قتال اللوتس: وهو فن قتالي كان يمارسه المصريون القدامى، حيث كان في عهد الفراعنة وتم إهماله بسب كثرة الحروب والنزاعات بين الدول. أمّا في عام 1984 قام كل من صلاح عبد الستار والسيد حامد بإعادة فن اللوتس ولكن بأساليب مختلفة، وسُمّي قتال اللوتس بهذا الاسم؛ نسبة إلى زهرة اللوتس التي تدوم طويلاً أمام العواقب التي تتعرَّض لها وكذلك هذا القتال.
الوضع الأرضي في قتال اللوتس:
- الوضع الأرضي: ويتم استخدام هذا الوضع في وضعية تغيّر الموقف من الدفاع إلى الهجوم بالتبادل، كذلك يتم استخدام نفس المهارات في الوضع العادي ولكن أثناء الوضع الأرضي.
- الضربات: تبلغ الضربات الأساسية باليد والقدم ثلاثون ضربة.
- الصدّات: وهي أيضاً ثلاثون صدَّة وبنفس الطريقة بالوضع العادي.
- التفادي: هي تفادي القدم واليد والرأس، كذلك التفادي بالدحرجة على الأرض.
- المسكة الطويلة: وتؤدى ضد منافس ويكون واقف، حيث تكون مثل القوانين التي في الوضع العادي ولكن تفيد في إسقاط الخصم الواقف، كما يمكن أن تؤدى ضد الخصم الجالس.
- المسكة القصيرة: إن مجرّد سقوط المتنافسين علي الأرض، فإن ذلك يعطيهم الحق في استمرار النزال في هذا الوضع ولاطول وقت ممكن. وإذا لم تصل أي ضربة الى جسم أحدهم، فإن المسكة القصيرة في الوضع الأرضي تصلح في حالتين:
- إذا مسك اللاعب بالخصم وهو في الوضع الواقف، ثم سقط اللاعب والخصم معاً على الأرض واستمر الوضع على الأرض.
- إذا مسك الفرد وهو على الأرض الخصم بعد أن نجح في إسقاطه اولاً.
- إذا مسك اللاعب بالخصم وهو في الوضع الواقف، ثم سقط اللاعب والخصم معاً على الأرض واستمر الوضع على الأرض.