الأشياء الممنوعة في التنس الأرضي:
قسم المعارضين:
إن المقارنات المتقاطعة والبحث في أحدث النتائج والتفسيرات الأخرى بالأرقام لا تساعد اللاعب، حيث أن لعبة التنس هي رياضة يتم تحديدها في كثير من الأحيان على شكل حركة، كما أن أسلوب اللعبة له علاقة كبيرة بالنتيجة، لذا فإن مقارنة النتائج بعناد يقود اللاعب إلى هدف واحد فقط، وهو الارتباك، حيث يمكن للاعب الحصول على بعض المعلومات عن خصمه القادم، ولذلك يجب على اللاعب التوقف عن الارتباك مع تحليل شامل للمعلومات التي يتلقاها.
اللعب بسرعة قصوى:
حيث إذا كان يرغب في تحويل ضرباته الأمامية القوية باستمرار من نصف الملعب إلى نقاط في المباراة، فأن اللاعب في أشد الحاجة إلى الأمان أولاً، حيث يمكنه الحصول على هذا الأمان إذا لم يلعب بسرعة كبيرة من البداية.
بالطبع من الممتع للغاية الرد على الضربة الأمامية السريعة للخصم بسوط أسرع، ولكن على اللاعب أن يضع في اعتباره أن اللعب السريع يرتبط بزيادة المخاطر، كما يمكن للاعبين اللعب الزوجي أن يطلق الضربة الخلفية الطويلة مباشرة من النقطة الأولى، كما لو أنه لعب الضربة الخلفية فقط خلال الساعات الثلاث الماضية، وكلاعب هواية لدى اللاعب أهداف كبيرة يجب عليه أولاً أن يأخذ منعطفًا صغيرًا، كما يجب على اللاعب أن يلعب بأمان ونصف عالي فوق الشبكة، وأن يكتسب الثقة في نقاط قوته ثم أن يستخدمها في المباراة.
محاسبة الفرد الرياضي المسؤول (الحكم):
حيث عندما تقفز الكرة دائمًا داخل الملعب ببطء شديد أو تخرج خارج الملعب سيعرف اللاعب الأعذار العديدة لأدائه الضعيف؛ ونسبةً إلى ذلك يجب على اللاعب أن يلوم دائمًا الحكم لخطأ بسيط، ومن خلال القيام بذلك فإن اللاعب يتخلى عن المسؤولية عن نتائجه، وبدلاً من ذلك يجب على اللاعب أن يفكر في أفضل طريقة للتكيف مع مساحة اللعب الصعبة، كما يجب أن يحاول أن يتذكر المناطق المعرضة بشكل خاص لقفز الكرة في المسار، فإن بذلك يتصرف اللاعب بذكاء ويتحمل المسؤولية الكاملة عن أدائه.
مناقشة اللاعب الخصم:
حيث أن اللاعب الذي يريد باستمرار أن يدخل خصمه في المناقشات له هدف واحد فقط، وهو جعل أعصابه ترفرف، كما يريد أن يشتت انتباهه، وفي أفضل الأحوال يجب على اللاعب أن كون متحمسًا، مع هذه الإستراتيجية الذهنية يخرج اللاعب من إيقاع ضرباته المستمر، كما يجب على اللاعب أن يحتفظ بردود أفعاله تجاه محاولات خصومه للمناقشة منخفضة، كما يجب على اللاعب أن يراقب عواطفه وأن يتأكد من أنه لا يتفاعل عاطفياً مع خصمه وسلوكه.
الإحباط:
حيث يجب على اللاعب أن يكون متحمسًا بشأن لاعب كرة التنس؛ أي بمعنى أن اللاعب الخصم يلمح لللاعب عالياً بضربه الخلفي، حيث يريد أولاً أن يدفعه إلى الجنون، وثم عندما يكون لدى اللاعب هناك فإنه يلعب أيضًا بإيقاف، كما يجب على اللاعب أن ينظر من خلال هذا النفس ولا يسقط في مصائد لاعب كرة التنس، كما يجب على اللاعب أن يلعب بسرعة كبيرة، حيث يجب على اللاعب أن يقبل التجمعات الأطول والعب المزيد من الزوايا، كما أن الأمر الأكثر تعقيدًا بالنسبة للاعب كرة التنس هو لعب الكرات الطويلة والطويلة قبل خط الأساس مباشرة من الركض.
كما أن هذا يعني أنه يمكن للاعب فهم وقبول المراحل الضعيفة للمباراة بالإضافة إلى المراحل التي ترفرف فيها يده الأمامية في زاوية الخصم كما لو كانت مرسومة على الخط، فإذا وضع اللاعب يده في الرمال بسرعة كبيرة، فإن اللاعب يحجب نفسه وإمكاناته، كما ينصح المدربين بعد حدوث خطأ طفيف أن على اللاعب أن يقوم على الفور بتحليل ما يمكنه القيام به بشكل أفضل في المرة التالية التي تصل فيها إلى موضع مشابه؛ حيث أنه يكتسب شعورا بالإنجاز في رأسه.
وضع الخصم على القاعدة:
حيث لا يخطئ اللاعب الخصم في عملية الاستيراد ويلعب أيضًا دورانًا شديدًا بالضربة الأمامية، حيث ماذا يحدث في رأسه عندما يواجه أول عودة في المباراة؟ حيث يعتقد أن عليه مواجهة بطل رولان جاروس المستقبلي، ومع ذلك في معظم الحالات لن يكون اللاعب قادرًا على التخيل، كما يمكن رؤية جودة اللاعب في كيفية تعامله مع الضربات من الجري؛ أي بمعنى أن التمرير الخالص كما هو الحال في الاستيراد ليس معيارًا لجودة اللاعب.
التحدث عن الذات:
من ناحية مهمة يعتبر جميع اللاعبين خبراء في التحدث بقوة ضد اللاعب الخصم، ومن ناحية أخرى فإن أفكار اللاعب في المباراة سلبية للغاية بالنسبة لأنفسهم، حيث أن غير منصفين لأنفسهم ويتوقعوا حركات لا يمكن لعبها دائمًا، وبالإضافة إلى ذلك حتى النقاط التي تم تسجيلها جيدًا يتم تمييزها فورًا بعلامة “أوه”.
وباختصار لا يمكن للاعب أبدًا أن يجعل نفسه على ما يرام في المباراة، في التدريب لدى اللاعب مدرب يحفزه بعد ثلاثة أخطاء، أما في المباراة يجب على اللاعب أن يكون مدرباً لنفسه، كما يجب على اللاعب أن يبني ويحفز ويشجع ذاته، حيث أن هذا هو البديل الأكثر صحة للأفكار، كما يجب على اللاعب أن يتخلص من الأخطاء الطفيفة بشكل أسرع من خلال تشجيع نفسه.
الاندفاع من نقطة إلى أخرى:
حيث يجب على اللاعب أن يأخذ وقته، حيث ليس عليه التسرع من نقطة إلى أخرى أو من الإرسال الأول إلى الثاني، كما أن هناك لاعبون لا يتنفسون حتى بعد ضياع إرسالهم الأول قبل بدء الإرسال الثاني، ومع ذلك فإن هذا التحريض له عيوب فقط، حيث يمكنه إضفاء مزيد من الهدوء بسرعة على عملياته بين النقاط باستخدام طرق بسيطة، كما يجب على اللاعب أن يضغط على الكرة خمس مرات بمضربه وأن يأخذ نفسًا عميقًا، كما يمكن للاعب أن يتنفس التنفس العميق الذي يعمل إراحة عقل اللاعب بسرعة، فإن هذا أمر غير معتاد في البداية، ولكن سرعان ما يصبح عادة صحية للغاية بالنسبة للاعب.
الانزلاق بدلاً من الركض:
حيث أن كل لاعب يحب الانزلاق على الرماد الأحمر، ففي بعض المواقف يكون الانزلاق حكيماً من الناحية التكتيكية، ولكن ليس من الحكمة الانزلاق إلى كل كرة تقريبًا، حيث حركة قدم اللاعب تعاني على المدى الطويل، ويفقد الإحساس بتوقيت ضرباته ثم في كثير من الأحيان لا يدافع عن الكرة.