات الاجتماعية الأخرى وفي رسالتك الإخبارية بالبريد الإلكتروني.
لماذا يجب عليك إعادة مشاركة مقالك على لينكد إن؟
المقالات لها عُمر أطول بكثير من المنشورات على لينكد إن (LinkedIn)، وبينما يمكنك عرض التحليلات لمشاركاتك لمدة 60 يومًا فقط، تتوفر تحليلات المقالات لمدة عامين.
مُلاحظة: بمُجرّد حصول المنشور أو المقالة على أكثر من 10 مشاهدات، يمكنك الوصول إلى البيانات الموجودة عليها.
ويمكنك منح مقال حياة جديدة عن طريق إعادة مشاركته (Re-sharing) عبر منشورات لينكد إن (LinkedIn) التي توجه المستخدمين إلى هذه المقالة. ويوجد العديد من مقالات لينكد إن التي لا تزال تتلقى تعليقات بعد عام أو عامين من نشرها، أو أكثر. وعند إعادة مشاركة مقال إلى موجز الأخبار في لينكد إن، ركّز على نقطة أو زاوية رئيسية واحدة من المقالة. بعد ذلك ببضعة أيام، شارك مقالك في موجز الأخبار مرة أخرى، لكن هذه المرة ركّز على نقطة مختلفة.
ولتصوّر هذا، إذا كان مقالك حول 10 أسباب تدفع شخصًا لحضور حدثك المباشر، فقم بإدراج واحد أو اثنين من هذه الأسباب في المرة الأولى التي تعيد فيها مشاركة المقالة، عندما تعيد مشاركتها بعد بضعة أيام أو حتى بعد ذلك بأسبوع، ناقش بعض الأسباب الأخرى.
وسترى المدونين يستخدمون هذا التكتيك بشكل فعّال على فيس بوك (Facebook) وتويتر (Twitter) وانستجرام (Instagram)، فما عليك سوى اتباع هذه الطريقة نفسها للحصول على المزيد من المشاهدات والقراءات لمقالاتك على لينكد إن (LinkedIn).
