تأثير رياضة الأيروبيك على الصفات الفسيولوجية

اقرأ في هذا المقال


الرياضة مهمة جداً في حياة كل فرد، سواء كان طفل أو رجل أو امرأة أو شخص كبير في السن، حيث أنها تؤثر على الصفات الفسيولوجية الفرد.

تأثير رياضة الأيروبيك على الصفات الفسيولوجية

  • توثر ممارسة التمرينات على الجسم، حيث أنها تختلف من جسم لجسم نظرًا لعمر الشخص، كما أن القابلية عند الأطفال تكون أقل من الكبار في السن حيث أن يكون النمو مستمر لهم.
  • من خلال ممارسة التمارين؛ فأن الصفات الوراثية يكسبها الشخص من الأهل تسمى جينيات، حيث أنها تحدد طول الجسم وبناء العضلات ونمو كافة الأجهزة في الجسم.
  • من خلال البيئة المحيطة يكتسب الشخص مهارات، حيث توثر على طريقة تعامل الفرد.
  • من خلال القيام بممارسة هذه التمرينات فإنها تؤثر في نمو الجسم، حيث تنمو الأنسجة العضلية تحت تأثير التمارين الرياضية.
  • تعمل على تقوية الوظائف العصبية، وتحدث تغيرات هرمونية في وظائف الغدة الدرقية والنخامية، كما يكسب الفرد من خلال ممارسة التمرينات الرياضية القدرات الحركية.
  • من خلال ممارسة التمارين بشكل مستمر، تزداد كثافة العظام وتماسك العظم ويزيد صلابته، حيث يتم تزويده للدم بشكل كامل.
  • تعمل هذه التمارين على النسيج العضلي، بحيث تعمل على زيادة العضلات وكتلتها، حيث تكون النسبة عند الرجال أكثر من النساء.
  • تعمل على تقوية الجهاز العصبي وتكسب القابلية على التحفيز العالي، وتحسن الجهاز الحركي الحسي وتطوير المهارات الحركية.
  •  الاستجابة للنشاط لا تختلف من شخص لأخر، حيث تكون الاختلافات في تكوين الجسم، وتكون هناك اختلافات بين القدرات البدنية والوظيفة.
  • تؤثر ممارسة الأنشطة في تكوين الجسم حيث تعتمد على توازن الجسم والتناسب الحركي له.
  • هناك اختلافات في التأثيرات الفسيولوجية للمرأة والرجل، ولا يشترط أن تكون التغيرات أفضل للرجل، فإذا مارست المرأة الأنشطة بشكل مستمر لما يتناسب مع جسمها يمكن أن يعطيها قوة عضلات عالية ونمو القوة العضلية والعمل العضلي بشكل أفضل من الرجل.
  • تحسن عمل الأعضاء والأجهزة الجسمية وتكييفها للجهد العضلي، فعند ممارسة التمرينات تكون زيادة ضربات القلب عند الرجل بشكل أكثر من المرأة، والقلب يحتاج إلى فترة راحة ليعود إلى حالته الطبيعية بعد الجهد.
  • تتميز النساء أن ضربات القلب عندها تزيد بشكل أقل تحت تأثير التدريب البدني المنتظم
  • يعمل على تحسين الجهاز العصبي، من حيث التوافق الحركي، وتحسين العمل المنظم للعضلات في كل حركة، وتنمية السرعة في أداء الجهاز العصبي، أي تكون ردة فعل الاستجابة سريعة في تنفيذ الحركات للنشاط الرياضي وتعمل على تنسيق العمل بين مجموعة العضلات.
  • تؤثر ممارسة هذه التمارين، على تحسين وتطور الأداء الحركي، حيث أنه يتم الانتقال من مرحلة التدريب إلى مرحلة كسب المهارة.
  •  ممارسة هذه التمرينات باستمرار، تعمل على تحسين صحة القلب والتحمل العقلي ومنع تدهور الخلايا العصبية وتعمل على تقوية الأعصاب للجسم.
  • ممارسة التمارين تعمل على تحديد المسارات العصبية التي يكون لها دور في عمل العضلات لمنع حدوث أي حالة من الإجهاد.
  • ممارسة التمرينات تعمل على التوافق بين أجهزة الجسم والعمل على التنسيق بينهم، حيث أنه يعطي نتيجة الأداء  متكاملة ومتوافقة.
  • ممارسة هذه التمارين تعمل على تنمية الإحساس الحركي وتحقيق التوازن بين هذه الحركات.

شارك المقالة: