سبب تسمية موزمبيق

اقرأ في هذا المقال


دولة موزمبيق:

تقع دولة موزمبيق شرق قارّة أفريقيا. وتشترك في حدودها المُحيط الهندي، تنزانيا، زامبيا، زيمبابوي، مالاوي،  جنوب أفريقيا وسوازيلاند. وأعلنت الموزمبيق استقلالها عن البرتغال في عام 1975 للميلاد. ويُعدّ نظام الحُكم فيها “جمهوريّ”. كما يُعدّ “متكال موزمبيقي” العُملة المُستخدمة فيها.
وتُعدّ “مدينة مابوتو” عاصمة جمهوريّة الموزمبيق وأكبر مُدنها. كما تُعدّ “قناة الموزمبيق” أخفض نقطة فيها. وتتنوّع التضاريس في الموزمبيق، حيث يوجد فيها العديد من الهِضاب، الأراضي المُنخفضة والجِبال كـَجبل مونت بينجا، الّذي يُعدّ أعلی قمّة فيها، حيث يبلغ ارتفاعه 2436 متر، بالإضافة إلی العديد من الأنهار كـَنهر زامبيري.

أصل تسمية موزمبيق:

كانت موزمبيق تُعرَف سابِقاً ياِسم صوفا. وعد ذلك سُمِيَتْ موزمبيق. واشتق اِسم جزيرة موزمبيق مِن سلطان الجزيرة والقائد الفاتح لها “موسى علي مبيق”. حيث سمَّاها البرتغاليّون بهذا الاسم عند بدايَة استعمارهم لها. وارتبط اِسم هذه الدّولة باِسم القائد الفاتِح حتَّى يومنا هذا.

ما لا تعرفه عن موزمبيق:

  • تُعدّ “اللغة البرتغاليّة” اللغة الرسميّة في البلاد، بالإضافة إلی لغة سيسينا، لغة إشوابو، لغة إلوميوا ولغة إماكووا.
  • تعتمد جمهوريّة الموزمبيق في اقتصادها علی الموارد الطبعيّة، كـَالتيتانيوم، الطّاقة الكهرومائيّة، الجرافيت، الفحم، الغاز الطبيعيّ، الخشب، النّفط والألمنيوم.
  • تتنوّع الأعراق في جمهوريّة الموزمبيق، حيث يوجد فيها عِرق ماكو لوموي، تسونغا، سينا، والأقليّات الهنديّة، والأفريقيّة والأوروبيّة.

شارك المقالة: